جمعية الصحفيين الإماراتية تشارك في «قمة الإبداع للشباب» بالقاهرة
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
القاهرة (الاتحاد)
شاركت جمعية الصحفيين الإماراتية في فعاليات النسخة الأولى من قمة الإبداع الإعلامي للشباب العربي، والتي انطلقت أعمالها اليوم في القاهرة وتنظمها الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، تحت شعار «إعلام يلهم.. شباب يبدع»، وذلك برعاية جامعة الدول العربية ومجلس الوزراء بجمهورية مصر العربية.
مثّل الجمعية في القمة فضيلة المعيني رئيسة جمعية الصحفيين الإماراتية، وريم البريكي عضو مجلس الإدارة.
تُعد القمة، التي تستمر يومين، منصة لتعزيز الابتكار والتعاون بين المؤسسات الإعلامية وتأثيرها على القطاعات الأخرى، وذلك تحت رعاية الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
تشهد القمة مشاركة عدد من الوزراء والسياسيين وشخصيات عامة وكبار الإعلاميين العرب.
شاركت فضيلة المعيني، خلال فعاليات القمة، في الجلسة الرئيسة للإعلاميين العرب، بعنوان: «توجهات المستقبل.. كيف سيشكل الإعلام الرقمي وتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي الإعلام العربي وتعزيز دوره»، حيث سلطت الضوء على الدور الكبير الذي أولته دولة الإمارات للاهتمام بالذكاء الاصطناعي.
وأكدت أن الإمارات استثمرت بشكل كبير في دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في مختلف جوانب الحياة، بما في ذلك التعليم، والصحة، والنقل، والإعلام.
وتحدثت عن المبادرات الحكومية التي تهدف إلى تعزيز الابتكار، وتطوير البنية التحتية الرقمية، وتعليم الشباب المهارات اللازمة للتفاعل مع هذه التكنولوجيا المتطورة.
كما أشارت إلى أن الذكاء الاصطناعي لا يعزز فقط الكفاءة والإنتاجية، بل يفتح آفاقاً جديدة للإبداع في مجالات الإعلام، مما يساعد على تقديم محتوى متنوع وذكي يتناسب مع احتياجات الجمهور المتغيرة.
وأكدت على أهمية التعاون بين الدول العربية لاستغلال هذه التقنيات بما يعود بالنفع على المجتمعات، ودعت الشباب ليكونوا في طليعة هذا التغيير.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جمعية الصحفيين الإماراتية الإبداع قمة الصحفیین الإماراتیة
إقرأ أيضاً:
في عصر الذكاء الاصطناعي.. رسائل تهنئة بعيد الأضحى 2025
في زمن تسارعت فيه وتيرة التطور التكنولوجي، وأصبحت أدوات الذكاء الاصطناعي جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، لم يعد التعبير عن المشاعر والمناسبات محصورًا بالطرق التقليدية.
ومع حلول عيد الأضحى المبارك لعام 2025، برز الذكاء الاصطناعي كرفيق جديد في صياغة التهاني، حيث بات بإمكان الجميع إرسال رسائل مبهجة ومخصصة بكل سهولة ويسر.
تهاني العيد في العصر الرقميلقد ولّت الأيام التي كانت فيها كتابة رسالة عيد تتطلب وقتًا وجهدًا كبيرين.
اليوم، وبفضل أدوات الذكاء الاصطناعي مثل "ChatGPT" و"Google Gemini"، يمكن لأي شخص إنشاء رسائل تهنئة مؤثرة أو مرحة أو حتى رومانسية في لحظات معدودة.
هذه الأدوات الذكية تتيح تخصيص النصوص بناءً على طبيعة العلاقة والمناسبة والشخص المُرسل إليه، ما يضفي طابعًا شخصيًا وعاطفيًا على كل رسالة.
تظل الرسائل الدينية هي الأيقونة الثابتة في تهاني عيد الأضحى، لما تحمله من طمأنينة ودعاء مبارك:
"كل عام وأنتم إلى الله أقرب، وعلى الطاعة أدوم، وبعيد الأضحى أسعد وأجمل"."أسأل الله أن يتقبل منكم صالح الأعمال، ويجعل عيدكم فرحة لا تزول.. عيد مبارك!"."عيد أضحى مبارك، أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات".للعائلة.. نكهة العيد لا تكتمل بدونهمالعائلة هي الوطن الأول، ووجودهم يزيد العيد بهجة ودفئًا:
"إلى عائلتي الحبيبة، دمتم بهجة العيد وفرحته، وكل عام وأنتم في القلب أولًا وأبدًا"."عيدي لا يكتمل إلا بضحكتكم، ورؤية وجوهكم المشرقة. أحبكم من القلب"."عيد أضحى سعيد يا من علمتموني المعنى الحقيقي للحب والتضحية".الأصدقاء.. نكهة العيد بروح الصحبةمع الأصدقاء يصبح العيد لحظة ممتدة من المرح والمشاركة:
"عيدك سعيد يا صديق القلب! تقبل الله طاعتك وجعل أيامك كلها أعيادًا.""كل عام وأنت صديقي اللي ما يتكرر، ضحكتك بالعيد أحلى من الكبش نفسه!"."العيد مع الصحبة الطيبة له طعم مختلف.. كل سنة وإحنا سوا بخير وفرحة".الرومانسية في ثوب العيدللحب في العيد طقوسه الخاصة التي تصوغها الكلمات العذبة:
"كل عيد وأنت أجمل عطايا القدر، وأغلى من كل الأعياد"."أرسل لك تهنئة فيها من الحب ما لا يوصف، وفيها من الشوق ما لا يُحتمل.. عيد أضحى مبارك يا نبض القلب"."كل عام وأنت سعادتي التي لا تنتهي، وعيدي الحقيقي الذي لا يُكتب بكلمات".نكهة الفكاهة.. عيد بطعم الضحكلا يخلو العيد من لحظات مرحة تضفي عليه طابعًا خفيفًا ومحببًا:
"كل سنة وانت طيب.. ويا ريت الضحية تبقى السنة دي الكسل والنكد! خلينا نفرح شوية"."العيد فرحة.. بس خلي بالك من الخروف، بيقول إنه شافك بتسن السكينة!"."العيد قرب، يلا بقى لمّ اللحمة، ووزع الضحك، وهاتلنا كام كيلو كفتة من غير كسوف".“بلاش تقول ”أنا مش بحب اللحمة".. ده خروف مات علشانك! احترمه شوية".