قال رامي جبر، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، إن بنسلفانيا من أكثر الولايات التي تشهد منافسة قوية بين كامالا هاريس مرشحة الحزب الديمقراطي، ودونالد ترامب مرشح الحزب الجمهوري، واستنفار شديد على المستوى الشعبي، ومنذ الساعات الأولى لفتح مراكز الاقتراع في السابعة صباحا كان هناك أعداد كبيرة أمام لجان التصويت وطوابير طويلة تزداد بمرور الوقت.

انخفاض أعداد الوافدين على مراكز الاقتراع

وأضاف «جبر» خلال رسالة على الهواء، أن الأعداد بدأت تقل عند مراكز التصويت، وأن الناخبين لا يزالون في أعمالهم، فيما يتوقع الكثيرون أنه بعد الساعة الخامسة التي تنتهي فيها نوبات العمل بالنسبة للموظفين في ولاية بنسلفانيا، تبدأ الأعداد مرة أخرى في الزيادة، لا سيما وأنها ستكون الفرصة الأخيرة للتصويت في الولاية.

استقطاب الناخبين بوسائل الدعاية غير المباشرة

وأشار مراسل «القاهرة الإخبارية» إلى أن هناك وسائل دعاية غير مباشرة تعمل على استقطاب الناخبين؛ بما فيها حركة «نساء من أجل  كامالا هاريس» التي تدعو النساء إلى التصويت للمرشحة الديمقراطية، وهو ما يدل على التعويل الكبير من جانب حملة هاريس على أصوات النساء لترجيح كفتها على دونالد ترامب المرشح الجمهوري.

وأوضح أن هناك ورقا يجرى توزيعه من قبل متطوعين من الحزب الديمقراطي على الناخبين يظهر به اسم هاريس ونائبها تيم والز ومرشحي الحزب الديمقراطي في ولاية بنسلفانيا للتصويت لهم، مشيرا إلى أن الديمقراطيين نشطين بشكل كبير في بنسلفانيا ولن يستبعد فوز هاريس بالولاية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية ترامب هاريس

إقرأ أيضاً:

انتخابات فاشلة مزورة لتدوير نفس الوجوه التي دمرت البلاد والعباد

آخر تحديث: 27 يوليوز 2025 - 12:41 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال النائب الإطاري الإيراني الأصل عارف الحمامي، الأحد، أن “الانتخابات البرلمانية ستُجرى في موعدها المحدد دون أي تأجيل”، لافتًا إلى أن “الاستعدادات الفنية واللوجستية تسير وفق الجدول الزمني الذي وضعته مفوضية الانتخابات، وبدعم مباشر من إيران والإطار”.وشدد الحمامي على أن “الجهات التنفيذية ملتزمة تمامًا بضمان إجراء الانتخابات “، مؤكدًا أن “أي حديث عن تأجيل لا يعدو كونه شائعات لا تستند إلى وقائع”.ووفقًا لمتابعين للعملية الانتخابية، في المحصلة، يبقى مستقبل الانتخابات البرلمانية في العراق رهن معادلة معقدة يتداخل فيها المحلي بالإقليمي، والدستوري بالواقعي، والديمقراطي بالأمني. وبين من يسير وفق تقويم المفوضية، ومن يتحسّس نذر الانفجار في محيط العراق وحدوده، يتضح أن التحدي لا يكمن فقط في تحديد موعد الاقتراع، بل في توفير بيئة سياسية وأمنية تؤسس لانتخابات ذات جدوى. وفي غياب هذا الشرط البنيوي، تبقى كل المواعيد معلّقة على احتمالات مفتوحة، أقلها يقينًا: أن العراق ما زال بعيدًا عن لحظة التوافق الوطني الكامل.

مقالات مشابهة

  • مراسل القاهرة الإخبارية: معبر رفح من جانب مصر لم يُغلق طوال الأشهر الماضية
  • مراسل القاهرة الإخبارية: فوضى توزيع المساعدات بغزة تُفاقم المعاناة وتفتح السوق السوداء
  • موجز اخبار جنوب سيناء.. مبارك بتفقد محطة معالجة دهب.. والجبهة الوطنية يحث الناخبين على المشاركة
  • حزب المودة النسوي ولادة سياسية تهز كيان الأحزاب التقليدية
  • القاهرة الإخبارية: الأيام المقبلة ستشهد مرور الكثير من شاحنات المساعدات إلى غزة
  • “الاتحادي الديمقراطي” يصف حكومة “تأسيس” بالآتي….
  • رئيس وزراء اليابان يعتزم البقاء في منصبه
  • مرحلة حاسمة قبل الاقتراع.. تدريبات مكثفة لموظفي مراكز التصويت
  • انتخابات فاشلة مزورة لتدوير نفس الوجوه التي دمرت البلاد والعباد
  • القاهرة الإخبارية: هدنة جيش الاحتلال تدخل حيز التنفيذ في 3 مناطق بغزة