تداول 20 ألف طن 704 شاحنات بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الاحمر أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على ارصفة موانئ الهيئة ( 12 ) سفينة وتم تداول (20000) طن بضائع و(704) شاحنة و(45) سيارة حيث شملت حركة الواردات (5000) طن بضائع و(397) شاحنة و(27) سيارة فيما شملت حركة الصادرات (15000) طن بضائع و(307) شاحنة و(18) سيارة.
حيث يستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال العبارة امل بينما تغادرالسفينة دليلة ، بينما استقبل الميناء بالأمس السفينة دليلة ، فيما شهد ميناء نويبع تداول 4300 طن بضائع و 405 شاحنة من خلال رحلات مكوكية للسفن الثلاث سينا ، أورو آيلة . كما شهد ميناء بورتوفيق اليوم مغادرة السفينة MILAGRO علي متنها 10000 طن مواد غذائية تصدير الي الصومال.
وسجلت موانئ الهيئة وصول وسفر 1015 راكب بموانيها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصادرات الصومال بضائع عامة ومتنوعة هيئة موانئ البحر الاحمر سفن موانئ البحر الأحمر طن بضائع
إقرأ أيضاً:
عبور 32 شاحنة مساعدات قطرية ميناء رفح البري إلى معبر كرم أبو سالم تمهيدًا لدخولها غزة
عبرت 32 قافلة مساعدات إغاثية مقدّمة من دولة قطر، اليوم الاثنين، إلى معبر كرم أبو سالم جنوب شرق قطاع غزة من خلال البوابة الفرعية لميناء رفح ضمن القافلة الـ12 للفلسطينيين بقطاع غزة.
وصرح مصدر مسؤول بميناء رفح البري أن المساعدات تتضمن كمية من المواد الغذائية والإغاثية، لتوزيعها على المتضررين في القطاع، وذلك في إطار المبادرات القطرية المستمرة، وبالتنسيق مع السلطات المصرية لتخفيف المعاناة الإنسانية عن الشعب الفلسطيني.
وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي قد أغلقت المنافذ التي تربط قطاع غزة منذ يوم 2 مارس الماضي بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وعدم التوصل لاتفاق لتثبيت وقف إطلاق النار، واخترقت الهدنة بقصف جوي عنيف يوم 18 مارس الماضي وأعادت التوغل بريا بمناطق متفرقة بقطاع غزة كانت قد انسحبت منها، كما منعت سلطات الاحتلال دخول شاحنات المساعدات الإنسانية والوقود ومستلزمات إيواء النازحين الذين فقدوا بيوتهم بسبب الحرب على غزة؛ ورفضت إدخال المعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وإعادة الإعمار إلى قطاع غزة.
وفي مايو الماضي، أدخلت سلطات الاحتلال كميات محدودة من المساعدات لا تفي بالحد الأدنى من احتياجات سكان القطاع، وفق آلية نفذتها بالتعاون مع شركة أمنية أمريكية رغم رفض منظمات الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الأخرى ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) لتلك الألية لمخالفتها للآليات الدولية المستقرة بهذا الشأن.
وأعلن جيش الاحتلال "هدنة مؤقتة" لمدة 10 ساعات يوميا اعتبارا من (الأحد 27 يوليو 2025) وعلق العمليات العسكرية بمناطق في قطاع غزة للسماح بإيصال المساعدات الإنسانية، فيما يبذل الوسطاء (مصر وقطر والولايات المتحدة) جهودا للتوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بغزة وتبادل إطلاق الأسرى والمحتجزين.