تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن المغربي الحسين عموتة، المدير الفني لفريق الجزيرة، الذي يضم بين صفوفه النجم المصري محمد النني، التشكيل الأساسي الذي يخوض به مواجهة الوصل، في المباراة التي تجمع بينهما في إطار منافسات الجولة السابعة من بطولة الدوري الإماراتي.

يحل فريق الجزيرة، اليوم الخميس، ضيفًا على نظيره الوصل بملعب استاد زعبيل، في لقاء ينطلق في السادسة والنصف مساء بتوقيت القاهرة.

يقود محمد النني تشكيل الجزيرة أمام الوصل، حيث يستمر في المشاركة أساسيًا مع فخر أبو ظبي، منذ انضمامه للفريق.

وسجل النني هدفًا مع الجزيرة في الدوري الإماراتي، كما قدم تمريرة حاسمة خلال مشاركته في 6 مباريات.

وتعاقد الجزيرة مع محمد النني في فترة الانتقالات الصيفية الجارية في صفقة انتقال حر، بعدما انتهى عقده مع أرسنال مع نهاية الموسم الماضي.

ويحتل الجزيرة المركز الرابع في جدول ترتيب الدوري الإماراتي برصيد 12 نقطة، بينما يأتي الوصل في المرتبة السابعة وفي رصيده 8 نقاط.

تشكيل الجزيرة لمواجهة الوصل

حراسة المرمى: علي خضيف 

خط الدفاع: محمد ربيع - خليفة الحمادي - رافيل تاجير - ريتشارد أكونور 

خط الوسط: عمر تراوري - محمد النني - مامادو كوليبالي - نيسكينز كيبانو 

وفي الهجوم: رامون ميريز - فينيسيوس ميلو.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الجزيرة النني تشكيل الجزيرة الوصل الدوري الإماراتي محمد النني اخبار المحترفين الدوری الإماراتی محمد الننی

إقرأ أيضاً:

بعد عودته.. مراسل الجزيرة محمد البقالي يحكي ما جرى مع “حنظلة”

#سواليف

عاد مراسل قناة الجزيرة في باريس #محمد_البقالي إلى مطار شارل ديغول، بعد أن أبعدته سلطات #الاحتلال الإسرائيلي إثر اعتقاله ضمن #طاقم_السفينة_حنظلة التي أبحرت في محاولة لكسر #الحصار عن قطاع #غزة.

الرحلة التي بدأت من ميناء غاليبولي الإيطالي كان من المفترض أن تنتهي على شواطئ غزة، لكنها اعتُرضت في المياه الدولية، وسيطرت عليها البحرية الإسرائيلية بالقوة، قبل أن تبدأ رحلة قاسية من التحقيق والاحتجاز.

ويصف البقالي لحظة الاقتحام بأنها كانت متوقعة، إذ استعد الطاقم بارتداء سترات النجاة، وأعلنوا فورا الإضراب عن الطعام، احتجاجا على “حملة العلاقات العامة” التي عادة ما ينفذها الجيش الإسرائيلي بتصوير توزيع الماء والطعام على المعتقلين لإضفاء طابع إنساني زائف.

مقالات ذات صلة مرصد عالمي: المجاعة تتكشف في قطاع غزة 2025/07/29

ويؤكد البقالي -في حديثه للجزيرة نت- أن الرحلة لم تكن محاولة لاختراق الحدود، بل كانت نداء أخلاقيّا لكسر جدار الصمت، مشيرا في هذا السياق إلى أن ما حمله المشاركون لم يكن سلاحا بل “رواية تُدين الحصار وتفضح صمت العالم عن الإبادة في غزة”.

ووفق الصحفي المغربي، رافق “حنظلة” ما بين 8 إلى 10 زوارق حربية طوال الرحلة التي استمرت قرابة 12 ساعة إلى ميناء أسدود، حيث كان في استقبالهم جهاز الشرطة وممثلو الأمن الإسرائيلي، الذين تعاملوا بفظاظة ظاهرة ومهينة منذ اللحظة الأولى.

وعند الوصول، ردد النشطاء شعار “الحرية لفلسطين” بصوت واحد، وهو ما أثار حنق الجنود الإسرائيليين، وتحول الغضب الرسمي إلى غضب شخصي ضد النشطاء، تجلى في التهديدات المباشرة والحرب النفسية في أثناء الاستجواب والاحتجاز.

فظاظة وعدائية

ويشير مراسل الجزيرة إلى أن التعامل مع النشطاء، خاصة المشاركين من جنسيات غير عربية، كان عدائيا، وخص بالذكر أميركيا من أصل أفريقي تعرض لمعاملة قاسية، مؤكدا أن جميع المعتقلين واجهوا ظروفا متردية داخل الزنازين.
إعلان

وكان المعتقلون محرومين من أي اتصال بالعالم الخارجي، حسب البقالي، ولم يكن يُسمح لهم بدخول الحمام إلا تحت المراقبة، وكان عليهم إبقاء الأبواب مفتوحة أمام الكاميرات، حتى في الزنزانة ضيقة المساحة.

ويكشف عن أن لائحة الاتهامات التي وُجهت للمحتجزين كانت عبثية، إذ اتُهموا زورا بحيازة مخدرات والارتباط بتنظيمات إرهابية، رغم أن المهمة كانت إنسانية واضحة، وفق ما شدد عليه النشطاء أمام سلطات الاحتلال.

ورغم الإفراج عن بعض النشطاء -ومنهم البقالي، والنائبة الفرنسية غابرييل كاتالا، ومصور الجزيرة، ومواطنان من أميركا وإيطاليا– فإن مصير 14 ناشطا آخرين لا يزال مجهولا، في ظل انقطاع المعلومات وتضارب الروايات.

وفي هذا السياق، ناشد البقالي مجددا ضرورة إطلاق سراح زملائه الذين ما زالوا قيد الاحتجاز في سجن “جفعون”، مؤكدا أن بعضهم يواصل الإضراب عن الطعام، احتجاجا على إجراءات الترحيل القسري وممارسات الاحتلال.

ورأى أن التعامل الإسرائيلي منذ لحظة الاعتراض وحتى الترحيل يعكس رغبة واضحة في إسكات الشهود ومنع الرواية من الوصول إلى الرأي العام، مشددا على أن القصة أقوى من الحصار، وأنها ستصل للعالم رغم محاولات الطمس.

الرحلة لم تنته

وعن لحظة المغادرة، قال البقالي إن ما حدث “ليس نهاية الرحلة، بل بداية لسرد جديد”، مؤكدا أن سفينة “حنظلة” وإن لم تصل إلى غزة، إلا أنها قرّبت العالم خطوة من معاناة سكانها، وكشفت للعالم حقيقة ما يجري في ظل التعتيم.

في هذه الأثناء، لا تزال تداعيات احتجاز سفينة “حنظلة” تتفاعل، في وقتٍ يستعد فيه تحالف “صمود” لإطلاق إحدى أكبر القوافل البحرية المدنية، بمشاركة زوارق من 39 دولة، في محاولة رمزية جديدة لفك الحصار عن القطاع.

وتحمل هذه المبادرة طابعا إنسانيّا ومدنيّا، وتهدف إلى فضح صمت الحكومات إزاء جرائم الحرب المستمرة في غزة، والتأكيد أن التضامن الشعبي العالمي ما زال قادرا على تجاوز الجدران البحرية والسياسية في آن.

يُذكر أن مركز “عدالة” الحقوقي أكد -في بيان له- أن جميع النشطاء الموقوفين رفضوا إجراءات الترحيل السريع، وأصروا على تقديم مرافعات قانونية تثبت مشروعية تحركهم الإنساني، كما واصلوا إضرابهم عن الطعام داخل المعتقل.

وشدد البقالي على أن المعركة اليوم لم تعد فقط من أجل كسر الحصار البحري، بل من أجل كسر جدار التواطؤ الدولي، وإعادة الاعتبار لصوت الشاهد والإنسان، في وجه منظومة احتلال لا تقبل أن تُفضَح جرائمها.

مقالات مشابهة

  • تشكيل الزمالك أمام غزل المحلة.. ناصر منسي يقود الهجوم
  • فيريرا يعلن تشكيل الزمالك أمام غزل المحلة
  • ميسي يقود موجة النجوم في الدوري الأمريكي.. ودي بول الأغلى
  • في زمن الرئيس التاريخي فهد بن نافل حقق الهلال الدوري الإعجازي من أمام الاتحاد وحرم النصر الدوري والكأس
  • محمد صلاح يقود تشكيل ليفربول أمام يوكوهاما مارينوس الياباني
  • استقرار سعر الدرهم الإماراتي أمام الجنيه المصري
  • بعد عودته.. مراسل الجزيرة محمد البقالي يحكي ما جرى مع “حنظلة”
  • ريبيرو يستقر على تشكيل الدوري للأهلي
  • بعد عودته.. مراسل الجزيرة محمد البقالي يحكي ما جرى مع حنظلة
  • الأمانة العامة لمؤتمر أدباء مصر في دورته السابعة والثلاثين تنتخب أمينها ولجانها الفنية