روسيا: لم نتلقِ إخطارات بشأن فرض قيود على ممتلكاتنها في فنلندا
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن موسكو لم تتلق إخطارات رسمية بشأن فرض فنلندا قيودًا على بعض الممتلكات العقارية الروسية بها.
وقالت زاخاروفا في بيان، اليوم الأربعاء: "فيما يتعلق بعدد من العقارات الروسية الأخرى في فنلندا، بما في ذلك قطعة الأرض التي يقع عليها المركز الروسي للعلوم والثقافة في هلسنكي، والتي وردت أنباء عن فرض قيود عليها في وسائل الإعلام الفنلندية، لم يتلق الجانب الروسي بعد إخطارات رسمية بشأن فرض تدابير تقييدية عليها".
وأضافت أن السفارة الروسية في هلسنكي أرسلت طلبات إلى وزارة الخارجية الفنلندية وخدمة المحضرين تطالب بتوضيح الوضع.
ولفتت "زاخاروفا"، إلى أنه "سيتم إجراء تقييم قانوني لتصرفات الجانب الفنلندي بعد تلقي ردود على طلباتنا. ولن تمر أي قرارات غير قانونية دون رد".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الخارجية الروسية موسكو الممتلكات العقارية إخطارات فنلندا
إقرأ أيضاً:
الخارجية الروسية: زيلينسكي إرهابي يبتز قادة الغرب بسبب الفساد
صرّحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، لوكالة تاس، بأن السياسيين الغربيين مرتبطون بالرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي بسبب الفساد، وأنه يبتزهم بشأن بنود التسوية الأوكرانية ومسألة الانتخابات.
زيلينسكي إرهابيوأشارت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية قائلة: "إنه يبتز الجميع. إنه إرهابي حقيقي، سواء من حيث أسلوب التنفيذ أو الأيديولوجية، وقد اعتاد على ابتزاز الجميع. إنه يعلم من هم المتورطون معه في صفقات فساد من الغرب".
وكانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية قد صرّحت في إحاطة صحفية سابقة بأن زيلينسكي لا يحتاج إلى انتخابات في أوكرانيا. وأضافت أن زيلينسكي يسعى إلى ضمان "انتخابه" من الغرب.
برلين تحسم مصير الحرب في أوكرانياوفي سياق متصل، أفاد موقع أكسيوس، يوم السبت بأن المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، وصهر الرئيس ترامب جاريد كوشنر، سيجتمعان بعد غد الاثنين في برلين مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وقادة ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة، في محاولة للتوصل إلى اتفاق بشأن خطة الولايات المتحدة للسلام في أوكرانيا.
ويبذل البيت الأبيض جهودًا حثيثة لحث أوكرانيا على الموافقة على خطته، إلا أن التنازلات الإقليمية التي تُطالب كييف بتقديمها لا تزال تشكل نقطة خلاف رئيسية.
ويعتقد الجانب الأمريكي أن جميع القضايا الأخرى قريبة من الحل، وأن زيلينسكي ربما يكون قد طرح مسارًا للمضي قدمًا بشأن التنازلات الإقليمية.