بدران: قيادات حماس لا يخشون الاغتيال ونطالب الشعب الأردني بتصعيد المواجهة
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
أكد القيادي في حركة المقاومة الفلسطينية حماس حسام بدران أن حماس حركة راسخة قوية لديها القدرات الذاتية التي تمكنها من الاستمرار في مشروعها ، مضيفا “ نطمئن الصديق والعدو بأن حركة حماس بخيروقيادات الحركة لا يخشون الاغتيال فدماؤهم ليست أغلى من أبناء شعبنا الفلسطيني”.
وقال بدران في تصريحات له : حماس تجري اتصالات ومشاورات مستمرة مع الفصائل الفلسطينية وقيادات مستقلة من أجل وقف إطلاق النار و لبنان الشقيق منذ بداية المعركة يقدم ويساند شعبنا الفلسطيني في معركته الكبيرة فالشعب اللبناني مثل الشعب الفلسطيني نشعر به وبحزنه وهو منا ونحن منه و التاريخ والحاضر يعلمنا أن الشعوب وأصحاب الأرض لا يهزمون".
وتابع " شعبنا قدم التضحيات والدماء من أجل التحرير والانتصار وسينتصر في نهاية المعركة بإذن الله و نطالب الشعب الأردني الشقيق بتصعيد المواجهة ضد قوات الاحتلال والدخول في المعركة.
وختم بدران قائلا : اليوم التالي للحرب سيكون فلسطينيا خالصا بإجماع كل الأطراف الفلسطينية حجم المعركة في قطاع غزة لن ينسينا ما يحدث في المسجد الأقصى من اعتداءات
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حماس حسام بدران وقف إطلاق النار اليوم التالي للحرب المسجد الأقصى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
وقفات تضامنية لعدد من المدارس في حجة مع الشعب الفلسطيني
الثورة نت/..
نظمت عدد من المدارس في محافظة حجة وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني ونصرةً لقطاع غزة.
وردد المشاركون في الوقفات بثانويات الشهيد طه المداني للمتفوقين بمركز المحافظة والامام الحسين عليه السلام والزهراء عليها السلام في الشاهل هتافات البراءة من أعداء الله، وهتافات العزة والحرية والكرامة في وجه المستكبرين والشعارات المؤكدة على الثبات والنصرة للحق والمستضعفين والوقوف في وجه الطغاة الظالمين.
ورفع الطلاب المشاركين العلمين اليمني والفلسطيني، منددين بما يرتكبه العدو الصهيوني بحق الأشقاء في غزة من جرائم إبادة جماعية قتلاً وتجويعاً وتعطيشاً وحصاراً في ظل دعم أمريكي وصمت وتخاذل عربي وإسلامي وعالمي مشين.
وأشارت بيانات الوقفات الطلابية، إلى ما يتعرض له أبناء غزة من أسوأ جرائم القتل والترويع والتجويع الممنهج من الداخل وتحاصرهم الخيانات من الخارج.
وباركت المرحلة الرابعة من تصعيد القوات المسلحة دعما وإسنادا للشعب الفلسطيني المظلوم لردع العدو الغاصب.
وجددت التفويض المطلق لقائد الثورة والجهوزية لتنفيذ كل ما يتخذه من خيارات حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار على غزة.
وحملت البيانات، أمريكا والكيان الصهيوني مسؤولية جرائم الإبادة واستخدام التجويع سلاح إبادة في جريمة نكراء تسقط كل أكاذيب المزايدين بشعارات وعناوين الحقوق والحريات وكل ادعاءات الأخلاق والقيم وتسجل باسمهم أبشع جريمة في التاريخ يشاهدها العالم بالصوت والصورة وتلطخ بها تاريخهم الإجرامي الأقبح والأشنع.
كما حملت الصامتين والمتخاذلين من حكام الأنظمة العربية مسؤولية تشجيع وتمادي العدو على الاستمرار في ارتكاب هذه الجرائم.