الانتخابات الأمريكية 2024.. كامالا هاريس: سأفعل كل ما بوسعي لإنهاء الحرب في غزة ولبنان
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت نائبة الرئيس الأمريكي مرشحة الحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية كامالا هاريس إنها ستفعل كل ما بوسعها لإنهاء الحرب في غزة ولبنان.
وأضافت هاريس -في تصريحات أوردتها قناة "الحرة" الأمريكية- أنها ستعمل بلا كلل لمستقبل مستقر لكل شعوب العالم.
وأشارت إلى أن السباق الانتخابي صعب للغاية، نظرا لما يحدث في غزة ولبنان، لافتةً -في الوقت ذاته- إلى أنها لا تسعى لمكاسب سياسية.
وتعهدت هاريس بمحاولة حل المشكلات التي تواجه الولايات المتحدة، مبينةً أنها ستعمل على خفض الضرائب وتكاليف الرعاية الصحية، خاصةً لكبار السن، متابعةً أنه حان الوقت لجيل جديد يحمل شعلة القيادة في الولايات المتحدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية 2024 كامالا هاريس انهاء الحرب غزة لبنان دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
تجار الملابس في إسطنبول يتطلعون لإنهاء الحرب الأوكرانية لوقف نزيف الخسائر
أنقرة (زمان التركية) – في منطقة لاليلي، التي تُعد قلب تجارة الملابس الجاهزة ومجموعات الشراء في إسطنبول، خاصةً بالنسبة لروسيا وأوكرانيا والشرق الأوسط، تتجه أنظار الشركات نحو السلام الذي سيُنهي الحرب بين روسيا وأوكرانيا.
في هذه الأزمة الصعبة التي يمر بها قطاع الملابس الجاهزة، مع خسائر في التوظيف وارتفاع التكاليف والأسعار، يشير رئيس جمعية صناع ورجال الأعمال في لاليلي، غياث الدين أيوبكوجا، إلى أن هذه الأسواق ليس لها بديل حاليًا سوى تركيا.
ويقول: “مجرد احتمال انتهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا، وحتى الحديث عنه، خلق جوًا إيجابيًا بين الناس. تخيلوا أوكرانيا، التي تعد واحدة من أكبر مستهلكينا وأسواقنا. لا توجد رحلات طيران إلى أوكرانيا حالياً. ولكن بمجرد أن تبدأ الرحلات الجوية، سنشهد انتعاشًا كبيرًا وسنحقق زخمًا لا يُصدق. لدينا حجم تجارة يتراوح بين 1.7 و1.8 مليار دولار، لكن إذا انتهت الحرب، فقد تصل التجارة في لاللي إلى 3 مليارات دولار. حتى قبل توقيع أي اتفاق، سنضيف على الأقل 20٪ إلى حجم التجارة”.
وأوضح أيوبكوجا أن المنطقة، التي تضم أكثر من 7000 شركة و24 ألف موظف، تركز على نهاية الحرب، معتبرًا أن أوكرانيا ستتمكن في هذه الحالة من تحقيق زخم أسرع من روسيا وزيادة مشترياتها بوتيرة أسرع.
وأضاف أيوبكوجا أن المنطقة تواجه صعوبات في التعامل مع التكاليف، وأن طاقات الإنتاج لا تُستغل بالكامل، قائلاً: “ما زلنا نواجه صعوبات في تغطية التكاليف. إذا كان سعر الدولار عند مستوى 45-50 ليرة، لكان الأمر أسهل علينا في حساب التكاليف”.
Tags: R'HU HGLGHFS HGJV;Dاسطنبولانتهاء الحرب بين روسيا وأوكرانياتركياملابس