إذاعة الاحتلال تعلن مقتل 87 إسرائيليا خلال أكتوبر الماضي
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، أن إجمالي القتلى الإسرائيليين، من الجنود والمدنيين، خلال شهر أكتوبر وصل إلى 87 إسرائيليا.
وقالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي إن 87 إسرائيليا قتلوا خلال شهر أكتوبر المنصرم، منهم 64 جنديا وعنصرا أمنيا و23 "مدنيا".
وأوضحت إذاعة الاحتلال أن هؤلاء قتلوا في مختلف جبهات القتال، سواء كان بإطلاق صواريخ مضادة أو رشقات صاروخية أو اشتباكات ومواجهات في ساحات المعارك.
وأطلقت من جنوب لبنان على شمالي إسرائيل، أمس الخميس، تسببت في مقتل 7 أشخاص، من بينهم أربعة عمال تايلانديين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي صاروخ مالي إسرائيليين
إقرأ أيضاً:
إذاعة كان العبرية : هل تندلع مواجهة جديدة بين إيران وإسرائيل؟
نقلت إذاعة "كان" العبرية، عن ما وصفته بالمصدر الأمني في جيش الاحتلال، أن هناك محاولات إيرانية متزايدة لتعزيز قدراتها العسكرية ونفوذها الإقليمي، محذّرًا من تسارع عمليات التسلّح في طهران تحسّبًا لهجوم إسرائيلي محتمل.
وزعم المصدر أن إيران تعمل على إعادة بناء قدرات جماعة أنصار الله في اليمن، وتنفذ عمليات تهريب أسلحة إلى الضفة لتنفيذ هجمات ضد أهداف إسرائيلية.
وادعى أن طهران تُعيد تزويد حزب الله في لبنان وتنظيمات مسلّحة في سورية بالسلاح استعدادًا لعمل عسكري محتمل ضدّ "إسرائيل".
وقال المصدر ذاته إن إيران تدرك أن الاحتلال سيحتاج إلى التحرّك بعد 31 كانون الأول/ ديسمبر في لبنان، وهو الموعد الذي حدّدته واشنطن لنزع سلاح حزب الله. وأضاف أن طهران توجد في سباق تسلّح مقلقٍ للأجهزة الأمنية لدى الاحتلال.
وأوردت إذاعة "كان" تقارير مفادها أن طهران بدأت خطوات جديدة لاستعادة نفوذها في صنعاء، من بينها إعادة عبد الرضا شهلائي، القائد البارز في فيلق القدس والمسؤول سابقًا عن الساحة اليمنية.
وأشارت إلى إيران تعمل على إرسال خبراء من الحرس الثوري ومن حزب الله ليعملوا مستشارين جهاديين لدى أنصار الله، في محاولة لملء الفراغ الاستراتيجي الذي خلّفه اغتيال حسن نصرالله وقاسم سليماني.
ولفت التقرير إلى ما وصفه بـ"توسع" التحركات الإيرانية ضد الاحتلال في الخارج، مشيرا إلى إعلان الموساد مؤخرًا أنه أحبط، بالتعاون مع أجهزة استخبارات أوروبية، خلايا خطّطت لاستهداف إسرائيليين ويهود في دول مختلفة. ووفق التقديرات الإسرائيلية، تعمل عشرات الخلايا في أوروبا وأفريقيا ومناطق أخرى على محاولة تنفيذ هجمات تحت رعاية إيرانية.