تفقدت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية والدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة ، اليوم اصطفاف أتوبيسات النقل العام بعدد  100 أتوبيس صديق للبيئة تعمل بالكهرباء والغاز جهّزتها هيئة النقل العام بالقاهرة وذلك لخدمة ضيوف المنتدي الحضري العالمي في دورته الثانية عشرة«WUF12»  والذي سوف تستضيفه القاهرة خلال الفترة من 4 إلى 8 نوفمبر المقبل وتم وضع الملصقات الخاصة بالدعاية للمؤتمر عليهم.

كما تضمنت زيارة وزيرة التنمية المحلية ومحافظ القاهرة تفقد الإعمال النهائية لإنشاء الهيئة العامة لنظافة وتجميل وإنارة القاهرة  لساحتي انتظار جديدتين للسيارات 
تسعان أكثر من 1200 سيارة خلف مركز المنارة للمؤتمرات الدولية بمحور المشير لتوفير أماكن انتظار للوفود المشاركة فى فاعليات المنتدى الحضري العالمي .

واستمعت وزيرة التنمية المحلية ومحافظ القاهرة إلي عرض من اللواء رزق على رئيس هيئة النقل العام حوّل التجهيزات الموجودة في الأتوبيسات التي تم توفيرها لضيوف المنتدي من الهيئة وجميعها صديقة للبيئة وتم تجهيز 15 أتوبيس منها لخدمة ذوى الهمم، كما تابعت الدكتورة منال عوض ومحافظ القاهرة جهود فرق الهيئة العامة لنظافة وتجميل القاهرة، للانتهاء من تجهيز وتخطيط ساحتي الانتظار وتخطيط الأرض من مداخل ومخارج وسلالم بكافة تجهيزاتها ووضع اللافتات الارشادية باللغتين العربية والإنجليزية .

وزيرة التنمية المحلية ومحافظ القاهرة يفتتحان حديقة الفيروز بالمقطم وتطوير مشتل مصر الجديدة انقطاع المياه فى عدد من مناطق القاهرة .. اعرف السبب والأماكن

وأشار الدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة إلى أن المحافظة أقامت ساحتى الانتظار الجديدتين للسيارات خلف مركز المنارة للمؤتمرات الدولية لتسعان أكثر من 1200 سيارة لتوفير أماكن انتظار للوفود المشاركة فى المنتدى الحضري العالمى، حيث انتهت الهيئة العامة لنظافة وتجميل القاهرة من أعمال تمهيد أرض الساحتين وتسويتهما واحاطتهما بسور شجرى وتم تركيب سور حديدى لتأمين السيارات داخل ساحة الانتظار، كما قامت هيئة النظافة برفع كفاءة وتطوير الحدائق المحيطة بمركز المنارة استعدادًا لاستقبال ضيوف المؤتمر.

وأضاف محافظ القاهرة أن هذه الأعمال تأتى ضمن استعدادات المحافظة لاستقبال الضيوف الدوليين المشاركين بالمنتدى، وتوفير الدعم اللوجيستى المصاحب لفعاليات المنتدى، مؤكدًا وجود متابعة لمختلف التجهيزات الخاصة باستضافة المنتدى على مدار الساعة خاصة النقل والمواصلات، والبنية التحتية، وتنظيم الزيارات، وأيضًا تنظيم عمل المتطوعين.

وأكد محافظ القاهرة أن جميع أجهزة المحافظة تعمل بجهد وبشكل متكامل مع كل الوزارات والهيئات المعنية بتنظيم هذا الحدث الضخم.

جاء ذلك بحضور اللواء يحيى الأدغم السكرتير العام، واللواء رزق على رئيس هيئة النقل العام،  والعميد وليد أبو النصر رئيس الهيئة العامة لنظافة وتجميل وإنارة القاهرة وعدد من قيادات وزارة التنمية المحلية و المحافظة ومسئولي مركز المنارة للمؤتمرات الدولية.

1b594ac8-d52e-4146-9df1-ac1bbf4ca467 4fa8f57d-295f-4910-9b29-20e02d7b063b 61eeb6ce-1ec9-4a1e-9f02-2513bba65c4e 64301deb-35d2-432e-820b-b575df41c1a0 53103601-d74e-44a9-a5ad-c25974becfa4 b8e260f6-66a5-417f-8c3d-c46b1caaae7b b7251db6-7e13-4f7c-a87a-fec01636e9b6 d1d3ef4d-1d18-49d2-b957-ca28cc4b552d d671087b-9f3b-4867-99ab-995483fc1411 e2467c04-4c9f-445d-909f-82be33cd7111 fb09c86d-bec4-4ef5-861c-07b5950015ec

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية محافظ القاهرة المنتدي الحضري العالمي الدكتور إبراهيم صابر الهیئة العامة لنظافة وتجمیل مرکز المنارة للمؤتمرات وزیرة التنمیة المحلیة ومحافظ القاهرة محافظ القاهرة النقل العام

إقرأ أيضاً:

الائتلاف اليمني بالشراكة مع مركز القاهرة: #نشتي- نعيش.. حملة حقوقية جديدة تسلط الضوء على المعاناة اليومية للشعب اليمني وحقوقه الأساسية المهدرة

 

 

 

 

في ذكرى انتفاضة الشعب اليمني ضد استبداد الاحتلال، 14 أكتوبر، أعلن الائتلاف اليمني لحقوق الإنسان بالشراكة مع مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان عن انطلاق حملته الرئيسية لعام 2026؛ #نشتي_نعيش، والتي تسلط الضوء على المعاناة اليومية للشعب اليمني المحروم من كافة حقوقه، تحت وطأة صراع طال أمده وصنع واحدة من أكبر الأزمات الإنسانية في العالم. فبعد 62 عامًا على الثورة ضد الحكم البريطاني، لا تزال البلاد تعاني من أزمة إنسانية وحقوقية مدمرة، ويُحرم مواطنيها من حقوقهم وحرياتهم الأساسية.” فبين نقص الغذاء وشح المياه وأزمة الوقود والكهرباء وانعدام الرعاية الصحية والتعليمية وتفشي الفساد والقمع، تتواصل معاناة الشعب اليمني في مختلف أنحاء البلاد، حيث تشترك جميع الأطراف المتحاربة في ارتكاب الجرائم بحقه.

في هذا السياق يدعو الائتلاف اليمني ومركز القاهرة جميع منظمات المجتمع المدني اليمنية والإقليمية والدولية، والمؤسسات الإعلامية، والنقابات، والمبادرات الشبابية، والنشطاء الحقوقيين، والآليات الدولية ذات الصلة، وكل صوت إنساني حر، إلى الانضمام لحملة( نشتي نعيش) وتسليط الضوء على كلفة الصراع الباهظة على حياة المدنيين في اليمن، والمطالبة بوضع حد لسياسات التجويع، والحصار، وقصف الأحياء السكنية، وعرقلة المساعدات الإنسانية، والقيود المفروضة على التنقل، ومصادرة الحق في التعبير والتظاهر، وغيرها من الممارسات التعسفية والانتقامية بحق الشعب المكلوم. والإقرار بضرورة مساءلة المسئولين عن هذه الجرائم، بما في ذلك جرائم الحرب، المرتكبة في اليمن.

ففي ظل غياب المحاسبة، وتفشي الإفلات من العقاب، تواصل أطراف الصراع في اليمن ارتكاب الجرائم بحق المدنيين، لا سيما النساء والأطفال، وتتقاعس عن تلبية احتياجاتهم الأساسية، حتى أضحى قرابة 20 مليون شخص –أي أكثر من نصف السكان– بحاجة ماسة إلى مساعدات إنسانية. هذا بالإضافة إلى انعدام الأمن والفوضى، وتنامي وقائع الاغتيالات والخطف والنهب والقصف العشوائي للمباني السكنية والبنى التحتية. واستهداف النساء المنخرطات في العمل العام واعتقال النشطاء العاملين في الهيئات الأممية وأعضاء المجتمع المدني وعمال الإغاثة، الأمر الذي يقوض أي جهود أو محاولات لمواجهة الأزمات الإنسانية الطاحنة، ويتعمد ترهيب المنخرطين في جهود الحماية والمساعدة، والانتقام منهم.

وبينما تتفاقم أزمة تأخر أجور موظفي الهيئات الحكومية وتنعدم الخدمات العامة بما في ذلك الخدمات التعليمية والصحية الضرورية، تذّكر الحملة بأن توفير الكهرباء والوقود والماء النظيف والصرف الصحي وتأمين الطرق جميعها مهام أساسية لأي سلطة حاكمة، لا يجوز الحرمان منها أو تقيدها أو تقديمها بانتقائية وتمييز. وأن راتب الموظف العام حق لا منّة، وأموال المساعدات ومواد الإغاثة حق للشعب كله لا للسلطة وأعوانها. وأن استمرار الفساد وإتلاف المال العام وغياب الشفافية والمساءلة حول أوجه الصرف وأولوياته، جميعها جرائم خطيرة تفاقم من معاناة ملايين اليمنيين، تستوجب المحاسبة والعقاب. كما تستلزم إصلاح جاد لمنظومة الإدارة العامة، وتفعيل أدوات الرقابة المجتمعية بما في ذلك الإعلام المستقل والمجتمع المدني الحر، وحماية استقلال المنظومة القضائية كضامن أساسي للمساءلة وتحقيق العدالة. كما ينبغي حماية جميع المنخرطين في مساعي الإصلاح والتغيير من الحملات الانتقامية بما في ذلك الاغتيال والخطف وحملات التشوية والتهديد.

(نشتي نعيش)؛ هو المطلب الرئيسي والحيوي للشعب اليمني اليوم، العيش بكرامة وسلام وأمن، في وطن يكفل الحد الأدنى من الحقوق الأساسية لمواطنيه، ويضمن العدالة للضحايا والمساءلة والمحاسبة للجناة.

 

#نشتي-نعيش

#الائتلاف-اليمني-لحقوق-الانسان

#مركزالقاهره

#مؤسسهPASS

مقالات مشابهة

  • التنمية المحلية تستعد لتنفيذ قانون التصرف في أملاك الدولة الخاصة
  • اصطفاف عدد كبير من شاحنات الوقود أمام معبر رفح استعدادا لدخول قطاع غزة
  • لمكافحة التلوّث.. ركوب المواصلات العامة مجاناً في جنيف
  • نقيب الأطباء البيطريين يبحث مع وزيرة التنمية المحلية موقف تقنين العيادات
  • اللواء شقير ورسّامني تفقدا مركز أمن عام المصنع الحدودي
  • الائتلاف اليمني بالشراكة مع مركز القاهرة: #نشتي- نعيش.. حملة حقوقية جديدة تسلط الضوء على المعاناة اليومية للشعب اليمني وحقوقه الأساسية المهدرة
  • وزيرة التنمية المحلية تبحث تقنين أوضاع العيادات البيطرية المخالفة
  • محافظة البحيرة تواصل جهودها لإعادة تأهيل وتجميل الميادين العامة بكافة المدن والمراكز
  • وزيرة التنمية المحلية تبحث مع نقيب الأطباء البيطريين عدداً من الملفات المشتركة بالمحافظات
  • وزيرة التنمية المحلية تبحث مع نقيب الأطباء البيطريين عدداً من الملفات المشتركة