هدف مُذهل من كاسيميرو مع مانشستر يونايتد يثير تفاعلا
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- افتتح كاسيميرو، متوسط ميدان مانشستر يونايتد، أهداف مباراة "الشياطين الحمر" مع ليستر سيتي، على أرض ملعب الأول، الأربعاء، ضمن منافسات دور الـ16 من كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة.
وجاء هدف كاسيميرو في الدقيقة 15 من زمن المباراة، بطريقة جميلة للغاية، إذ سدد الكرة ببراعة من منطقة بعيدة عن المرمى لتسكن الشباك، مسجلاً أحد أجمل أهدافه مع مانشستر يونايتد.
وتفاعل مستخدمون لمنصة "إكس" (تويتر سابقاً) مع هدف متوسط الميدان البالغ من العمر 32 عاماً، إذ نال الإشادة والإطراء.
ويعد هذا الهدف هو الثاني لكاسيميرو في مختلف مسابقات الموسم الجاري 2025/2024، عقب خوضه 13 مباراة.
بريطانيامانشستر يونايتدنشر الأربعاء، 30 أكتوبر / تشرين الأول 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بريطانيا مانشستر يونايتد
إقرأ أيضاً:
الفارق 22 عاماً و168 يوماً.. كفة يامال أرجح من رونالدو!
معتز الشامي (أبوظبي)
يواجه منتخب البرتغال نظيره الإسباني، الأحد، في نهائي دوري الأمم الأوروبية، على ملعب أليانز أرينا، في ميونيخ، وتأهلت البرتغال إلى نهائي البطولة للمرة الأولى، منذ فوزها بالنسخة الافتتاحية عام 2019، عندما تغلبت على هولندا 1-0، لترفع الكأس في ملعب دراجاو في بورتو.
وشاركت إسبانيا في جميع نهائيات دوري الأمم الأوروبية منذ ذلك الحين، والنهائي هو الثالث لها، متفوقة على أي منتخب آخر، وخسر «لاروخا» أمام فرنسا 1-2 في ميلانو عام 2021، قبل أن تفوز بركلات الترجيح على كرواتيا عام 2023 في روتردام، بذلك فإن الفائز الأحد يصبح أول فريق يفوز بدوري الأمم الأوروبية مرتين، وتتمتع إسبانيا بسجل رائع، حيث لم تخسر أي مباراة من آخر 13 مباراة لها في المسابقة «فازت بـ9 وتعادلت في 4».
ومن المرجح أن يشهد الأحد مواجهة حامية بين رونالدو ويامال، وهو مشهدٌ سيكون مثيراً لعشاق كرة القدم في كل مكان، ويواجه الأسطورة البرتغالي، الحائز جائزة الكرة الذهبية 5 مرات، لاعباً يصغره بـ22 عاماً و168 يوماً، ويتوقع الكثيرون فوزه بالجائزة عدة مرات في المستقبل.
ومن المرجح أن يكون هناك فارق يزيد على عامين في متوسط أعمار الفريقين، حيث بلغ متوسط أعمار التشكيلة الأساسية للبرتغال ضد ألمانيا 27 عاماً و164 يوماً، بينما بلغ متوسط أعمار لاعبي إسبانيا الأساسيين ضد فرنسا 25 عاماً و34 يوما فقط، فهل تُحدث هذه الخبرة تغييراً إيجابياً، أم أن حيوية الشباب تكون لها الكلمة؟
آخر مواجهة بين الفريقين كانت في النسخة السابقة من دوري الأمم الأوروبية، بالتعادل 1-1 في إشبيلية، حيث عادل هدف ريكاردو هورتا للبرتغال تقدم ألفارو موراتا، تبع ذلك فوز إسبانيا 1-0 في مباراة الإياب بعد 3 أشهر، حيث سجل موراتا هدف الفوز في الدقيقة 88 في براجا، وفي الواقع، قبل فوز إسبانيا 1-0، كانت المباريات الخمس السابقة بين البلدين في جميع المسابقات انتهت بالتعادل، وكانت المرة الأخيرة التي تغلبت فيها البرتغال على إسبانيا في مباراة ودية في نوفمبر 2010، والتي فازت فيها 4-0.
وتتوقع شبكة «أوبتا» أن تكون إسبانيا المرشحة الأوفر حظًا للفوز بالنهائي، خلال الوقت الأصلي للمباراة بنسبة «50.1%»، فيما بلغت نسبة فوز البرتغال «26.0%»، بينما شهدت النسبة المتبقية «23.9%» وصول المباراة إلى الوقت الإضافي، وربما ركلات الجزاء الترجيحية.