الهند تُعين جميل مدرباً بعد طلبات مزيفة من تشافي وجوارديولا!
تاريخ النشر: 1st, August 2025 GMT
نيودلهي (أ ب)
أعلن الاتحاد الهندي لكرة القدم، عن تعيين خالد جميل مديراً فنياً للمنتخب الأول، وذلك بعد تلقيه طلبات مزيفة لتدريب الفريق من تشافي وجوسيب جوارديولا.
واعترف الاتحاد الهندي الأسبوع الماضي أن الطلبات التي تلقاها من الإسباني تشافي هيرنانديز، مدرب برشلونة السابق، ومواطنه جوسيب جوارديولا، المدير الفني لمانشستر سيتي الإنجليزي، والتي كشفت عنها وسائل إعلام هندية، لم تكن حقيقية.
ويعد جميل، والذي تقدم بطلب من أصل 170 طلباً حقيقياً لتدريب المنتخب الهندي، أول مدرب محلي يقود الفريق منذ 13 عاماً، وسيخلف الإسباني مانولو ماركيز في المنصب، بعدما رحل الأخير في يوليو الماضي، بعد 11 شهراً تولى فيها المسؤولية، وحقق فوزاً واحداً فقط.
وسبق لجميل أن فاز بلقب الدوري الهندي لاعباً عام 2005 ومدرباً مع فريق إيزوال عام 2017، وفي عام 2023، تولى المدرب البالغ من العمر 49 عاماً مسؤولية فريق جميدشبور حيث قاده إلى نهائي كأس السوبر عام 2025 .
وقال الاتحاد الهندي في بيان له، إن عضوي اللجنة المختصة باختيار المدرب، شبير علي وأرماندو كولاكو، دافعا عن فكرة اختيار مدرب محلي من بين قائمة مختصرة ضمت ثلاثة مرشحين، حيث تواجد البريطاني ستيفن كونستانتين، والذي سبق له قيادة النادي مرتين، إلى جانب السلوفيني ستيفان تاركوفيتش، وذلك من أجل تحسين مستوى المنتخب الهندي.
وسيكون جميل على موعد مع مهمة خاصة بعد البداية السيئة للفريق في تصفيات كأس أمم آسيا 2027، حيث حقق المنتخب الهندي صاحب التصنيف رقم 133 عالمياً، على نقطة واحدة فقط من أول مباراتين له في سعيه للتأهل للبطولة للمرة الثالثة على التوالي، حيث يتأهل متصدر المجموعة إلى نهائيات البطولة التي ستقام في السعودية، وتستأنف التصفيات مجددا في شهر أكتوبر المقبل.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: تصفيات كأس آسيا الهند السعودية بيب جوارديولا مانشستر سيتي تشافي هيرنانديز
إقرأ أيضاً:
مختصة: حياة المشاهير مزيفة وليست حقيقية
قالت المختصة الاجتماعية دعاء زهران استمرار نشر محتوى غير مفيد للمشهور يقع على عاتق من يستمر بمتابعته.
وأضافت، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن حياة المشاهير مزيفة لأمور معينة يرغبون في تسليط الضوء عليها وليست الحياة الحقيقية التي تعيشها الأسر، حيث ينشرون حياتهم الخاصة لزيادة عدد المشاهدات.
وتابعت المختصة الاجتماعية، أن نسب كثيرة من حالات الطلاق والتفكك الأسري؛ بسبب الانغماس في «السوشيال ميديا»، ويتحمل الخطأ الأكبر في ذلك المتابعون أنفسهم الذين يساعدون المشاهير بالمشاهدات.
المختصة الاجتماعية دعاء زهران:
استمرار نشر محتوى غير مفيد للمشهور يقع على عاتق من يستمر بمتابعته، ويجب الوعي بأن حياة المشاهير مزيفة وليست حقيقية#الإخبارية pic.twitter.com/aKBerE6Ot3