الأستاذة أفنان لزوجها: شو بتختار فتاة بعمليات تجميل ولا طبيعية؟ والأخير يفاجئها بالرد .. فيديو
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
خاص
ظهرت مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي، الأستاذة أفنان، خلال مقطع مرئي، تسأل فيه زوجها، عن الفتاة التي يختارها، إذا كانت فتاة بعمليات تجميل، أم ذات جمال طبيعي.
واشترطت الأستاذة أفنان على زوجها أن تتلقى جواب سريع، مشيرة أن الفتاة التي أجرت عمليات التجميل جميلة، والتي لم تجري أيضًا جميلة لكنها طبيعية.
وأجاب زوجها قائلًا: “بختار من قامت بعمليات تجميل، بشرط، أن أرى صورة لها قبل تلك العمليات، لأقوم بتقييم التغيير الذي وصلت إليه، وحتى أرى الإنتاج”.
وتباينت ردود الفعل على المقطع، من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، حيث علق أحدهم قائلًا:” لو كانت جميلة ما احتاجت لعمليات تجميل “، فيما رأى آخرون أن هناك البعض يلجأ لعمليات تجميل بسيطة ويصبحون بعدها أجمل.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/فيديو-طولي-41.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: عمليات تجميل
إقرأ أيضاً:
سلاح الشائعة.. كيف يردع القانون مروجي الأكاذيب على مواقع التواصل؟
في ظل تصاعد وتيرة الشائعات والأكاذيب التي تُبث عبر منصات التواصل الاجتماعي، والتي تستهدف ضرب استقرار الدولة المصرية وزعزعة الثقة في مؤسساتها، يبرز السؤال: كيف يتعامل القانون مع هذه الجرائم الإلكترونية؟
ينص قانون العقوبات المصري في مادته رقم 188 على معاقبة كل من يتعمد نشر أخبار أو بيانات أو إشاعات كاذبة، أو مستندات مزورة أو منسوبة كذبًا إلى الغير، إذا كان من شأنها تكدير السلم العام أو إثارة الفزع بين المواطنين أو الإضرار بالمصلحة العامة.
وتنص المادة بوضوح على أن العقوبة تصل إلى الحبس لمدة لا تتجاوز سنة، وغرامة لا تقل عن 5 آلاف جنيه ولا تزيد على 20 ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين.
ويعتبر هذا النص القانوني من الأدوات المهمة التي توفرها الدولة لمواجهة خطر الشائعات، خاصة في فترات الأزمات، حيث قد تؤدي الأكاذيب المنتشرة إلكترونيًا إلى نشر الفوضى وخلق حالة من الهلع الجماعي دون أساس حقيقي من الصحة.