إسرائيل تعلن اعتراض مسيرات قادمة من الشرق
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
قال الجيش الإسرائيلي في بيان الأربعاء إنه اعترض طائرتين بدون طيار أطلقتا من الشرق، عبرتا المياه الإسرائيلية في منطقة إيلات، وفقا لما نقلته وكالة رويترز.
ولم تذكر الوكالة مزيدا من التفاصيل عن الهجوم، لكنها نقلت عن جماعات تطلق على نفسها "المقاومة الإسلامية في العراق"، إعلانها استهداف إيلات الإسرائيلية بطائرات مسيرة.
والثلاثاء، أكد الجيش الإسرائيلي، مقتل القيادي في حزب الله هاشم صفي الدين، الذي يعتقد على نطاق واسع أنه كان مهيئا ليكون خليفة الأمين العام السابق للحزب، حسن نصرالله الذي قتلته إسرائيل في قصف جوي على الضاحية الجنوبية لبيروت، معقل الجماعة في 27 سبتمبر الماضي.
ويوم الاثنين قال الجيش الإسرائيلي في بيان إنه تم اعتراض 5 طائرات مسيرة في منطقة البحر الأبيض المتوسط.
واستهدفت مُسيّرة أطلقت من لبنان، منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، في مدينة قيساريا الساحلية، السبت، لكنه لم يكن هناك هو أو زوجته وقت الهجوم، ولم يتم تسجيل أية إصابات نتيجة الانفجار.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعترض صاروخا أطلق من اليمن
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، نجاحه في اعتراض صاروخ باليستي أطلق من اليمن.
وقال الناطق بإسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفخاي أدرعي، في بيان مقتضب على منصة إكس: "متابعة للإنذارات التي تم تفعيلها قبل قليل في عدة مناطق في البلاد وكما يبدو تم اعتراض صاروخ واحد أطلق من اليمن".
وأضاف: "تم إطلاق صواريخ اعتراض إضافية خشية من سقوط شظايا من عملية الاعتراض".
وذكرت الجبهة الداخلية الإسرائيلية، أنه تم تفعيل صفارات الإنذار في تل أبيب الكبرى والقدس ومستوطنات في الضفة، بعد إطلاق صاروخ من اليمن.
ويوم أمس، قالت وسائل إعلام عبرية، إن صاروخا أطلق من اليمن، سقط خارج الأجواء الإسرائيلية، بعد أيام من اعتراضه صواريخ وطائرات مسيرة أطلقت من اليمن.
ويوم الثلاثاء الماضي، شن طيران الاحتلال غارات جوية على مطار صنعاء، دمرت آخر طائرة فيه، وأخرجته كليا عن الخدمة.
واستهدف الحوثيون قبل أسابيع، مطار بن غوريون وسط دولة الاحتلال بصاروخ باليستي فرط صوتي، وأصابوه إصابة مباشرة، ما تسبب في إصابة 8 أشخاص وفرار الملايين إلى الملاجئ، ثم عادوا لاحقا إلى استهدافه عدة مرات، ما تسبب في عزوف العديد من شركات الطيران عن التوجه برحلاتها إلى تل أبيب.