وللوقوف على رأي الشريعة حول المعاملات البنكية، تناول الداعية الدكتور عمر عبد الكافي مع ضيوفه في حلقة جديدة من برنامج "حكم وحكمة"، الذي تبثه منصة "الجزيرة 360″، الفرق بين البنوك التقليدية (الربوية) والبنوك الإسلامية، وكيفية التعامل مع الواقع الاقتصادي المعاصر.

وبحسب أحد ضيوف البرنامج، فإن المعاملات البنكية التقليدية فرضت نفسها في نظام حياة البشر الحالي  كضرورة لتحقيق معيشة طبيعية، في وقت أشار فيه عبد الكافي إلى أن "الحلال يظل حلالاً والحرام يظل حراما، لكن هناك ضرورات قد تبيح بعض المحظورات".

كما تطرق النقاش إلى مفهوم القروض الحسنة والاستثمار الإسلامي، والتحديات التي تواجه تطبيق المعاملات المالية الإسلامية في ظل النظام الاقتصادي العالمي الحالي، مسلطا الضوء على أهمية إيجاد حلول عملية تراعي الضوابط الشرعية وتلبي احتياجات الناس في الوقت نفسه.

25/10/2024المزيد من نفس البرنامجمفهوم الحرية الإسلامية تحت المجهر.. جدل متزايد وتحديات معاصرةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 20 seconds 01:20ما حدود الخصوصية بالإسلام؟ وكيف نتجنب التأثير السلبي لمنصات التواصل؟play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 03 seconds 01:03حوار حول الهوية مع الداعية عمر عبد الكافي في "حكم وحكمة"play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 20 seconds 03:20ما فقه المقاومة في الإسلام ودور المرأة والشباب في نصرة الأمة؟play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 30 seconds 02:30من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

ليبيا والنيجر تبحثان سبل التعاون في ملف «الهجرة غير الشرعية»

عقد وزير الداخلية المكلف بحكومة الوحدة الوطنية، اللواء عماد مصطفى الطرابلسي، اليوم الثلاثاء اجتماعاً موسعاً مع القائم بأعمال سفارة النيجر في ليبيا، خالد جيبو مختار، والوفد المرافق له، بحضور عدد من مسؤولي الوزارة، من بينهم رئيس مصلحة الجوازات والجنسية وشؤون الأجانب، ورئيس جهاز حرس الحدود، ومدير إدارة مباحث الجوازات، ورئيس قسم المنظمات بمكتب الوزير.

وجرى خلال اللقاء مناقشة ملف الهجرة غير الشرعية، وآليات تنظيم العودة الطوعية للمهاجرين النيجريين، إلى جانب تنسيق الجهود المشتركة بين الجانبين لترحيل أفراد الجالية النيجيرية المقيمة في ليبيا، بما يضمن احترام الإجراءات القانونية والمعايير الإنسانية المتبعة.

وأكد اللواء الطرابلسي أن وزارة الداخلية أعدّت خطة شاملة لمعالجة هذا الملف، ترتكز على مكافحة الهجرة غير الشرعية، مع الحرص على تنفيذ عمليات الترحيل بطريقة منظمة وقانونية تحفظ كرامة المهاجرين وحقوقهم.

وشدد الوزير على أن هذا التوجه لا يستهدف أي جنسية بعينها، بل يأتي في إطار الحفاظ على الأمن القومي الليبي ومعالجة الأعباء الاقتصادية والاجتماعية الناجمة عن الهجرة غير النظامية، معبراً عن ترحيبه بكل من يرغب في العمل داخل ليبيا وفق القوانين والضوابط المعمول بها.

مقالات مشابهة

  • ليبيا والنيجر تبحثان سبل التعاون في ملف «الهجرة غير الشرعية»
  • العين الاميركية على لبنان والإصلاحات تحت المجهر
  • آيات الرقية الشرعية مكتوبة.. حصن نفسك بالقرآن من العين والحسد
  • الاتحاد الأسكتلندي يستعين بمدربي الطيارين لتطوير حكام تقنية الفيديو
  • موعد تقليل الاغتراب 2025 والضوابط المحددة للتحويل بين الكليات
  • حين تمنح المفردات الشرعية: تنبيه للإعلاميين السودانيين
  • حداد يلقى مادة حارقة على زوجته بالشارع.. الداخلية تكشف تفاصيل الفيديو المنتشر
  • اعمل فلوس وانت مطمن.. تفاصيل شهادات الادخار البنكية الجديدة 2025
  • أزمة مياه حلب تحت المجهر: ورشة عمل تبحث الحلول والتحديات
  • صفقة وسام أبو علي تحت المجهر.. خالد الغندور يكشف التفاصيل المالية