مجلس الأمن يدين تقويض الجهود الرامية لتحقيق الاستقرار في سوريا
تاريخ النشر: 11th, August 2025 GMT
أدان مجلس الأمن الدولي جميع أشكال التدخل السلبي أو الهدام في عملية الانتقال السياسي والأمني والاقتصادي في سوريا، مشيرًا إلى أن هذه التدخلات تقوض الجهود الرامية إلى استعادة الاستقرار في البلاد، وأهاب بجميع الدول الامتناع عن أي عمل أو تدخل قد يزيد من زعزعة استقرار البلد.
googletag.cmd.push(function() { googletag.
أخبار متعلقة تفاقم الأزمة.. وزراء أوروبيون ينددون بخطة إسرائيل للسيطرة على غزةمسؤول أممي: تداعيات سيطرة إسرائيل على غزة ستؤثر في المنطقة كلهاوشدد على ضرورة أن تلبي هذه العملية السياسية التطلعات المشروعة للسوريين قاطبة، وأن تحميهم جميعًا وتمكّنهم من تقرير مستقبلهم على نحو سلمي ومستقل وديمقراطي.دعم عملية الانتقال السياسيوجدد مجلس الأمن الدولي التأكيد على أهمية دور الأمم المتحدة في دعم عملية الانتقال السياسي في سوريا وفق المبادئ التي ينص عليها القرار 2254، وكرر الإعراب عن دعمه جهود مكتب المبعوث الخاص للأمم المتحدة في هذا الصدد.
وأشار مجلس الأمن إلى قراره 2254، وأكد من جديد التزامه القوي بسيادة الجمهورية العربية السورية واستقلالها ووحدتها وسلامة أراضيها، وأهاب بجميع الدول أن تحترم تلك المبادئ.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات واس نيويورك مجلس الأمن الدولي مجلس الأمن سوريا سوريا اليوم أخبار سوريا الاستقرار الاستقرار في سوريا مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
بلجيكا تطلق 12 مبدأ توجيهياً لاستخدام الذكاء الاصطناعي في الإعلانات
بروكسل (وام)
أعلن مجلس الإعلانات في بلجيكا، بالتعاون مع قطاع الإعلانات الأوسع، عن إطلاق 12 مبدأ توجيهياً جديداً لاستخدام الذكاء الاصطناعي بشكل أخلاقي.وتهدف المبادئ الجديدة، التي تأتي تماشياً مع الإطار الأوروبي الجديد للذكاء الاصطناعي الذي دخل حيز التنفيذ في 2 أغسطس 2025، إلى جعل بلجيكا رائدة في تبني الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول.
وشدد مارك فريدريكس، رئيس مجلس الإعلانات، على ضرورة إبقاء الإنسان في صميم العملية، وجعل الذكاء الاصطناعي أداة لتعزيز الأصالة والإبداع والتميز التشغيلي لا بديلاً عنها، مع ضمان حماية الخصوصية باستخدام البيانات الشخصية بموافقة واضحة ومحددة الأغراض، وتعزيز الشفافية بالإفصاح عن أي صور أو محتوى مولد بالذكاء الاصطناعي، وحماية الفئات الضعيفة، مثل الأطفال من الاستهداف، ومراعاة الأثر البيئي عبر الاستخدام الواعي للتقنيات، إضافة إلى الدعوة للتفكير والعمل بشكل شمولي لتجنب التحيز.
وتم إعداد المبادئ بالتعاون مع أبرز المنظمات القطاعية، مستندة إلى التشريعات والمواثيق القائمة، لتكون مرجعاً عملياً لجميع الفاعلين في صناعة الإعلانات من العلامات التجارية إلى مزودي التكنولوجيا، على أن تتولى لجنة الممارسات الأخلاقية مراقبة الالتزام بها، خصوصاً في ما يتعلق بالشفافية والموافقة.
وأشاد روب بيندرز وزير حماية المستهلك بالمبادرة، مؤكداً أن الذكاء الاصطناعي يوفر فرصاً جديدة للإعلان لكنه يحمل مخاطر على المستهلكين، مثل التضليل أو التأثير غير المبرر، وأن الالتزام بالقوانين القائمة يظل أساسياً في هذا السياق الجديد، مع الترحيب بوعي القطاع بمسؤوليته الذاتية.