ما هي حقيقة بكتيريا ماكدونالدز وما هو عدد المصابين؟.. “إدارة الأغذية والدواء الأمريكية” توضح
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة جهاز OPPO Pad 3 Pro اللوحي ينطلق بمعدل تحديث 144Hz
10 دقائق مضت
أكبر محلل كهربائي قلوي للهيدروجين في العالم.. طفرة تقنية17 دقيقة مضت
هاتف iPhone 17 Pro Max يأتي بتصميم أصغر في نظام “dynamic island”39 دقيقة مضت
قطاع النفط في نيجيريا.. مصدر للثروة غير المشروعة للجهات السياسية (تقرير)ساعتين مضت
موعد صدور أهلية الضمان الاجتماعي المطور لشهر نوفمبر 2024 وزارة الموارد البشرية توضح5 ساعات مضت
عقب إتصالات أممية.. بنك صنعاء يفاجئ الجميع ويبدي استعداده لضبط سعر الصرف في عدن ويضع 6 شروط
6 ساعات مضت
خلال الساعات الماضية، أوضحت إدارة الأغذية والدواء الأمريكية بيانا توضح فيه تسجيل حالات جديدة للإصابة ب “بكتيريا ماكدونالدز” التي تعرف باسم “إي كولاي” السامة، وأفادت التقارير بأن الأشخاص المصابين تعرضوا للعدوى بعد تناول شطائر من ماكدونالدز، وقد أكدت الإدارة إصابة 75 شخصا بهذه البكتيريا نتيجة تناولهم تلك الشطائر مما أثار القلق في قلوب المواطنين وسيؤدي لخسارة كبيرة لماكدونالدز فما هي حقيقة هذا الأمر؟.
حقيقة بكتيريا ماكدونالدزبالتزامن مع ارتفاع عدد المصابين، نقل موقع “أكسيوس” عن متحدثين من شركة ماكدونالدز أنهم يتعاونون مع وكالات الصحة لتحديد مصدر تفشي المرض، الذي تعتقد الشركة أنه قد يكون ناتجا عن بصل مقطع من مورد غير محدد.
كما أضافوا أن اللحم البقري قد يكون أيضا سببا محتملا.من جانبهم، أفاد متحدثون من وزارة الصحة الأمريكية بأنه إذا كانت المشكلة أكثر انتشارا، فمن المحتمل أن تظهر حالات مرضية إضافية.زيادة عدد المصابين بعد تناولهم شطائر ماكدونالدزتعرضت سلسلة مطاعم ماكدونالدز في الولايات المتحدة الأمريكية لصدمة كبيرة، بعد أن تسببت شطائر “كوارتر باوندر” المصنوعة من اللحم البقري في وفاة شخص وإصابة العشرات بعدوى بكتيرية سامة تعرف باسم “إي كولاي”، وفقا لما ذكرته هيئة الإذاعة البريطانية “BBC NEWS”، وقد أعلن مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها “CDC” عن اكتشافه للبكتيريا الإشريكية القولونية في شطائر ماكدونالدز.
وسجل المركز 49 حالة مرضية في 10 ولايات أمريكية.حيث تم إدخال 10 أشخاص إلى المستشفى بسبب التسمم.وأصيب أحدهم بمتلازمة انحلال الدم “اليوريمية”، وهي حالة خطيرة قد تؤدي إلى فشل كلوي يهدد الحياة.إجراءات مركز السيطرة على الأمراض وإدارة الغذاء الأمريكيةيقوم المركز ومسؤولو الصحة العامة في عدة ولايات، بالتحقيق حول أسباب تفشي العدوى من نوع (O157،H7).
حيث تعتبر عدوى بكتيريا “E. coli O157،H7” خطيرة وقد تؤدي إلى الوفاة.خاصة بين كبار السن، سواء أصيبوا بمتلازمة انحلال الدم “اليوريمية” أم لا.Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
إقرأ أيضاً:
مركز أبوظبي للصحة العامة يوسّع نطاق برنامج الفحص الدوري الشامل “افحص” لتعزيز الصحة المجتمعية والرعاية الاستباقية
أضاف مركز أبوظبي للصحة العامة تحديثات واسعة إلى برنامج الفحص الدوري الشامل “افحص”، تتضمن مجموعة من الفحوصات التي تعكس الاحتياجات الصحية المتنامية لسكان الإمارة. وتُركّز التحديثات على سهولة الوصول، والكشف المبكر، والرعاية الصحية الشاملة، ما يعزز التزام أبوظبي بالرعاية الوقائية الاستباقية التي تُركز على المجتمع.
ومن خلال توسيع البرنامج، يؤكد مركز أبوظبي للصحة العامة على أهمية الكشف المبكر في الحد من المرض، وتمكين التدخل المبكر، وتحسين نتائج العلاج وجودة الحياة، لا سيّما في حالات الأمراض المزمنة والسرطانات. فمن خلال الفحوصات الدورية، يمكن اكتشاف وتحديد المشكلات الصحية في مراحلها المبكرة والأكثر قابلية للعلاج، وغالباً قبل ظهور أي أعراض.
وقال سعادة الدكتور راشد السويدي، المدير العام لمركز أبوظبي للصحة العامة، قائلاً: “يُعد برنامج افحص ركيزة أساسية في استراتيجيتنا للصحة العامة، فهو يُمكّن أفراد المجتمع من الاعتناء بصحتهم ورفاههم ويضعهم على المسار نحو حياة صحية مديدة من خلال الكشف المبكر، وأدوات الفحص الذكية المتطورة، والرعاية المصممة بناء على احتياجات كل فرد. وتشكل التحديثات الأخيرة تحسينات استراتيجية تستجيب للاحتياجات الصحية المتغيرة لمجتمعنا، وتسهم في تحقيق رؤيتنا نحو مجتمع أكثر صحة. ومن خلال إضافة خدمات نوعية، مثل فحوصات الصحة النفسية والإنجابية وصولاً إلى الفحوصات غير الجراحية للكشف عن سرطان القولون والمستقيم، يُواصل برنامج افحص دوره المحوري في تعزيز الوقاية الاستباقية والرعاية التي تُركز على الفرد.”
وتضمنت أبرز تحديثات البرنامج، إدخال فحص مُخصص للصحة الإنجابية، بالإضافة إلى خدمات اختبار الذاكرة. ويهدف فحص الصحة الإنجابية للرجال والنساء الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و35 عاماً، إلى دعم الأفراد في رحلتهم نحو الإنجاب، ويتماشى مع المبادرات الحكومية الأوسع لمعالجة تحديات الخصوبة. وفي الوقت ذاته، تم تقديم اختبار الذاكرة بدءاً من سن الخمسين، بهدف الكشف المبكر عن التغيرات المعرفية ودعم صحة الدماغ على المدى الطويل.
ويعد إدخال الفحص السريري للثدي (CBE) للنساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 20 و39 عاماً من التحديثات المهمة التي تعكس نهج مركز أبوظبي للصحة العامة وهو نهج ذكي قائم على البيانات يعتمد على تكييف معايير الفحص العالمية لتتناسب مع الاحتياجات والأنماط المحلية. ويضمن هذا التحديث حصول النساء على استشارات طبية وتقييمات مبكرة، ما يدعم تقديم الإرشاد لهن في الوقت المناسب ويوفر لهن الطمأنينة وراحة البال، لا سيما وأن الكشف المبكر يُعدّ من أكثر الوسائل فاعلية في تحسين نتائج العلاج.
كما تم توسيع نطاق فحص البصر ليشمل كلاً من استشارات أطباء العيون وتقنيات تصوير الشبكية المتقدمة، ما يُسهم في الكشف عن مؤشرات وأعراض حالات خطيرة مثل اعتلال الشبكية السكري، والمياه الزرقاء (الجلوكوما)، والتنكس البقعي المرتبط بالتقدم في العمر. ويؤدي هذا التوسع إلى تحسين جودة وعمق تقييم صحة العين.
وتشمل خدمات الفحص الجديدة أيضاً اختبار تعداد الدم الكامل (CBC) وهو أداة بسيطة لكنها فعّالة وقوية تُمكِّن من الكشف عن العديد من الحالات الصحية الكامنة مثل نقص الحديد وفقر الدم، ما يُسهم في التشخيص المبكر والدقيق للمشكلات الصحية التي قد لا يتم اكتشافها في مراحلها الأولى.
ويشتمل فحص الصحة النفسية الآن على تقييم القلق، والذي تمت إضافته حديثاً إلى البرنامج، بالإضافة إلى فحص الاكتئاب الذي كان مدرجاً سابقاً.
وتعكس هذه التحسينات الاستراتيجية رسالة مركز أبوظبي للصحة العامة في الالتزام بمواصلة تكييف خدمات الرعاية الصحية لتلبية الاحتياجات الخاصة لمجتمع أبوظبي. ومن خلال دمج الابتكار القائم على الأدلة مع التصميم الذي يُركز على الفرد، يقدم برنامج افحص خدمات فحص مبكرة وملائمة وسهلة الوصول لكل مقيم مؤهل للحصول عليها.
ويُسهم توسيع نطاق برنامج افحص بشكل مباشر في دعم استراتيجية الرعاية الصحية الشاملة في دولة الإمارات العربية المتحدة، والتي تضع الوقاية من الأمراض، وصحة السكان، وضمان الوصول المستدام للرعاية الصحية في مقدمة أولوياتها. ويلعب مركز أبوظبي للصحة العامة دوراً محورياً في تحقيق هذه الرؤية من خلال تنفيذ مبادرات تهدف إلى تخفيف العبء الصحي على المدى الطويل وتعزيز منظومة الرعاية الصحية.
ويُواصل مركز أبوظبي للصحة العامة التأكيد على أهمية الفحوصات الصحية الدورية وتشجيع المشاركة الواسعة في برنامج افحص. ويُشجَّع الأفراد المؤهلين من حاملي بطاقة ثقة الذين تبلغ أعمارهم 18 عاماً فأكثر على حجز مواعيد فحوصاتهم عبر تطبيق صحتنا أو عبر مقدمي الرعاية الصحية المعتمدين.وام