يسري نصرالله يعلق على فيلم "الهوى سلطان" ويوجه رسالة لـ أبطال العمل
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
أشاد المخرج يسري نصر الله بفيلم "الهوى سلطان" بطولة منة شلبي وأحمد داود، بعد العرض الخاص للفيلم، الذي أقيم مساء أمس الأربعاء، ووجه رسالة تهنئة لأبطال العمل، وذلك من خلال منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
منشور يسري نصر الله
ونشر يسري نصر الله البوستر الرسمي للفيلم، وعلق عليه قائلًا:" مكتوب حلو، إخراجه حلو، تمثيله حلو، انتاجه حلو، أخيرًا فيلم مصري موضوعه الحب، والمشاعر محكية بطريقة مش عيالي وصادقة ومعاصرة، وكمان دمه خفيف، مبروك هبة يسري ومنة شلبي وأحمد داود وأحمد خالد صالح وجيهان الشماشرجي.
منشور المخرج يسري نصر اللهقصة فيلم "الهوى سلطان"
ينتمي فيلم الهوى سلطان إلى فئة الأعمال السينمائية الإجتماعية والذي تدور أحداثه في إطار إجتماعي رومانسي، حول قصة حب تجمع بين على وسارة في إطار واقعي، كما يسلط الضوء على العلاقات العاطفية والحب بين الأصدقاء.
أبطال وصناع فيلم "الهوى سلطان"
يشارك في بطولة فيلم الهوى سلطان نخبة متميزة من نجوم ونجمات الفن المصري على رأسهم الفنانة منه شلبي، أحمد داوود، سوسن بدر، أحمد خالد صالح، جيهان الشماشرجي، ومن تأليف وإخراج هبة يسري، وإنتاج كلًا من هاني نجيب وأحمد فهمي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهوى سلطان أحمد خالد صالح المخرج يسري نصر الله فيلم الهوي سلطان قصة فيلم الهوى سلطان يسري نصرالله الهوى سلطان یسری نصر
إقرأ أيضاً:
تفاصيل ابتعاد حزب الله عن حرب إيران.. رسالة وصواريخ
ما قد يمنع "حزب الله" من الانخراط في الصراع الدائر بين إيران وإسرائيل هو مسألة واحدة ترتبطُ بخسارته الجانب السوري الذي كان يوفر له الغطاء والإمداد قبيل سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد في كانون الأول 2024.عملياً، فإن أي معركة كبرى اليوم تحتاج إلى خط إمداد مفتوح، وعليه، فإن "حزب الله"، وبسبب ما حصل في سوريا، بات خطه الأساسي مُقفلاً وبالتالي باتت القدرة على تعزيز آليات نقل السلاح ضيقة جداً وستُصبح معقدة أكثر في حال شارك بحربٍ موسعة ستطالُ لبنان بأسره.
من الناحية العسكرية، هناك موانع تفرض على "حزب الله" البقاء جانباً، أولها أن أي حربٍ سينخرطُ بها ستعني إحباط محاولاته لإعادة ترميم نفسه. لهذا السبب، تقول المعلومات إن الحزب تلقى إشارات تفيد بأنه لا حاجة لدخوله في صميم المعركة الحالية، ذلك أن الأمور "أكبر وأوسع من لبنان"، إلا إذا فرضت إسرائيل حرباً مباشرة على الساحة اللبنانية من بوابة توسيع العدوان وفتح معركةٍ شاملة، وهنا يتمحور الخوف الأكبر.
يقول مصدر عسكريّ بارز لـ"لبنان24" إنَّه طالما أن خطوط سوريا مُقفلة، فإن "حزب الله" لن يستطيع الإمساك بزمام المبادرة كما في السابق، ويضيف: "خلال الفترة الأخيرة، حاولت إسرائيل بتوسيع اعتداءاتها على لبنان تطويق قدرات الحزب العسكرية وإحباط منافذه للتسليح. كل هذا كان يحصلُ في ظل عدم اشتعال الجبهة الإقليمية بالشكل الحالي، فماذا سيكون الوضع إن انخرط الحزب في الحرب المباشرة؟".
المصدر يعتبر أنَّ القوة العسكرية الموجودة لدى "حزب الله" لاسيما الصواريخ الدقيقة التي لم تتضرر بأكملها خلال الحرب الإسرائيلية الأخيرة، هي ورقة قوة بيد إيران أولاً، وبالحسابات الإستراتيجية، تمتلك إيران أكثر من ورقة ضاغطة لثني إسرائيل عن هجماتها وإعادتها إلى طاولة التفاوض بعيداً عن ضغط النار.
في المُقابل، فإنَّ إيران تخوض المعركة اليوم على صعيد دولة، كما أن المقدرات التي تُوجد لديها والقدرات العسكرية التي يمكن استخدامها فضلاً عن المساحات الجغرافية الموسعة التي تتيح لها حرية التحرك وحماية وتحصين الوسائل القتالية المُختلفة، كلها تشكل أوراق قوّة بيدها قد لا يستطيع "حزب الله" امتلاكها في الواقع، ذلك أن لبنان محدود جغرافياً وأماكن نطاقه معروفة، كما أن الخسائر التي تلقاها إبان الحرب فرضت نفسها، ناهيك عن عدم وجود قابلية لدى البيئة الشعبية بتحمّل حرب جديدة. أما الأمر الأكثر صعوبة بالنسبة للحزب فهو أنَّ واقعه الحالي يفرض عليه البحث عن صيغة للحفاظ على نفسه في ظل التغيرات السياسية داخل لبنان، وبالتالي عدم الانقضاض عليها في ذروة التوتر داخل المنطقة.
وأمام كل هذا المشهد، فإن استطاعت إيران "حسم" أوراق من المعركة لصالحها، عندها سيكون هذا الأمر أساسياً في رصيد "حزب الله" أقله من الناحية السياسية. وعليه، سيكون "الانتصار" معنوياً حتى وإن كانت الخسائر فادحة في الداخل الإيراني، بينما الخسائر في الداخل الإسرائيلي ستكون فعلية ووجودية ومنها سيتم رسم ملامح المرحلة الجديدة. المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة رسالة "غير عادية" إلى "حزب الله" Lebanon 24 رسالة "غير عادية" إلى "حزب الله"