إيرادات فيلم "الهوى سلطان" في أول ليلة عرض
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
حقق فيلم "الهوى سلطان" بطولة منة شلبي وأحمد داود، أمس، الأربعاء، إيرادات بلغت 742 ألفا و529 جنيها، فى أول ليلة عرض بالسينمات.
وكان احتفل أبطال وصناع فيلم "الهوي سلطان"، بالعرض الخاص في السينمات أمس، في مدينة السادس من أكتوبر.
قصة فيلم الهوى سلطانتدور الأحداث حول شابة وشاب تربطهما علاقة صداقة قوية منذ الطفولة، ويواجهان معًا العديد من المواقف والمشكلات المختلفة مع أصدقاءهما وأسرتيهما، لكن تحدث فجأة بعض المتغيرات في علاقتهما، وتتوالى الأحداث.
الفيلم بطولة منة شلبي، أحمد داود، أحمد خالد صالح، جيهان الشماشرجي، سوسن بدر، ومجموعة من ضيوف الشرف خالد كمال، نورين أبو سعدة، عماد رشاد، فدوى عابد، تأليف وإخراج هبة يسري، وإنتاج شركة "سي سينما برودكشن" هاني نجيب وأحمد فهمي.
الأغنية الدعائية لـ فيلم الهوى سلطانوكانت طرحت الشركة المنتجة لفيلم "الهوي سلطان"، الأغنية الدعائية للعمل، من غناء المطرب بهاء سلطان.
وأغنية "أنا من غيرك" لـ بهاء سلطان، كلمات منة القيعي، ألحان عزيز الشافعي، توزيع نادر حمدي، ميكس وماستر نادر حمدي تأليف واخراج هبة يسري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم الهوى سلطان قصة فيلم الهوى سلطان أبطال فيلم الهوى سلطان الهوى سلطان أحمد داود منة شلبي الهوى سلطان
إقرأ أيضاً:
وفاة رئيس زامبيا السابق بعد صراع مع مرض نادر
وكالات
توفي رئيس زامبيا السابق إدغار شاجوا لونغو، أول أمس الخميس، عن عمر ناهز 68 عامًا، أثناء تلقيه العلاج في مركز طبي بالعاصمة الجنوب أفريقية بريتوريا.
وكان لونغو يعاني من مرض نادر تسبب في تضيق المريء، وهو ما استدعى تدخلات طبية متكررة خارج البلاد خلال السنوات الماضية.
وأعلنت ابنته تاسيلا لونغو، عضو البرلمان، خبر الوفاة في مقطع مصوّر نشره حزب “الجبهة الوطنية”، مؤكدة أن والدها كان يخضع لمراقبة طبية دقيقة خلال الأسابيع الأخيرة، وتم التعامل مع حالته “بكرامة وسرية”.
وكان لونغو قد خضع في وقت سابق لإجراء طبي معقد في جنوب أفريقيا بعد فترة وجيزة من توليه الرئاسة عام 2015، بسبب المرض ذاته، في ظل عدم توفر العلاج داخل زامبيا حينها.
ويأتي رحيله بعد نحو ستة أشهر من محاولته العودة إلى الساحة السياسية، في خطوة أجهضها قرار المحكمة الدستورية التي قضت بعدم أهليته للترشح مجددًا لمنصب الرئيس.
وولد إدغار لونغو في 11 نوفمبر 1956 بمدينة ندولا الواقعة في منطقة النحاس شمالي زامبيا، وتخرج في القانون قبل أن يدخل العمل السياسي ضمن صفوف حزب “الجبهة الوطنية”، حيث تقلد مناصب وزارية عدة أبرزها وزارتي العدل والدفاع.
وتولى رئاسة البلاد عام 2015 بعد وفاة الرئيس مايكل ساتا، وأعيد انتخابه في 2016 ليقود زامبيا حتى عام 2021.
وقد نال إشادة واسعة بسبب مشروعات البنية التحتية، لا سيما في مجال بناء الطرق، إلا أن فترة حكمه تخللتها أزمة ديون حادة، بعدما أصبحت زامبيا أول دولة أفريقية تتخلف عن سداد ديونها الخارجية في ظل جائحة كورونا عام 2020.
وخسر لونغو الانتخابات الرئاسية عام 2021 أمام المعارض هاكيندي هيشيليما، ليعلن اعتزاله الحياة السياسية، قبل أن يعود في 2023 كزعيم لتحالف معارض، إلا أن القضاء حسم الجدل ورفض ترشحه.
وعن إرثه السياسي، يقول المحلل الزامبي لي هاباسوندا: “إدغار لونغو سيُذكر ببرنامجه التنموي من جهة، وتسامحه مع سلوك بعض أنصاره من جهة أخرى”، مشيرًا إلى أن فترة حكمه شهدت تغولًا من أنصاره، وتصرفات اعتُبرت غير منضبطة، لم يُبدِ الرئيس الراحل موقفًا حاسمًا منها.
كما شهدت علاقاته الدولية توترًا ملحوظًا مع بعض الدول الغربية، مثل الولايات المتحدة، التي طالب بسحب سفيرها عام 2020، إضافة إلى تدهور العلاقة مع صندوق النقد الدولي، ما أدى إلى سحب ممثله المقيم في زامبيا آنذاك.