ما هو تردد قناة ssc عبر النايل سات والعرب سات وسهيل سات؟
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة ساعة Google Pixel Watch 5 مزودة بشريحة Tensor مخصصة
11 دقيقة مضت
38 دقيقة مضت
42 دقيقة مضت
46 دقيقة مضت
47 دقيقة مضت
ساعة واحدة مضت
تصدر موضوع تردد قناة ssc البحث خلال الساعات الأخيرة قائمة اهتمامات عشاق كرة القدم، حيث يسعى الكثيرون لمعرفة التردد الخاص بالقناة SSC عبر القمرين الصناعيين نايل سات وعرب سات، كما يتطلع الجميع لمتابعة الأحداث الرياضية والمباريات لموسم 2025 ، إذ تمتلك هذه القناة الحقوق الحصرية لبث هذا الحدث البارز في جميع أنحاء الوطن العربي، كذلك تمنح الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم، لذلك نعرض جميع التفاصيل المتعلقة بالقناة وموعد إقامة الحفل المنتظر.
يمكن لعشاق كرة القدم متابعة جميع المباريات لسنة 2025 عبر قناة SSC من خلال الأقمار الصناعية، وذلك باستخدام الترددات التالية:
يمكن ضبط تردد القناة لمتابعة جميع البطولات والأحداث الرياضية عبر تردد النايل سات، وذلك من خلال اتباع البيانات التالية:التردد: 12523.معامل الخطأ: ⅚.الاستقطاب: عمودي.معدل الترميز: 27500.كما يمكن لمحبي كرة القدم متابعة الأحداث الرياضية والمباريات لموسم 2025 عبر القمر الصناعي عرب سات باستخدام التردد التالي:التردد: 12417.معامل الخطأ: ⅚.بينما الاستقطاب: عمودي.معدل الترميز: 27500.كذلك يمكن استقبال القناة عبر القمر الصناعي سهيل سات من خلال البيانات التالية:التردد: 11585.معامل تصحيح الخطأ: 2/3.أما معدل الاستقطاب: عمودي.معدل الترميز: 27500.المباريات التي تبث على قنوات ssc بالمجانتقدم القناة مجموعة متنوعة من البرامج الرياضية التي يشرف على تقديمها أفضل المحللين العالميين والسعوديين، كما تعرض أبرز البطولات الرياضية، ومن أهمها ما يلي:
كأس السوبر السعودي.كذلك كأس الملك بالسعودية.بالإضافة إلى تحرص القناة على متابعة جميع أحداث دوري أبطال آسيا.فضلاً عن ذلك بث جميع مباريات كأس السوبر الإسباني.كذلك يتم عرض جميع أحداق ومباريات دوري روشن السعودي.هذا إلى جانب العديد من المباريات والبطولات والأحداث الرياضية الأخرى التي تسهم في إثراء المشهد الرياضي.Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
الجيش الليبي: ما تردد عن تدخلنا في السودان "مزاعم باطلة"
انتقد الجيش الليبي بيان القوات المسلحة السودانية، ووصف اتهامها له بالتدخل في مناطق حدودية سودانية بـ"المزاعم الباطلة".
وكانت القوات المسلحة السودانية اتهمت الجيش الليبي بتقديم إسناد لقوات الدعم السريع، في هجوم استهدف مواقع حدودية، الثلاثاء.
وقال بيان للجيش الليبي، ليل الثلاثاء، إن "مزاعم الاستيلاء على الأراضي السودانية والانحياز لأحد أطراف النزاع رواية مكررة لا تمت للواقع بأي صلة".
ونفى الجيش الليبي "مزاعم مهاجمتنا للأراضي السودانية"، معتبرا إياها "محاولة مفضوحة لتصدير الأزمة الداخلية السودانية وخلق عدو خارجي افتراضي".
وشدد على أنه "لم نكن يوما مصدر تهديد للجيران، بل نحرص على استقرار وضبط الحدود ومكافحة الإرهاب والهجرة بتنسيق أمني صارم ومحكم مع الجوار".
وقال بيان الجيش الليبي إن "القوات السودانية كررت مؤخرا اعتداءاتها على الحدود الليبية، وهو أمر آثرنا معالجته بهدوء حفاظا على حسن الجوار".
وتابع: "نحتفظ بحق الرد على أي خرق كما حدث الأيام الماضية واليوم، بعد اعتداء قوة تتبع القوات المسلحة السودانية على دوريات عسكرية تتبعنا".
وقال الجيش الليبي إن "دورياتنا تعرضت لاعتداء خلال ممارستها واجبها في تأمين الجانب الليبي من الحدود، وهو أمر انتهى في زمانه ومكانه بعيدا عن التهويل الإعلامي الصادر من القوات المسلحة السودانية".
واعتبر أن "ليبيا عامة و الشرق والجنوب الشرقي خاصة أشد المتضررين من النزاع الكارثي المستمر في السودان".
وقال إن النزاع في السودان "سبب أزمة إنسانية نزح بسببها مئات آلاف السودانيين إلى أراضينا، ضيوفا بين أهلهم وإخوانهم الليبيين، وهو الأمر الذي تصر القوات المسلحة السودانية على عدم مراعاته، بعدائها غير المبرر ومزاعمها الباطلة".
ورفض الجيش الليبي "رفضا قاطعا المحاولات المتكررة للقوات المسلحة السودانية بالزج باسمنا في الصراع مع هذا الطرف أو ذاك، سواء كان سودانيا أو إقليميا".
وأشار إلى أن "هذا النهج أسلوب مكشوف لإثارة الفتنة الإقليمية وتصفية الحسابات الداخلية في السودان، وهو ما نرفضه جملة وتفصيلا".
وجدد الجيش الليبي دعوة كافة الأطراف السودانية إلى "تحكيم العقل ووضع حد للنزاع الصفري، ووقف آثاره الكارثية على الشعب السوداني خاصة والمنطقة عامة".
كما أكد استعداده لدعم كافة الجهود الإقليمية والدولية الهادفة لإنهاء النزاع سلميا، بما يضمن عودة كافة النازحين ويحفظ وحدة السودان ومقدرات شعبه الشقيق.
وختم بيان الجيش الليبي: "نلتزم بمبادئ حسن الجوار والقانون الدولي وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول"، لكن "لن تتهاون في حماية كل شبر من ليبيا من أي اعتداء أو أي تهديد كان على كافة الاتجاهات الاستراتيجية".