مسؤولة أممية: أهالي شمال غزة تحت خطر الموت
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
صفا
قالت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية جويس مسويا، إن أهالي شمال قطاع غزة تحت تهديد خطر الموت بسبب الهجمات الإسرائيلية.
جاء ذلك في منشور على حسابها بمنصة إكس، السبت، شددت فيه على ضرورة عدم السماح باستمرار الهجمات الإسرائيلية لفترة أطول.
وتطرقت المسؤولة الأممية لقصف "إسرائيل" للمستشفيات واعتقال الكوادر الطبية، قائلة: "هذا التجاهل للقواعد الإنسانية الأساسية وقواعد الحرب يجب أن يتوقف".
وتتعرض محافظة شمال قطاع غزة لإبادة وتطهير عرقي لليوم 23 على التوالي، على أيدي قوات الاحتلال الإسرائيلي.
ويتواصل التوغل والقصف الإسرائيلي لمختلف مناطق محافظة شمال غزة بالتزامن مع استمرار مساعي جيش الاحتلال لإفراغ المنطقة من أهلها عبر الإخلاء والتهجير القسري.
وبدعم أمريكي، تشن "إسرائيل" منذ 7 أكتوبر 2023، حرب إبادة جماعية على غزة خلفت أكثر من 143 ألف شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: طوفان الأقصى الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
قنوع تنهي حياتها بـ قرص الموت في البلينا بسوهاج
شهد مركز البلينا جنوب محافظة سوهاج، واقعة مأساوية، حيث لفظت ربة منزل تبلغ من العمر 65 عامًا أنفاسها الأخيرة عقب تناولها قرصًا سامًا يُستخدم لحفظ الغلال، وذلك بسبب تدهور حالتها النفسية بعد وفاة نجل شقيقها مؤخرًا.
تفاصيل الواقعةوتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة البلينا، يفيد بوصول المدعوة "قنوع ع. ع. ع"، 65 عامًا، ربة منزل، وتقيم بدائرة المركز، إلى مستشفى سوهاج الجامعي الجديدة، مصابة بحالة تسمم، إدعاء تناول "قرص غلال"، وقد توفيت فور وصولها.
وبالانتقال والفحص وسؤال زوجها المدعو "أحمد م. ا. م"، 70 عامًا، عامل، ويقيم بذات الناحية، أفاد أنه أثناء تواجد زوجته بالمنزل تناولت قرصًا سامًا يُستخدم لحفظ الغلال ما أدى إلى إصابتها التي أودت بحياتها، مرجعًا ذلك إلى سوء حالتها النفسية عقب وفاة نجل شقيقها في وقت سابق.
وأكد الزوج أنه لا يتهم أحدًا بالتسبب في الواقعة، كما نفى وجود شبهة جنائية، وتم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيقات.