أرجأت الولايات المتحدة الأمريكية، عملية واسعة ضد أهداف ومواقع عسكرية تابعة لجماعة الحوثيين محتملة لتخزين وإطلاق الصواريخ والطائرات بدون طيار ضد السفن في البحر الأحمر، حسبما كشفه مصدر خاص مقيم في واشنطن لـ"عربي21".

وقال المصدر الذي اشترط عدم الإفصاح عن اسمه، إن القوات الأمريكية رصدت خلال الفترة القليلة الماضية مواقع تخزين وإطلاق الصواريخ والمركبات الجوية غير المأهولة من قبل الحوثيين في عدد من المحافظات أبرزها الحديدة وحجة الساحليتين على البحر الأحمر (غربي اليمن) وصعدة، المعقل الرئيس لزعيم الجماعة ( شمال) إضافة إلى العاصمة صنعاء الواقعة تحت سيطرة الجماعة منذ خريف عام 2014.



وأضاف المصدر الخاص المقيم في واشنطن لـ"عربي21"، أن البنتاغون أكملت استعداداتها لشن ضربة عسكرية واسعة على تلك المواقع والمعسكرات الحوثية، قبل أن تقوم بإرجاء العملية حتى الانتهاء من السباق الانتخابي الذي تشهده الولايات المتحدة.



وأشار إلى أن الإعلان عن "الائتلاف الوطني للأحزاب والقوى المحلية" الداعمة للحكومة المعترف بها دوليا من مدينة عدن، العاصمة المؤقتة للبلاد، الثلاثاء، والذي حظي بدعم من الإدارة الأمريكية وتحديدا من وزارة الخارجية وبإيعاز منها فيما يتعلق بتوقيت إشهاره، مؤكدا أن واشنطن تريد أن تحظى أي عملية عسكرية قد تعتزم القيام بها ضد جماعة "أنصار الله" ( الحوثي) بدعم من القوى المناوئة لها.

والثلاثاء، أعلنت 23 حزب ومكونا يمنيا ائتلاف سياسيا جديد أسمته "التكتل الوطني للأحزاب اليمنية" في سياق الترتيبات لتشكيل جبهة موحدة من القوى المؤيدة والداعمة للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا والمناوئة لجماعة الحوثيين.

وقال إن إدارة الرئيس بايدن، تعاني من ضغوط كبيرة يمارسها الجمهوريون بسبب تعاطيها مع الجماعة المدعومة من إيران التي تواصل شن هجماتها على السفن في البحر الأحمر والتي تقول الجماعة أنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى الموانئ المحتلة في فلسطين.

وحول ما يثار عن احتمالية شن عملية برية مدعومة من الولايات المتحدة ضد الحوثيين في محافظة الحديدة التي تعد قاعدة لانطلاق هجمات الجماعة ضد السفن في البحر الأحمر.

وذكر المصدر ذاته، أن شن عملية برية ضد الحوثيين لطردهم من مدينة الحديدة الاستراتيجية من قبل القوات التابعة للحكومة المعترف بها أو القيام بإنزال قوات مظلية لتدمير القدرات العسكرية للجماعة  في هذه المدينة الاستراتيجية لاقت بمعارضة من المملكة العربية السعودية، التي بررت أن الظرف الحالي غير مناسب لذلك.

وتابع بأن الرياض أيضا، أبدت تحفظا لإعادة استئناف القتال بين القوات الحكومية والحوثيين، مبررة أن "الوقت ليس في مصلحتها حاليا".

 وفي 17 أكتوبر/تشرين الأول 2024، أعلنت جماعة الحوثيين أن الولايات المتحدة وبريطانيا شنتا 15 غارة جوية على العاصمة صنعاءَ ومحافظة صعدة شمال اليمن، فيما أعلنت واشنطن أن قاذفات استراتيجيةً من طراز الطائرة الشبح B-2 شاركت بالقصف.

وذكرت شبكة سي إن إن الأمريكية، حينها أن هذه هي المرة الأولى التي تُستخدم فيها الولايات المتحدة القاذفة الاستراتيجية الشبحية لمهاجمة الحوثيين في اليمن منذ أن بدأ تحالف تقوده واشنطن شن غارات يقول إنها تستهدف "مواقع للحوثيين" في مناطق مختلفة من اليمن منذ بداية العام الجاري، رداً على هجماتها البحرية.



وتضامنا مع غزة التي تواجه حربا إسرائيلية مدمرة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، استهدف الحوثيون بصواريخ ومسيّرات سفن شحن إسرائيلية أو مرتبطة بها في البحرين الأحمر والعربي.

ومنذ 12 يناير/ كانون الثاني 2024، يشن تحالف تقوده الولايات المتحدة غارات يقول إنها تستهدف "مواقع الحوثيين" في مناطق مختلفة من اليمن ردا على هجماتها البحرية، وهو ما قوبل برد من الجماعة من حين لآخر.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية الحوثيين واشنطن اليمن عملية عسكرية اليمن واشنطن الحوثي عملية عسكرية المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الولایات المتحدة البحر الأحمر فی البحر

إقرأ أيضاً:

موقع بريطاني: الإمارات تتخذ موقفاً حذراً من واشنطن في فرض جودها في بؤر التوتر في اليمن والسودان (ترجمة خاصة)

قال خبراء إن علاقات الإمارات العربية المتحدة مع الصين ونهجها تجاه السودان واليمن لم يؤثرا سلبًا على علاقاتها مع الولايات المتحدة.

 

ونقل موقع "ميدل ايست آي" البريطاني عن الخبراء قولهم إن الإمارات تتخذ موقفًا حذرًا ضد الولايات المتحدة، حتى في الوقت الذي تستغل فيه علاقاتها الجيدة في واشنطن لشراء رقائق الذكاء الاصطناعي وفرض وجودها في بؤر التوتر من اليمن إلى السودان، مما يضعها في صراع مع بقية شركاء الولايات المتحدة العرب.

 

وحسب الموقع فإن أبوظبي تمشي قدمًا في مشاريع حساسة مرتبطة بالصين، المنافس الرئيسي للولايات المتحدة، لكن مسؤولين أمريكيين وعربًا أخبروا موقع "ميدل إيست آي" أنها لا تتحمل سوى تكلفة زهيدة للقيام بذلك.

 

وكشف موقع "ميدل إيست آي" مؤخرًا أن الاستخبارات الأمريكية، التي قيّمت وجود عناصر من جيش التحرير الشعبي الصيني، قد نُشروا في قاعدة عسكرية رئيسية في أبوظبي.

 

بعد نشر هذا التقرير، صرّح مسؤول أمريكي وشخص مطلع على الأمر لموقع "ميدل إيست آي" أن مراقبي الصين العاملين في السفارة الأمريكية في أبوظبي ما زالوا يشككون في أنشطة بكين في ميناء خليفة، حيث تدير شركة كوسكو الصينية المملوكة للدولة محطة، وقد أشارت الاستخبارات الأمريكية إلى أن جيش التحرير الشعبي الصيني نشط هناك.

 

وقالت سينزيا بيانكو، الخبيرة في شؤون الخليج بالمجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، لموقع ميدل إيست آي: "تراجعت الإمارات العربية المتحدة بضع خطوات، لكنها لم تتخلى تمامًا عن تعاونها مع الصين. ما يدل على ذلك هو أن الإماراتيين يشعرون بقدرتهم على الصمود في وجه أي ضغط أمريكي".

 

خلال إدارة بايدن، شعر بعض كبار المسؤولين بالقلق البالغ إزاء استقلال الإمارات العربية المتحدة المتزايد عن واشنطن، لدرجة أنهم رغبوا في إجراء مراجعة شاملة للعلاقة مع الدولة الخليجية. قادت هذه الجهود باربرا ليف، المسؤولة العليا في وزارة الخارجية لشؤون الشرق الأوسط. وفي النهاية، باء التقرير بالفشل، وفقًا لمسؤول أمريكي كبير سابق لموقع ميدل إيست آي.

 

وقال المسؤول السابق، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته: "انتهى التقرير بموجز للغاية، يتناول دور الإمارات العربية المتحدة في ليبيا، لكنه تجاهل جميع الأمور الحساسة للغاية المتعلقة بالصين".

 

"تمكنت الإمارات العربية المتحدة من التحوط مع الصين، لكنها نأت بنفسها عن ردود الفعل السلبية في واشنطن"

 

عندما عاد الرئيس دونالد ترامب إلى منصبه هذا العام، قام بأول زيارة خارجية له إلى منطقة الخليج. ولاحظ بعض مراقبي الشرق الأوسط أن ترامب استمتع بحفلات عشاء رسمية كاملة في المملكة العربية السعودية وقطر، لكنه قام بزيارة مختصرة إلى الإمارات العربية المتحدة في مايو.

 

وعزا العديد من المسؤولين الأمريكيين ذلك إلى التوترات بشأن العلاقات التكنولوجية بين الإمارات العربية المتحدة والصين. لكن في الشهر الماضي، حصلت شركة G42، عملاق تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي المملوكة للدولة في الإمارات العربية المتحدة، على الضوء الأخضر في واشنطن لشراء عشرات الآلاف من شرائح الذكاء الاصطناعي المتقدمة من شركة Nvidia، إلى جانب منافستها السعودية المملوكة للدولة، Humain.

 

وقد لفتت حقيقة منح كل من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وزنًا متساويًا انتباه بعض المحللين.

 

وقالت آنا جاكوبس، من مجموعة الأزمات الدولية، لموقع MEE: "لقد تمكنت الإمارات العربية المتحدة من التحوط مع الصين، لكنها في الوقت نفسه عزلت نفسها عن ردود الفعل السلبية في واشنطن بطرق لم تتخيلها دول أخرى".

 

أمرٌ جيد جدًا بالنسبة لحلف الناتو وطائرة F-35

 

لقد برز التناقض بين نهج الإمارات العربية المتحدة تجاه واشنطن ونهج جيرانها ومنافسيها في الخليج، قطر والمملكة العربية السعودية، بشكل واضح هذا العام.

 

بعد أن قصفت إسرائيل مفاوضي حماس في الدوحة في سبتمبر/أيلول، سعى المسؤولون القطريون إلى التقرب من الولايات المتحدة والتقليل من شأن أي همسات توتر، بما في ذلك بشأن المعرفة الأمريكية المتقدمة بالهجوم الإسرائيلي. بعد تصنيفها حليفًا رئيسيًا من خارج الناتو، عززت قطر تعاونها العسكري مع واشنطن، وحصلت على أمر تنفيذي من ترامب يتعهد فيه بالدفاع عنها ضد أي هجمات مستقبلية.

 

من المتوقع أن يضغط محمد بن سلمان على ترامب بشأن دور الإمارات في السودان، وفقًا لمصادر.

 

ولكي لا تتخلف عن الركب، تم اختيار مملكته حليفًا رئيسيًا من خارج الناتو خلال زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لواشنطن العاصمة الشهر الماضي. ولعل الأهم من ذلك، أن المملكة العربية السعودية توصلت إلى اتفاقية تعاون دفاعي مع الولايات المتحدة، والتي قال مسؤولون أمريكيون حاليون وسابقون لموقع ميدل إيست آي إنها ستسرع مبيعات الأسلحة.

 

إن تصنيف قطر والمملكة العربية السعودية كحليفين رئيسيين من خارج الناتو يعني أن الخليج العربي أصبح الآن مليئًا بالدول التي تحمل لافتة الود تجاه واشنطن. الاستثناءات الثلاثة هي: اليمن الذي مزقته الحرب، وسلطنة عمان، التي تفتخر كوسيط ماهر، والإمارات العربية المتحدة.

 

وقال مسؤول غربي في الخليج لموقع ميدل إيست آي: "تعتقد الإمارات العربية المتحدة أنها فوق حليف رئيسي من خارج الناتو. إنها لا تستسلم لهذه اللعبة".

 

تستضيف الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وقطر قواعد عسكرية أمريكية، لكن الإماراتيين فرضوا لسنوات شروطًا صارمة على كيفية استخدام الولايات المتحدة لهذا الوصول، وفقًا لما ذكره المسؤول الأمريكي السابق لموقع ميدل إيست آي.

 

تستضيف قاعدة الظفرة الجوية بالقرب من أبوظبي القوة الجوية الاستطلاعية رقم 380 الأمريكية.

 

يتجلى نهج الإمارات العربية المتحدة المنفرد عند مقارنة مساعيها المتعثرة لشراء طائرات F-35 من الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية. حصلت الرياض على موافقة ترامب على شراء الطائرات المقاتلة المتقدمة الشهر الماضي، على الرغم من رفضها تطبيع العلاقات مع إسرائيل، على الأقل في الوقت الحالي.

 

وُعِدت الإمارات العربية المتحدة بطائرات F-35 مقابل إقامة علاقات دبلوماسية مع إسرائيل في عام 2020، لكن الصفقة تعثرت بسبب مخاوف الولايات المتحدة بشأن علاقاتها العسكرية مع الصين. في العام الماضي، قالت الإمارات إنها غير مهتمة بشراء طائرات F-35، ويرجع ذلك جزئيًا إلى القيود التي فرضتها الولايات المتحدة على البيع.

 

قال جاكوبس: "من بين جميع دول الخليج، تُعدّ الإمارات العربية المتحدة الأكثر جديةً في تحوّطها الاستراتيجي. تستثمر السعودية وقطر على المدى الطويل في علاقتها مع الولايات المتحدة، بينما تُكثّف الإمارات تحوّطها، لكن يبدو أن هذا لا يُقلق واشنطن".

 

الانفراد

 

في بعض الملفات، تبدو إدارة ترامب أقرب إلى الدوحة وأنقرة والرياض. على سبيل المثال، نسب ترامب الفضل إلى ولي العهد محمد بن سلمان والرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إقناعه برفع العقوبات عن سوريا وضمّ رئيسها الجديد، أحمد الشرع، إلى الولايات المتحدة. تُعدّ الإمارات العربية المتحدة من أكثر الدول تشكيكًا في جذور الشرع الإسلامية.

 

بعد الربيع العربي، اعتادت واشنطن النظر إلى الشرق الأوسط من منظور كتلتين: كتلة سعودية وإماراتية تُعارض إسقاط أنظمة قديمة مثل نظام حسني مبارك في مصر، وكتلة تركية وقطرية كانت أكثر ارتياحًا في السعي لكسب النفوذ في أعقاب الاحتجاجات الشعبية.

 

هندست الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية حصارًا على قطر وتدخلتا معًا في الحرب الأهلية اليمنية. لكن الآن، انهارت خطوط المواجهة القديمة. بينما تعزز القوات المدعومة من الإمارات العربية المتحدة جنوب اليمن.

 

اليمن.. «تنظيم القاعدة» يدعو لتنفيذ عمليات في حضرموت والمهرة

أصدر قيادي في تنظيم القاعدة في جزيرة العرب، يُعرف باسم “أبي البراء الصنعاني”، تسجيلاً صوتياً يدعو فيه لاستهداف قوات المجلس الانتقالي الجنوبي في محافظتي حضرموت والمهرة شرق اليمن، عقب سيطرتها على مواقع استراتيجية هناك، وفق ما نقلت مصادر محلية.

 

وزعم القيادي أن التحركات الأخيرة تشكل جزءاً من “مشروع إقليمي أوسع”، مهاجماً رئيس المجلس الرئاسي اليمني، ومشيراً إلى أن المواجهات مع قوات الانتقالي تُعد امتداداً لمعركة مستمرة. كما أشاد بدور عناصر التنظيم في منطقة وادي عمران، وضمن التسجيل دعوات تحريضية لاستقطاب سكان مأرب ومناطق أخرى وتنفيذ هجمات مسلحة.

 

وتأتي هذه التطورات في ظل تصاعد حالة عدم الاستقرار الأمني في حضرموت والمهرة، وسط تحذيرات دولية من محاولات التنظيمات الإرهابية إعادة ترتيب صفوفها في المناطق الوعرة والنائية شرق البلاد.

 

ويذكر أن تنظيم القاعدة سبق له احتلال محافظة حضرموت، وسيطر على مدينة المكلا عام 2015 قبل أن تطرده قوات “النخبة الحضرمية” عام 2016. كما ساعدت الاضطرابات القبلية وتفكك الحواجز الأمنية وانشغال القوى المحلية بصراعات داخلية على إعادة انتشار التنظيم واستخدام الوديان والطرق الريفية لشن عمليات جديدة.

 

واتهمت حركات محلية في حضرموت حزب الإصلاح، الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين في اليمن، باستغلال الخطاب الديني والتحريضي لتأجيج التوترات القبلية، بما يتماشى مع خطاب تنظيم القاعدة ويؤدي إلى إضعاف سلطة الدولة في المنطقة.

 

تُعد حضرموت والمهرة مناطق استراتيجية في شرق اليمن، حيث تستفيد التنظيمات الإرهابية من تضاريسها الوعرة وصراعات القوى المحلية لإعادة تموضعها وتنفيذ هجمات. التحركات الأخيرة لتنظيم القاعدة تأتي بعد نجاح قوات المجلس الانتقالي الجنوبي في السيطرة على مواقع حساسة، مما دفع التنظيم لإصدار خطابات تحريضية لاستهداف هذه القوات، في سياق محاولاته المستمرة لتعزيز نفوذه في المنطقة.

 

 


مقالات مشابهة

  • ترامب يحذر الدول التي تغرق الولايات المتحدة بالأرز الرخيص
  • نيوزويك: الصراع يتفاقم بين السعودية والإمارات في اليمن والانتقالي يقوض جهود الرياض ويفيد الحوثيين (ترجمة خاصة)
  • الرجوب يرد في حوار مع عربي21 على خطة واشنطن لغزة.. حل الدولتين أو لا سلام
  • أردوغان يدعو مادورو إلى مواصلة الحوار مع الولايات المتحدة
  • إردوغان يدعو مادورو إلى مواصلة الحوار مع الولايات المتحدة
  • إيران تعلن ترحيل 55 من مواطنيها من الولايات المتحدة وتتّهم واشنطن بمضايقات ممنهجة
  • موقع بريطاني: الإمارات تتخذ موقفاً حذراً من واشنطن في فرض جودها في بؤر التوتر في اليمن والسودان (ترجمة خاصة)
  • الولايات المتحدة تطالب أوروبا بتحمل العبء الدفاعي الأكبر داخل الناتو بحلول 2027
  • تحوّل استراتيجي كبير.. الولايات المتحدة تدفع أوروبا لتحمّل مسئولية دفاع الناتو
  • مجلة أمريكية: حرب الحوثيين على الأمم المتحدة.. يعضون اليد التي تطعم الشعب اليمني (ترجمة خاصة)