وزير الصحة الفلسطيني يدعو لوقفة تضامنية مع مستشفيات غزة
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور ماجد أبو رمضان، وزير الصحة الفلسطيني، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي تسبب حتى الآن في استشهاد ما يقرب من 43 ألف شهيدا معظمهم من النساء والأطفال، ومن بين هؤلاء الشهداء أكثر من 1000 من الكوادر الطبية والصحية العاملة في قطاع غزة، موضحا أنهم سعوا لحشد الرأي العام العالمي ضد هذه الممارسات ومعاقبة جيش الاحتلال على أفعاله وتقديم الحماية اللازمة، وبحسب اتفاقية جنيف فإن مهاجمة الأماكن والسيارات والمعدات التي تحمل رمزي الصليب الأحمر أو الهلال الأحمر هي مصونة بقوة القانون والاتفاقات.
وأضاف أبو رمضان، خلال حوار مع الإعلامية أمل الحناوي، على قناة «القاهرة الإخبارية» أن جيش الاحتلال الإسرائيلي لم يعط هذا الأمر أي اهتمام، ومستمر في غطرسته، مردفا: "نحاول أن نحشد الموقف الدولي لمواجهة ما يفعله الاحتلال الإسرائيلي في غزة".
ودعا لوقفة تضامنية في جميع مستشفيات العالم، للتضامن مع مستشفيات غزة وخاصة المستشفيات المهددة الآن بالقصف في أي وقت ونأمل أن يستطيع الضغط الدولي إيقاف جرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة، ونعمل بكل جهد لتوفير ما يلزم من أدوية وغيرها والتطعيمات ليس فقط بالنسبة لشلل الأطفال بل لمختلف التطعيمات بالمراحل العمرية من عمر يوم حتى 11 سنة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: هدفنا هزيمة حماس حتى لا تقرر الوضع في غزة
أكد وزير الدفاع الإسرائيلي، أن هدف الجيش هو هزيمة حماس حتى لا تقرر ما الذي يحدث في غزة، حسبما افادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي: “يجب أن يمتلك الجيش في غزة ذات القدرة التي يمتلكها في الضفة الغربية حتى لا تكون حماس فعالة”.
وفي وقت سابق، أكد المستشار الألماني، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع العاهل الأردني، أن بلاده تعمل على تحقيق السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، مشددا على أن حل الدولتين يمثل الخيار الوحيد لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
ودعا المستشار الألماني إلى وقف إطلاق النار الفوري في قطاع غزة، مشيرًا إلى ضرورة أن تتوصل إسرائيل إلى حل فعّال للأزمة الإنسانية والأمنية في القطاع، مع رفض أي خطوات لضم الضفة الغربية أو تهجير جديد للفلسطينيين.
وشدد المسؤول الألماني على أهمية تعزيز الجهود الدولية لدعم مسار السلام في المنطقة، بالتنسيق مع واشنطن والأطراف المعنية.