أوضحت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، إجراءات استيراد الأدوية من الخارج.

وأضافت الهيئة، عبر منصة (إكس)، أن الأدوية من السلع المقيدة التي يتطلب دخولها وصفة طبية مختومة ليتم عرضها على ممثل الهيئة العامة للغذاء والدواء في المنفذ الجمركي.

وأكدت الهيئة أهمية توفِّر هذه خدمة الإقرار الجمركي للمسافرين التي تتيح إمكانية تعبئة نموذج الإقرار عن المواد الواجب الإقرار عنها، وتقديمه لموظفي الجمارك عند دخول أو مغادرة الأراضي السعودية للمسافرين الدوليين.

وتشمل هذه المواد البضائع بكميات تجارية أو بقيمة أعلى من 3000 ريال (السلع الخاضعة للضريبة الانتقائية، والسلع والمواد المحظورة والمقيدة)، والعملات أو الأدوات القابلة للتداول لحاملها والسبائك الذهبية والمعادن الثمينة والأحجار الكريمة والمجوهرات بما يصل قيمتها إلى 60,000 ريال أو أكثر أو ما يعادلها من العملات الأجنبية.

وعليكم السلام
عزيزي العميل، الأدوية من السلع المقيدة التي يتطلب دخولها وصفة طبية مختومة ليتم عرضها على ممثل الهيئة العامة للغذاء والدواء في المنفذ الجمركي، لذا نأمل التواصل مع @Saudi_FDA بحكم الاختصاص، ويُمكنك الاطلاع على خدمة الاقرار الجمركي للمسافرين عبر الرابط التالي:…

— اسأل الزكاة والضريبة والجمارك (@Zatca_care) August 16, 2025 الأدويةأخبار السعوديةالزكاةآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الأدوية أخبار السعودية الزكاة آخر أخبار السعودية

إقرأ أيضاً:

هل يجوز زيادة سعر السلعة المخزنة إذا ارتفع في السوق؟.. الإفتاء توضح الضوابط

قال الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن للتاجر الحق في بيع بضاعته وفق الأسعار السائدة في السوق، بشرط أن يبتعد عن المبالغة أو الاستغلال.

 جاء ذلك ردًا على سؤال من أحد المواطنين بمحافظة المنوفية حول حكم زيادة سعر السلع التي تم شراؤها بالجملة عند ارتفاع قيمتها في الأسواق.

وأوضح كمال أن البيع المباح هو الذي يخلو من الغش والتدليس ورفع الأسعار بصورة مبالغ فيها، مشيرًا إلى أن البيع بالسعر القديم قد يحول دون قدرة التاجر على إعادة شراء السلع بعد ارتفاع أسعارها، لكن في المقابل لا يجوز تضخيم السعر بشكل يسبب غبنًا كبيرًا للمشتري.

وأكد أنه إذا كانت هناك تسعيرة رسمية صادرة من الجهات المختصة فيجب الالتزام بها، أما في حالة عدم وجودها فيجوز البيع بسعر السوق مع مراعاة العدل والإنصاف.

 كما شدد على حرمة الاحتكار، مستشهدًا بقول النبي ﷺ: "المحتكر ملعون"، موضحًا أن الاحتكار هو حبس السلع عمدًا انتظارًا لارتفاع أسعارها، وأن فاعله مطرود من رحمة الله، بينما من يجلب السلع ويوفرها للناس يبارك الله في رزقه.

هل الاحتفال بالمولد النبوي حرام؟.. الإفتاء تحسم الجدلحكم الوضوء لكل صلاة لمن يعاني سلس البول؟.. أمين الإفتاء يجيبحكم ربط الحروف الأولى للأسماء بالرزق.. الإفتاء: لا تمت لـ الإسلام بصلةهل يجوز الصلاة قاعدا للمريض؟.. أمين الإفتاء: تُؤدى على قدر استطاعته طباعة شارك دار الإفتاء البيع سعر السوق الغبن الفاحش التسعيرة الرسمية الاحتكار

مقالات مشابهة

  • ضوابط مهمة.. خطوات الحصول على إذن فسح الأدوية المقيدة للمسافرين
  • “الغذاء والدواء” تبيّن آلية الحصول على إذن فسح الأدوية المقيّدة للمسافرين
  • الغذاء والدواء تبيّن آلية الحصول على إذن فسح الأدوية المقيّدة للمسافرين
  • «الغذاء والدواء» تكشف آلية الحصول على إذن فسح الأدوية المقيّدة للمسافرين
  • هيئة الزكاة والضريبة والجمارك تعلن عن وظائف شاغرة
  • سؤال برلماني لمعرفة أسباب ارتفاع الأسعار رغم انخفاض الدولار الجمركي
  • هيئة الدواء المصرية تعزز شراكتها مع ناميبيا لتطوير قطاع الأدوية.. و«الغمراوي» يؤكد: ملتزمون بالريادة
  • هيئة الزكاة توضح خطوات تغيير الإسم التجاري
  • هل يجوز زيادة سعر السلعة المخزنة إذا ارتفع في السوق؟.. الإفتاء توضح الضوابط