«الإحصاء»: وصول مصر لـ107 ملايين نسمة خلال 268 يوما رقم معقول وإيجابي
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
قال عبد الحميد شرف الدين، مستشار رئيس الجهاز المركزي للتعبئة والعامة والإحصاء، إن وضع مؤشر الساعة السكانية على مبنى الجهاز وكل مباني المحافظات؛ حتى يكون جرس إنذار للمواطنين لكي ينتبه لخطورة مشكلة الزيادة السكانية، وهذه الساعة تحقق الغرض منها.
معدل زيادة المواليدوأضاف «شرف الدين»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين منة الشرقاوي ومصطفى كفافي عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، أن مصر وصلت ظهر أمس إلى 107 ملايين نسمة، وهذا رقم معقول، إذ إننا حققنا المليون الأخير في حوالي 268 يوما، وهذا معدل إيجابي يدل على انخفاض المواليد، ويُظهر مجهودات الدولة في رعاية المشكلة السكانية ومتابعتها من قبل القيادة السياسية وجميع الوزارات.
وتابع مستشار رئيس الجهاز المركزي للتعبئة والعامة والإحصاء، أن مصر بحاجة إلى بذل مجهود أكبر في هذا الملف، مشيرا إلى أن هناك مجموعة محافظات تمثل المشكلة الأكبر في الزيادة السكانية بالنسبة لعدد المواليد، وتتمثل في محافظات الوجه القبلي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الزيادة السكانية محافظات الوجه القبلي الوجه القبلي المشكلة السكانية
إقرأ أيضاً:
وصول طارق العوضى للدفاع عن الطفل ياسين خلال الاستئناف أمام جنايات دمنهور
وصل منذ قليل هيئة الدفاع عن الطفل ياسين طفل دمنهور ضحية الاعتداء عليه بقيادة طارق العوضى المحامى ،إلى مقر محكمة إيتاى البارود بمحافظة البحيرة للقيام بمهامهم خلال نظر محكمة جنايات مستنأف دمنهور برئاسة المستشار أشرف عياد وعضوية كل من المستشارين إيهاب الشنوانى وفخر الدين عبد التواب، ومحمد سعيد، فى أولى جلسات الاستئناف فى قضية هتك عرض الطفل ياسين داخل إحدى المدارس الخاصة بمدينة دمنهور، والمتهم فيها "ص.ك" المراقب المالى بالمدرسة والذى يبلغ من العمر 79 عاما. كانت محكمة جنايات دمنهور قد قضت فى وقت سابق بالحكم بالسجن المؤبد ضد المتهم المحبوس حاليا، وأودعت المحكمة حيثيات حكمها فى القضية 33773 لسنة 2024 جنايات مركز دمنهور على النحو المبين بالتحقيقات. واكدت المحكمة أنه إزاء ما اطمأنت إليه من أدلة الثبوت التى ساقتها وإزاء تساند الأدلة القولية والفنية التى ارتاحت إليها على النحو المتقدم، ومن ثم فإنها تؤاخذ المتهم بما خلصت إليه من تلك الأدلة اطمئنانا منها إلى تعرف الطفل المجنى عليه على المتهم خلال العرض القانونى، وصدق رواية شهودها، ومما ثبت بتقرير الطب الشرعى وشهادة الطبيب الشرعى، وتعرض عن إنكاره للاتهام ولا تعول عليه باعتباره ليس سوى وسيلة ممسوخة وبائسة للخلاص من التهمة المسندة إليه إذ إنه ما قصد من ذلك سوى التنصل من الاتهام والإفلات من العقاب وهو ما تأباه العدالة وترفضه المحكمة، ومتى كان ما تقدم فإنه يكون قد ثبت للمحكمة على سبيل القطع واليقين ثبوت التهمة على المتهم. وحكمت المحكمة حضوريا بمعاقبة المتهم "ص. ك" بالسجن المؤبد عما أسند إليه وألزمته بالمصاريف الجنائية وفى الدعوى المدنية المقامة من الولى الطبيعى على الطفل المجنى عليه باحالتها إلى المحكمة المختصة وأبقت الفصل فيها.
مشاركة