كاتب صحفي: أجهزة الدولة تتكاتف لتحقيق أهداف مبادرة «بداية جديدة»
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
قال بلال الدوي، الكاتب الصحفي، إن تفعيل المبادرات الرئاسية وطبيعة عملها يختلف من محافظة لأخرى من خلال جمع البيانات وأشكال وطرق تقديم الخدمة، موضحًا أن مبادرة «بداية جديدة لبناء الإنسان» عملت في البداية على جمع بيانات المواطنين وتصنيفها ليكون لها القدرة على تقديم الخدمات للمواطنين لتحقيق أهدافها.
تحقيق الاستقرار في الدولةوأشار «الدوي» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح» المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، إلى أن أجهزة الدولة تتعاون معًا وتتكاتف من أجل تطبيق قيم الولاء والإنتماء وتحقيق الاستقرار الداخلي بالدولة، مؤكدًا أن تحقيق الاستقرار في الدولة يكون من خلال تحقيق أهداف مبادرة «بداية» بخلق جيل واع ومثقف ويلقى الاهتمام و الرعاية من الدولة من خلال تحسين النظام الصحي وبعض الخدمات المحيطة بهم منها التعليم وتوفير فرص العمل
التنسيق بين جميع الوزاراتوتابع: «مبادرة بداية تقوم بالتنسيق مع جميع الوزارات والهيئات بما فيهم المجلس القومي للمرأة، ومنظمات المجتمع المدني والأزهر الشريف، وبالتالي فإنه سيكون هناك عدالة في توزيع الخدمات، فضلا عن تطوير في بعض الخدمات الأخرى، للوصول إلى أعلى جودة من الخدمات التي تقدم للمواطن المصري».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إكسترا نيوز بداية مصر الدولة الإعلام
إقرأ أيضاً:
مصادر إعلامية: 3 دول تموّل بـ 1.25 مليار دولار مخططاً سرياً لإسقاط مصر
كشف الإعلامي والنائب المصري مصطفى بكري عن وجود ميزانية ضخمة تقدر بـ1.25 مليار دولار تُصرف سنوياً من ثلاث دول لصالح الجناح الإعلامي لجماعة الإخوان المسلمين، المصنفة إرهابية منذ 2013، بهدف زعزعة الاستقرار في مصر وإسقاط الدولة.
وأوضح بكري خلال برنامجه “حقائق وأسرار” على قناة “صدى البلد” أن هذه الأموال تُستخدم في تشغيل قنوات تلفزيونية، ومواقع على منصات التواصل الاجتماعي، ولجان إلكترونية، ومراكز أبحاث وتدريب، تستهدف تشويه سمعة الدولة وقياداتها، ونشر الشائعات والمعلومات المضللة، والتحريض ضد مؤسسات الدولة الوطنية مثل الجيش والشرطة والقضاء.
وأكد بكري أن هناك 138 شخصاً يُعتقد أنهم يقفون خلف هذه الحملة الإعلامية، التي تسعى إلى فصل القوات المسلحة عن الدولة وتشويه صورة الشرطة والقضاء، وتصوير القضاء على أنه يخضع للقرارات السياسية.
وأشار إلى أن الجماعة تستغل أحداث “طوفان الأقصى” لتجنيد عناصر جديدة وترويج أفكارها في محاولة لإعادة نشاطها داخل المجتمع المصري، مستعينة بشخصيات ليبرالية وسياسية.
وشدد بكري على أن هذه الحملة الممنهجة تهدف إلى تقويض الاستقرار الوطني وتشويه رموز الدولة كافة، عبر حملة إعلامية منظمة ومنسقة.