تهكير خطير طال سودانايل هدف منه مسح كل محتوياتها لأربع وعشرين عاما مضت ولكن نجحنا في إحباطه مع خسارة محتويات الموقع للثلاثة أشهر الماضية
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
ظلت صحيفة سودانايل تتعرض لحملة شرسة ومحاولات تهكير متكررة خاصة بعد اندلاع هذه الحرب اللعينة حيث تعرض الموقع لأربع محاولات كان أخطرها التهكير الخطير الخميس الماضي الموافق 17 أكتوبر نتج عنه توقف الموقع لمدة أسبوع كامل مع مسح كل محتويات الموقع والتي امتدت لأربع وعشرين عاما ولكن بحمد الله وعونه استطعنا استرداد الموقع مع خسارة محتويات الثلاثة أشهر الماضية، وسنفيدكم لاحقا عن هذه الجهات التي ظلت تستهدف الموقع بعد حصولنا على كل التفاصيل من شركة الهوست التي تستضيف الموقع والتي تعمل الان على نظافة وتأمين الموقع، نشكر كل من اتصل وأرسل مستفسرا عن توقف الموقع.
وتقبلوا فائق تقديري واحترامي
طارق الجزولي
رئيس التحرير
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
أمين الإفتاء: يجوز الصلاة مع الأذان ولكن يفضل الاقتداء بسنة النبي
أكّد الشيخ محمود الطحان، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، أن الأصل والأكمل عند سماع الأذان أن ينتظر المسلم حتى يتم المؤذن أذانه، اقتداءً بسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي أرشدنا إلى عملٍ عظيم أثناء الأذان، حيث قال: "إذا أذَّن المؤذِّن فقولوا مثل ما يقول".
وأوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الجمعة، أن وقت الأذان ليس مجرد تنبيه لدخول وقت الصلاة، بل هو وقت ذكر مخصوص، يُستحب فيه أن يردد المسلم كلمات الأذان خلف المؤذن، حتى يصل إلى "حي على الصلاة، حي على الفلاح"، وهنا يُستحب أن يقول:"لا حول ولا قوة إلا بالله".
من أبواب البر.. أمين الإفتاء يكشف فضل الصلاة على النبي يوم الجمعة
أمين الإفتاء يكشف أفضل طريقة لاغتنام ساعة الاستجابة يوم الجمعة
هل غسل يوم الجمعة واجب أم مستحب ؟.. دار الإفتاء توضح بالدليل
حكم ترك خطبة الجمعة وأداء الركعتين فقط.. الإفتاء تجيب
وبيّن أمين الإفتاء أن هذا الذكر يحمل معاني الاستعانة بالله على ترك ما يشغل الإنسان، وعلى التوجه إلى الصلاة، قائلاً:"المؤذن يدعونا للصلاة، وأنا أحتاج همة لأترك ما أنا منشغل به، فأقول: لا حول ولا قوة إلا بالله. لا حول عن مشاغلي، ولا قوة على الطاعة إلا بالله" .
وأشار أمين الإفتاء إلى أن من كان في عجلة من أمره، أو لديه ظرف يستدعيه للصلاة في بداية الأذان، فلا مانع من ذلك شرعًا، مؤكداً: "يجوز الصلاة أثناء الأذان، ولا حرج في ذلك، خاصة إذا دعت الحاجة، لكن الأفضل والأكمل أن نردِّد خلف المؤذن حتى ننال الأجر الذي أعده الله لمن يفعل، ثم نصلي بعد تمام الأذان".