18 مشروعًا من 13 دولة في ملتقى القاهرة السينمائي
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
أعلن ملتقى القاهرة السينمائي عن المشاريع المختارة للمشاركة في نسخته العاشرة، والتي ستقام في الدورة الخامسة والأربعين لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي من 17 وحتى 20 نوڤمبر 2024 الحالي.
ويستقبل ملتقى لهذا العام، مشاريع واعدة وأصلية ومؤثرة من جميع أنحاء العالم العربي.. اكتشفنا هذا العام كمًا من المواهب الجديدة المبشّرة، بالإضافة لمشاريع قدمها صناع الأفلام المحترفين الذين ما زالوا يفاجئونا بإبداعاتهم وتطوّر إنتاجهم ورؤيتهم الفنية.
أولا: مشاريع CFC في مرحلة ما بعد الإنتاج
1- "40 عامًا من الصمت" للمخرج ميثم رضا من العراق والمملكة المتحدة
إنتاج ميثم رضا، أندرياس روكسين، مصطفى ناجي
2- "المطرود من رحمة الله" للمخرج هشام العسري من المغرب
إنتاج لمياء الشرايبي
3- "برشا" للمخرجة ندى حفيظ من تونس
إنتاج محمد سليم حفيظ، نورا نفزي
4- "لا نموت مرتين" للمخرة هاجر الوسلاتي من الجزائر
إنتاج هاجر الوسلاتي، رؤوف الوسلاتي
5- "كولونيا" للمخرج محمد صيام من مصر
إنتاج محمد صيام، فادي عطا الله، محمد حفظي
6- "الكبار لا يبكون" للمخرج محمد مصطفى من مصر وألمانيا والمملكة العربية السعودية
إنتاج هالة لطفي، فيليب م. راوب
ثانيًا: مشاريع ملتقى القاهرة السينمائي في مرحلة التطوير
• الفيلم الوثائقي في مرحلة التطوير
1- "سماء جافة" للمخرج إبراهيم عمر من السودان ومصر
إنتاج آية يوسف ونديم شيكوها
2- "تسعين - ستين – تلاتين" للمخرج هاني يسى من مصر
إنتاج ميشيل دوس
3- "قبل الآن، لاحقًا" للمخرج كريم قاسم من لبنان
إنتاج كريم قاسم
4- "حلمي أطير" للمخرجة أسماء جمال من مصر وقطر
إنتاج أسماء جمال
5- "أمل" للمخرجة سجا الكيلاني من الأردن
إنتاج مينا حواشين
6- "الرجل الذي ينحني أمام الزهور" للمخرج إليان الراهب من لبنان
إنتاج سينثيا شقير
• الفيلم الروائي في مرحلة التطوير
1- "بين الكحلي والسماوي" للمخرجة ميساء المؤمن من الكويت والسعودية ومصر
إنتاج سارة الشاذلي وأحمد فوزي
2- "مال وبنون" للمخرج حسام صنصة من تونس
إنتاج ياسمينة مشري بن دانا
3- "عين حرا" للمخرج ياسر كريم من العراق
إنتاج كلير فوجيرتي، شروتي سيدهان، مهند هيال
4- "الخروج" للمخرجة رشا شاهين من مصر
إنتاج محمد زيدان
5- "كحل وحبهان" لفادي عطاالله من مصر
إنتاج مروة تمام
6- "الرقص على حافة السيل" للمخرجة هناء العمير من السعودية
إنتاج سهى سمير
• أعضاء لجنة تحكيم ملتقى القاهرة السينمائي 2024 تضم كلاً من :-
1- هوجو روزاك
2- هالة جلال
3- ميريام ساسين
وقال رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي الفنان حسين فهمي: "الملتقى متنفس لصناع السينما المصريين والعرب، لدعم وتطوير أفلامهم، وسعدت كثيراً بالمناقشات التي دارت معهم في دورة المهرجان الماضية، وسعيد بالنجاح والتأثير الذي يحققه الملتقى كل عام، وهو ما ينعكس في نهاية الأمر على صناعة السينما بالدول العربية من خلال مشاريع قوية ومؤثرة يدعمها المهرجان".
وأضاف مدير المهرجان الناقد عصام زكريا "يبقى ملتقى القاهرة السينمائى له مكانته الخاصة والمهمة فى دعم صناعة السينما ومبدعيها، نحن سعداء بوصول الملتقى لدورته العاشرة وقد شهد على مدار تلك السنوات توفير دعم كبير استطعنا تقديمه لصناع الأفلام العرب، لنساعدهم على خروج أفلامهم وتطويرها للمشاركة في محافل ومهرجانات عالمية، كما حدث مع بعض مشاريع الافلام خلال الدورات السابقة ومنها فيلمي "إن شاء الله ولد" و"بنات ألفة" الذي حصد 3 جوائز بمهرجان كان السينمائي الدولي".
ملتقى القاهرة السينمائي هو منصة تتيح لصناع الأفلام العرب توسيع شبكة علاقاتهم في المجال وتلقي الدعم الذي يحتاجونه حتى ترى أفلامهم النور.
مهرجان القاهرة السينمائي الدولي هو واحد من ١٥ مهرجانًا فقط قد تم تصنيفهم ضمن فئة «أ» من قبل الاتحاد الدولي لجمعيات منتجي الأفلام. وهو أقدم مهرجان اعتمد دوليًا في العالم العربي وأفريقيا والشرق الأوسط. الدورة ال٤٥ من المهرجان ستعقد في الفترة من ١٣ إلى ٢٢ نوفمبر.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات "ملتقى الدرعية الدولي 2025" في حيّ البجيري
أطلقت هيئة تطوير بوابة الدرعية اليوم فعاليات ملتقى الدرعية الدولي 2025، تحت شعار "الواحات ركيزة للحضارات.. استمرارية التراث والهوية"، بمشاركة نخبة من الباحثين والمتخصصين في تاريخ شبه الجزيرة العربية والتاريخ العالمي والدراسات البيئية. ويهدف الملتقى إلى دعم الأبحاث الأكاديمية المتعلقة بالدرعية وشبه الجزيرة العربية، ودراسة تاريخها العريق وتراثها المتجذر في الثقافة السعودية، وتسليط الضوء على الإرث العالمي للواحات.
واستُهلت أعمال الملتقى بكلمة لصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر آل سعود، محافظ الأحساء والرئيس التنفيذي لهيئة تطوير الأحساء، أكد فيها دور الطبيعة في تشكيل الإنسان وهويته، مشيرًا إلى أثر الطبيعة في الدرعية وارتباطها بوادي حنيفة، وكذلك واحة الأحساء حيث تتفاعل الثقافة المادية مع الثقافة الفكرية، وتتداخل البيئة مع الذاكرة الأدبية والكتابية. وقال سموّه: "الدرعية، تلك الواحة التي حملت واحدة من أعظم قصص حضارة المملكة، لم تكن مجرد أرض خصبة على ضفاف وادي حنيفة، بل كانت بيئة تُنضج الإنسان وتُشكّل شخصيته، في هذه الواحة وُلدت الدرعية كحضارة، تشكّلت من قيم العيش المشترك، ومن تراث معماري منسجم مع الطبيعة، ومن إنسانٍ حمل المعنى الحقيقي للواحة، التي تبني حضارة من جذور الأرض".
ويحظى الملتقى بمشاركة متميزة من جهات ثقافية وتعليمية محلية ودولية، من بينها مؤسسة الملك سلمان، والهيئة الملكية لمحافظة العُلا، ودارة الملك عبدالعزيز بصفتهم شركاء إستراتيجيين، إلى جانب وزارة البيئة والمياه والزراعة، ووزارة الثقافة، وهيئة التراث، وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وشركة الدرعية، والمؤسسة العامة للري، والجمعية التاريخية السعودية كشريك رئيسي. كما يشارك مجمع الملك سلمان للغة العربية، ومركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، وإيكوموس السعودي، وكرسي اليونسكو لترجمة الثقافات بوصفهم شركاء معرفة.
ويناقش الملتقى ثلاثة محاور رئيسة تشمل: التراث الطبيعي وما يتضمنه من استعراض للتوازن البيئي وأنظمة الواحات، والتراث المادي الذي يبرز العمارة التقليدية وأنظمة الري، إضافة إلى التراث غير المادي الذي يسلّط الضوء على الذاكرة الثقافية للواحات والتعبيرات الأدبية المرتبطة بها.
كما يصاحب الملتقى معرض "استمرارية التراث والهوية" الذي يقدم تجربة معرفية حول مفهوم الاستدامة، عبر تسليط الضوء على النظم البيئية للواحات، واستعراض تنوع واحات المملكة والدور المحوري لوادي حنيفة في تشكيل هويتها البيئية، ضمن رؤية معاصرة ترتكز على مبادئ الاستدامة وتبرز العلاقة بين التراث والطبيعة.
ويستمر الملتقى لمدة يومين، ويضم مجموعة من المحاضرات والجلسات الحوارية وورش العمل التي تتناول الجوانب المختلفة للواحات، ضمن رؤية شاملة تمتد من النشأة الجغرافية حتى التراث غير المادي. وتشمل الموضوعات دور البيئة في التنمية المستدامة، والدور الاجتماعي للقبائل في حضارة الواحات، والتقنيات الحديثة ودورها في صون التراث، وإدارة المياه في المملكة.
وتؤكد هيئة تطوير بوابة الدرعية، عبر الملتقى وبرامجه الثقافية والتعليمية والتفاعلية، حرصها على تعزيز الوعي بالتراثين الطبيعي والثقافي للدرعية، ونشر المعرفة بدور الماء في نشأة المنطقة وتحوّلاته عبر الأزمنة، وإبراز جهودها في حماية البيئة وتعزيز مسار المبادرات المستدامة، بما يعكس انسجام التراث مع الطبيعة، وتوظيف الابتكار في تشكيل مستقبل أكثر توازنًا واستدامة للمنطقة.
الدرعيةملتقى الدرعية الدوليحي البجيريقد يعجبك أيضاًNo stories found.