«سفاجا التجارية» تفوز بالمركز الأول على مستوى البحر الأحمر فى الصحافة الميدانية
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
كرم كمال بكير مدير إدارة سفاجا التعليمية، صباح اليوم الإثنين، فريق الصحافة المدرسية بمدرسة سفاجا الثانوية التجارية، وذلك بعد فوزه بالمركز الأول على مستوى مدن البحر الأحمر فى الصحافة الميدانية.
جاء ذلك بحضور زكريا داخلى رئيس مجلس الأمناء بإدارة سفاجا التعليمية، وأشرف جمعة مدير التعليم الفنى، وعبد الرحيم المواص، ومديحة محمود موجها التربية الاجتماعية ولفيف من قيادات تعليم.
وأكدت سهام موسى موجه الصحافة بإدارة سفاجا التعليمية، أن فريق صحافة سفاجا التجارية بقيادة محمود سعد مدير المدرسة وهالة محمود أخصائى الصحافة خاض عدة جولات ومنافسات بين مدن البحر الأحمر لتحقيق فوز مستحق فى الصحافة الميدانية، حيث شارك كلا من دعاء حسين الأمير، ومحمود عبد العزيز، وسهيلة رمضان، وأمنية أحمد، وسهر أبو السعود، ورضوى عيد حامد، وبسمة محمد، وإيمان أشرف جمعة، في فعاليات المسابقة، بإشراف توجيه عام الصحافة بمديرية التربية والتعليم وفريق التقييم بقيادة إيمان سمير ومحسن فوزى موجه الصحافة بالمديرية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سفاجا وزارة التعليم البحر الاحمر الصحافة المدرسية
إقرأ أيضاً:
قفل وحب للأبد .. حكاية شارع العشاق في قرية سياحية بالبحر الأحمر
في واحدة من أغرب العادات السياحية التي بدأت تنتشر بهدوء داخل إحدى القرى السياحية الشهيرة على البحر الأحمر، أطلق عدد من السياح الأجانب على أحد الممرات الهادئة اسم "شارع العشاق"، وبدأوا في تعليق أقفال الحب عليه، في طقس رومانسي يشبه ما يحدث على "جسر الفنون" في باريس.
السياح – ومعظمهم من أوروبا الشرقية – صاروا يأتون للقريه وهم يحملون أقفال حديدية صغيرة، يكتبون عليها أسماءهم وأسماء أحبائهم، ثم يربطونها في سور خشبي قديم يُطل على البحر، ويلقون المفاتيح في المياه، وكأنهم يحبسون حبهم للأبد.
أحد العاملين في القرية قال مازحًا: "كل يوم بنلاقي قفل جديد، وبقينا نفكر نفتح محل أقفال بدل كافيه"، مضيفًا أن بعض الأزواج يأتون خصيصًا من أجل هذا الطقس.
الغريب أن عدد الأقفال زاد لدرجة أن السور نفسه بدأ "يئن من الحب"، بحسب تعبير أحد حراس الأمن. وبدأت إدارة القرية تدرس تحويل الممر إلى معلم رسمي ضمن المزارات السياحية، بعنوان: "هنا يُقفل الحب… دون رجعة".
هل تتحول هذه الظاهرة إلى تريند جديد على البحر الأحمر؟ الأيام القادمة كفيلة بالإجابة.