صحيفة صدى:
2025-10-14@03:29:45 GMT

شهد ليو تعترف بالتغيرات التي حدثت لشخصيتها

تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT

شهد ليو تعترف بالتغيرات التي حدثت لشخصيتها

خاص

أقرت الناشطة شهد ليو، بالتغيرات التي حدثت في شخصيتها ومظهرها ، لدرجة أنها تشعر أحياناً أنها لا تعرف نفسها، وطالبت متابعيها بالصبر عليها حتى تجدها مرة أخرى.

ونشرت ليو مقطع فيديو علي حسابها الموثق على سناب شات، قالت فيه ” أنا تغيرت بالنسبة لي عقلي ما تغير نفسه، الصوت يمكن ما أدري، ولكن صدق لم أكن مستوعبة في البداية، لكن حالياً تفهمت، تغيرت شخصيتي وتصرفاتي، حتى أشياء في طريقة تعاملي تغيرت، أنا ضيعت شهد وينها؟ ويش قاعد يصير، بس تصبرون عليّ لما ألقاني وأنا موجودة بس اصبروا شوي”.

وتفاعل النشطاء مع تصريحات شهد ليو، وقال البعض في انقسام بين التعليقات: “أمر طبيعي إذا تم تغير الجسد للأفضل ورضا الشخص عن التغيير تتغيير كثير جوانب من شخصيته”، “صراحة الضعف أحلى عليها بوايد بس النفسية يمكن من ابر مانجارو لعبت فحسبتها الله يعينها”، “صارت نفسية من نحفت كل شي تغير فيها حتى ضحكتها”، “قبل كانت نافشة ريشها، وتقول مالكم دخل فيني وبكيفي الحين بعد أحست ان الوضع بيكون ضدها هجدت وقالت ساعدوني”.

والجدير بالذكر أنه على الرغم من أن شهد ليو لم تخضع لعدد كبير من العمليات التجميلية في وجهها، إلا أن عملية تكميم المعدة التي أجرتها قبل أشهر قليلة ساهمت بشكل كبير في تغيير مظهرها الجسدي والوجه ، وظهرت ليو بملامح أكثر تناسقاً وقواماً أكثر رشاقة، مما جعل متابعيها يتساءلون عن أسرار هذه التحولات الجذرية في مظهرها.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: المملكة بلوجر شهد ليو شهد لیو

إقرأ أيضاً:

مركز معلومات تغير المناخ يحذر: أخطاء الزراعة في "بابة" قد تكلف المزارعين خسائر فادحة

وجه الدكتور محمد فهيم، رئيس مركز معلومات تغير المناخ بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، رسالة تحذيرية مهمة إلى مزارعي مصر مع بداية موسم «بابة» الزراعي، مؤكداً أن هذه الفترة تُعد الأخطر والأكثر حساسية في الدورة الزراعية، مشددًا على ضرورة الالتزام بالتوصيات العلمية لتحقيق إنتاج وفير وجودة عالية للمحاصيل الشتوية.

 بداية الموسم الزراعي الحقيقي

وفي رسالة إنسانية مؤثرة قال فهيم: "أهلي وتاج راسي مزارعين الأرض الطيبة الطيبين، النهاردة أول بابة، وقبل ما تخش وتقفل البوابة، هم كلمتين وبس: افهمهم ونفذهم"، في إشارة رمزية إلى أهمية الوعي والالتزام الزراعي في هذا التوقيت.

وأوضح فهيم أن شهر بابة يمثل بداية الموسم الزراعي الحقيقي في مصر، حيث يُحدد مصير المحاصيل الشتوية كافة، بدءاً من القمح والفول وحتى الفراولة والموالح. وأكد أن أي خطأ في التوقيت أو أسلوب الخدمة الزراعية قد يؤدي إلى خسائر فادحة نتيجة التقلبات المناخية المفاجئة.

الزراعة "خربت" بيوت الفلاحين

تحذيرات صارمة لمزارعي القمح

قال رئيس مركز المناخ إن زراعة القمح في أكتوبر خطأ جسيم، مضيفاً: "إياك والزراعة في أكتوبر.. غلة بابه هبابه، زراعتك تكون ما بين 5 إلى 15 هاتور، والتزم بالخماسية، ومش هيخذلك رزقك".

وشدد على أن التبكير أو التأخير في الزراعة يؤدي إلى ضعف الإنبات وتراجع الإنتاجية بسبب اضطراب درجات الحرارة في بدايات الخريف.

 

تعليمات لمزارعي البنجر والفول والثوم والبصل

وجّه فهيم مزارعي البنجر الذين بدأوا الزراعة في العروة الأولى من سبتمبر إلى الاستمرار في التسميد الآزوتي حتى 90 يوماً فقط، ثم التحول تدريجياً إلى التسميد البوتاسي لتقوية النبات.

أما مزارعو الفول البلدي، فنصحهم بتجهيز الأرض جيداً، واستخدام الكبريت الزراعي، والالتزام بخريطة الأصناف الموصى بها من وزارة الزراعة، مع تأجيل الزراعة إلى النصف الثاني من هاتور في المناطق المصابة بـ«الهالوك».

وفيما يتعلق بمحصولي الثوم والبصل المقور، أكد فهيم أهمية مكافحة التربس في هذا التوقيت، واصفًا المكافحة الفسفورية بأنها سبيل النجاة قائلاً: "الرش الفسفوري مع الري ينولك ثواب".

 

إرشادات لمزارعي البطاطس والفاصوليا والفراولة

نبّه فهيم مزارعي البطاطس المبكرة إلى ضرورة الحذر من ظاهرة الهيجان الناتجة عن انخفاض الحرارة، موصياً باستخدام البوتاسيوم للحفاظ على توازن النمو.

كما حذر مزارعي الفاصوليا من ذبابة الفاصوليا التي تهاجم التاج وتسبب أعفان الجذور، داعياً إلى إضافة توبسين وكاربندازيم مع مياه الري.

أما عن الفراولة، فأكد أنها تمر بموسم صعب نسبياً بسبب انتشار أمراض الأنثراكنوز وعفن القلب والجذور والتربس ودبور ملاديرا، مشدداً على أن المكافحة المتكاملة والالتزام ببرامج الحماية هما الحل الأمثل للحفاظ على المحصول.

وزير الزراعة: نستهدف تغطية 65% من احتياجاتنا من القمح العام المقبل.. وتوسيع استخدام الميكنة الحديثة

توجيهات لمزارعي البرسيم والطماطم والموالح

ودعا فهيم مزارعي البرسيم إلى بدء الزراعة منتصف الأسبوع، مع استخدام الحمض الفسفوريك أو منقوع السوبر لتنشيط الجذور.

أما مزارعو الطماطم عروة سبتمبر، فطالبهم بمتابعة النباتات جيدًا ومكافحة البياض الدقيقي والتبقع البكتيري، محذراً من التسرع في استخدام مثبت العقد حتى لا تتأثر النباتات سلباً.

وفيما يخص البرتقال والموالح، نصح فهيم بدعم عمليات التحجيم والتلوين الطبيعي باستخدام ثيوسلفات البوتاسيوم ومركبات البورون منخفضة التركيز استعداداً لموسم الحصاد القريب.

وختم رئيس مركز المناخ رسالته بالتأكيد على أن الالتزام بالخطة الزراعية والعلمية هو الضمان الحقيقي للرزق الوفير وجودة الإنتاج، قائلاً: "الغلة بابه هبابه.. والرزق في الالتزام بالخطة الزراعية".

مقالات مشابهة

  • طقس فلسطين: أجواء غائمة جزئيا ولا تغير يذكر على درجات الحرارة
  • تغير شكل أصابعك علامة على مشكلة صحية خطيرة
  • عون يدعو للتفاوض مع إسرائيل: لا يمكن البقاء خارج مسار التسويات
  • ترامب أمام الكنيست: الشرق الأوسط تغير بالكامل وينتظر إشراقة يوم جديد
  • تسوركوف: تجربتي المأساوية في العراق لم تغير شعوري تجاه الشعب العراقي
  • مركز معلومات تغير المناخ يحذر: أخطاء الزراعة في "بابة" قد تكلف المزارعين خسائر فادحة
  • البيئة: مذكرة تفاهم مع سلوفاكيا للتعاون في تغير المناخ
  • «حلول مبتكرة للتكيف مع تغير المناخ واستدامة المياه».. انطلاق فعاليات أسبوع القاهرة الثامن للمياه
  • بمعدل 120 عملية شهرياً.. 1500 جراحة تغير حياة مرضى السمنة في الأحساء
  • هل يمكن فصل التاريخ كما جرى عن التأريخ كما يُكتب؟ الطيب بوعزة يجيب