دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- دخل مارسيلو، ظهير نادي فلومينينسي، في مشادة مع مدربه مانو مينيزس، خلال مباراة الفريق مع غريميو، على أرض ملعب الأول، فجر السبت، ضمن منافسات الدوري البرازيلي.
ففي الوقت المحتسب بدلاً من الضائع (90+)، كان مارسيلو يستعد للدخول إلى المستطيل الأخضر، قبل أن يتبادل بعض الكلمات مع مدربه خلال تواجدهما على خط الملعب.
وحينها قام مانو مينيزس بدفع مارسيلو وإعادته لدكة البدلاء وإشراك لاعب آخر، مما أثار غضب الظهير البالغ من العمر 36 عاماً.
وسيطر التعادل الإيجابي بهدفين لمثلهما على مواجهة فلومينينسي وضيفه غريميو، في الجولة الـ32.
وفي موسم 2024/2023، لعب مارسيلو 38 مباراة بمختلف المسابقات، سجّل خلالها 3 أهداف وقدم تمريرتين حاسمتين.
البرازيلرياضة كرة القدمنشر السبت، 02 نوفمبر / تشرين الثاني 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية:
رياضة كرة القدم
إقرأ أيضاً:
“حلف قبائل حضرموت” يستعرض أول دفعه العسكرية.. ورسائل تصعيدية تجاه الانتقالي
الجديد برس| استعرض
رئيس “حلف قبائل حضرموت” المدعوم من السعودية، عمرو بن حبريش، اليوم الخميس، تخرج أول دفعة من فصائل “حماية حضرموت” في منطقة الهضبة. ونشر
الحلف صورا لتخريج الدفعة الأولى من ما يسمى “اللواء الأول
حماية حضرموت”، وذلك لتعزيز الأمن والاستقرار و”الحكم الذاتي”
الذي أعلن عنه الحلف في أبريل الماضي. ويتجه الحلف بدعم من
السعودية لفرض الشراكة السياسية وانتزاع حقوق أبناء
حضرموت بقوة السلاح على الأرض بالسعي نحو ما يسمى “الاستقلالية الإدارية” بحضرموت بعيدا عن القوى الموالية للتحالف. واعتبر مراقبون استعراض رئيس الحلف لفصائل “حماية حضرموت” رسالة نارية لـ”الانتقالي الجنوبي” التابع للإمارات، الذي يطلق بين الحين والآخر تهديدات باجتياح مديريات وادي حضرموت. وجاءت تحركات الحلف منذ يوليو 2024م، في إطار التنسيق بين السعودية و “رئيس مجلس القيادة رشاد العليمي”، لإنهاء وجود الفصائل الممولة من الإمارات، في مديريات ساحل حضرموت، عقب نشر الحلف عناصره المسلحة حتى مداخل مدينة المكلا، التي تسيطر عليها الإمارات. يذكر أن السلطات السعودية قد احتجزت “محافظ حضرموت، مبخوت بن ماضي”، في الرياض بعد استدعائه في أبريل الماضي، بتهمة التواطؤ في إدخال نحو 3 آلاف عنصر من الانتقالي إلى مديريات الساحل، الأمر الذي افسح المجال للحلف التحرك بكل يسر دون أي عوائق، وسط حالة انهيار للأوضاع المعيشية والخدمية، منها انقطاع الكهرباء لأكثر من 13 ساعة متواصل مقابل ساعتين باليوم الواحد.