نزار الفارس لـ "الفجر الفني": 'لم أفبرك تصريحات عايدة رياض عن زواجها العرفي.. ومروة صبري أحرجتها'
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
تصدر اسم الممثلة عايزة رياض، ترند مواقع التواصل بعد ظهورها مع الإعلامي نزار الفارس، في برنامجه "مع نزار الفارس"، حيث تحدثت عن زواجها العرفي الذي استمر لمدة ست سنوات، من رجل متزوج ولديه أبناء لكن تجمعهما علاقة غرامية.
هاجمت المذيعة مروة صبري، تصريحات عايدة رياض، وأكدت أنه في المسيحية التي تعتنقها الأخيرة لا يوجد بها زواج عرفي، وما قامت به يعد نوعا من أنواع الزنا والمساكنة وليس زواجا صحيحا.
عايدة رياض، رفضت اتهامات مروة صبري، بالزنا وقالت في تصريحات صحفية، إنها اتفقت على فبركة تلك التصريحات مع الإعلامي نزار الفارس، وطالبته بحذف الجزء الذي تحدثت فيه عن زواجها العرفي لكنه لم ينفذ ذلك.
رد الإعلامي نزار الفارس، على ما اتهمته به عايدة رياض، بشأن اتفاقه مع الضيوف على فبركة التصريحات كنوع من أنواع إثارة الجدل وتصدر الترند، وقال في تصريحات خاصة لـ "الفجر" إنه غير صحيح إطلاقا، ولا يوجد دليل واحد سواء محادثة نصية أن صوتية تؤكد أنها طالبته بحذف هذا الجزء أو إملاءه عليها فبركة تلك القصة.
استنكر الفارس، اتهامات عايدة رياض، قائلا إنه لا يعقل أن يضر إنسان نفسه بفبركة مثل هذه الأمور، لكنه أرجع سبب إنكارها لها لتصريحات المذيعة مروة صبري، التي كشفت فيها عن عدم وجود زواج عرفي بالمسيحية، فحاولت تصحيح صورتها بهذه الطريقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نزار الفارس عایدة ریاض
إقرأ أيضاً:
محمود عامر لـ"الفجر الفني": محبة الناس تاج على رأسي.. والثقافة منحت جيلي بوصلة الوعي والإبداع
كشف الفنان محمود عامر في حوارخاص لـ"الفجر الفني عن تفاصيل إنسانية وفنية من مسيرته الطويلة، مؤكدًا أن الشهرة لم تسلبه شيئًا، بل منَحته رصيدًا من المحبة لا يُقدّر بثمن.
وردًا على سؤال: هل الشهرة سلبتك أشياء إنسانية في حياتك؟، قال عامر:
"الشهرة لم تسلب مني شيئًا، بل على العكس، محبة الناس كنز كبير وتاج فوق الرأس لما الناس تحب الفنان وتقدّره، دي منحة عظيمة من الله سبحانه وتعالى. الفضل كله لربنا، ثم دعوة أمي – رحمها الله – اللي كانت دايمًا تقول: (ربنا يحبب فيك خلقه بعدد الحصى في أرضه). أنا فعلاً بحب الناس وبسعد جدًا لما حد يقابلني في الشارع، يطلب يتصور معايا أو يناديني باسم شخصية جسدتها في عمل فني، دا شعور لا يوصف".
وعن دور الثقافة في تشكيل وعيه الفني، قال:"احنا جيل اتربى على إن الثقافة كنز لا يفنى. كنا نحوش من مصروفنا علشان نشتري كتب من سوق الأزبكية، وكانت المكتبة جزء أساسي من كل بيت. أنا تأثرت جدًا بكُتّاب كبار زي الدكتور يوسف إدريس – رحمه الله – وصلاح عبد الصبور، وفاروق جويدة، والشاعر اللي كانت كلماتهم مصدر إلهام حقيقي، واستفدنا منهم فنيًا وإنسانيًا".