عاشت الحرية!.. إصدارٌ جديد للباحث محمد شوقي الزين
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
الجزائر "العُمانية": صدر للباحث الجزائري، د. محمد شوقي الزين، عن دار ابن النديم (الجزائر)، بالتعاون مع الروافد الثقافية ناشرون (لبنان)، كتابٌ بعنوان "عاشت الحرية!.. فلسفة الوردة البيضاء". يحاول هذا الكتاب الإجابة عن جملة من التساؤلات، أبرزُها ما معنى الحرية في حالة تاريخيّة خاصّة وليس مجرّد خطاب طوباوي أو وعظي؟ وكيف تمارَس الحرية في سياق قسري من الاستبداد والحرب؟ وكيف يتشكّل الوعي الطُلابي عن القضايا الإنسانية الكبرى وتُجاه أسئلة الحرية، والاستبداد، والحرب؟ وما معنى النّضال والمقاومة؟ ولماذا يُضحّي البعض بأعزّ ما لديهم من جاه وشباب من أجل مثالات وقيم روحية سامية؟ ويحكي الكتاب، بحسب ما أشارت إليه المقدّمة، أوديسَّا الحرية عبر جماعة من طُلاب جامعة ميونيخ تحت إرشاد أستاذهم في الفلسفة والموسيقى، والتي لقَّبت نفسها بـ "الوردة البيضاء"، جابهت الطغيان في ظروف الحرب الصَّعبة، وسعت لأن توقظ الرأي العام والضمير الحيّ من سباته، وتفتح عيونه على جُملة الانهيارات في الأخلاق، والقيم، والإنسانية، وعلى مخاطر القوَّة، والتَّرهيب، والجور، وكان ذلك سنة 1942 عندما أسّس هانس شول، طالب الطب بجامعة ميونخ، وأخته سوفي شول وكرستوف بروبست وويلي غراف وألكسندر شمورل حركة "الوردة البيضاء"، وهي إحدى الفرق القليلة الألمانية التي علّقت جهارًا على سياسة النازيين.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: الوردة البیضاء
إقرأ أيضاً:
رانيا فريد شوقي تروي موقف طريف مع يحيى الفخراني من كواليس يتربى في عزو
استرجعت الفنانة رانيا فريد شوقي، كواليس تصوير مسلسلها “يتربى في عزو” مع الفنان يحيى الفخراني.
وكتبت رانيا فريد شوقي عبر فيسبوك: "كنت مرعوبة أول ما اتعرض عليا دور "إيناس" في يتربى في عزو خفت أعمله واعتذرت فعلاً، لحد ما دكتور يحيى كلمني بنفسه وقاللي:
“إنتي اعتذرتي؟!” قلت له: “آه، خوفت.” قاللي: “ما تخافيش… الدور حلو وهيفرق معاكي وفعلًا… من أنجح الأدوار اللي عملتها وساب علامة”.
وتابعت: "خليني أحكيلكم من الكواليس كان في مشهد في شرم الشيخ… المفروض إن أنا مراته، وراح بيا نسهر و"إيناس" أصلاً كانت ناوية تتلكك على أي خناقة عشان تسيبه وتخلع وفي مكان السهرة، لقينا رقاصة بتتدلع على حمادة ويا دوب لقيت "إيناس" بتزغر للرقاصة، ولحمادة وضربة بوز وعنيها بطلع شرار ! اتاريهم كانوا يعرفوا بعض وإيناس قلبتها نكد… سبته و مشيت! وإحنا بنعمل بروفة المشهد فجأة لقيت دكتور يحيي بيضحك أوي! قولت: “في إيه؟!” قاللي:"الله يكون في عون اللي هيتجوزك! ده مش تمثيل".
من جانب آخر، أحيت الفنانة رانيا فريد شوقي الذكرى السنوية لوفاة والدها عبر منشور ، عبّرت فيه عن اشتياقها وامتنانها لوالدها الذي رحل منذ 27 عامًا.
وكتبت رانيا عبر حسابها علي موقع انستجرام :"النهاردة ٢٧ سنة على غيابك يا بابا… بس الأب الحنين ما بيروحش، بيفضل جوه الروح، مشيرة إلى مقطع فيديو قديم يظهر فيه والدها يقول: "أنا صرفت فلوسي على بناتي… دلعتهم وفسحتهم ومليت عينهم".
وأضافت أن البعض ظن أن الدلع مجرد ماديات، لكن الحقيقة أن والدها كان يزرع فيهن "حب وخير وكرامة".