شياخة يبصم على ثنائية في مرمى باشاك شهير
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
تمكن المهاجم الدولي، أمين شياخة، اليوم الخميس، من تسجيل هدفين، في مواجهة فريقه كوبنهاغن وباشاك شهير التركي.
في إطار مواجهة الجولة الرابعة من الدور الأول لمنافسة “دوري المؤتمرات”، التي إحتضنها ملعب ‘باركن” بمدينة كوبنهاغن الدانماركية.
وتألق الوافد الجديد للخضر، شياخة، في هذه المواجهة، رغم مشاركته كبديل بداية من الدقيقة الـ76 من الشوط الثاني، وتمكن من تسجيل هدفين، في الدقائق 79 و 83 من عمر هذه المواجهة.
للإشارة، خاض المهاجم، أمين شياخة، لحد الآن سبع لقاءات مع كوبنهاغن، وتمكن من تسجيل هدفين لحد الآن.
????BUUUUUUUT DOUBLÉ DE CHIAKHA ! ⚽️
MAIS IL EST TROP FORT ???? pic.twitter.com/lcrQBuXJU7
— Algérie_Foot???????? (@algeriefoot213) November 7, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
ترامب يصعّد المواجهة مع جامعة هارفارد: تهديد بسحب الاعتماد واستدعاء سجلات الطلاب الدوليين
في تصعيد غير مسبوق للخلاف بين البيت الأبيض وجامعة "هارفارد"، أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، أن الجامعة قد تكون فقدت أهليتها للامتثال لمعايير الاعتماد الجامعي، كما تعتزم استدعاء سجلات طلابها الدوليين، في خطوة عدّها مراقبون بمثابة "تصفية حسابات سياسية" مع المؤسسة التعليمية العريقة.
ووفق ما نقلته وكالة "رويترز"، فإن هذه الخطوة تأتي في إطار سلسلة من الإجراءات التي اتخذتها إدارة ترامب مؤخراً ضد "هارفارد"، على خلفية انتقاداتها المتكررة للسياسات الحكومية. وتشمل هذه الإجراءات وقف منح بمليارات الدولارات للجامعة، بالإضافة إلى ضغوط لمنعها من استقبال طلاب دوليين.
وبرّرت الإدارة الأمريكية هذا التصعيد باتهامات تتعلق بمزاعم "عدم امتثال الجامعة لقوانين التمييز الاتحادية"، حيث أبلغت وزارتا التعليم والصحة والخدمات الإنسانية لجنة اعتماد التعليم العالي في نيو إنجلاند أن "هارفارد فشلت في حماية الطلاب اليهود والإسرائيليين داخل الحرم الجامعي"، ما اعتُبر مخالفة محتملة لقانون مكافحة التمييز الفيدرالي.
كما اتهمت الإدارة جامعة "هارفارد" بأنها أصبحت "معقلاً للفكر اليساري المتطرف ومركزًا لخطاب معادٍ للسامية"، متوعدة بمساءلة أي مؤسسة أكاديمية تمارس – بحسب تعبيرها – تمييزًا ضد طلاب أو توجهات فكرية معينة.
هارفارد ترد: انتقام سياسي مرفوضفي المقابل، ردت إدارة الجامعة ببيان مقتضب أكدت فيه أن "هارفارد ستظل متمسكة بمبادئها الأساسية، وستواصل الدفاع عن مجتمعها الأكاديمي في وجه الانتقام غير المبرر من قبل الحكومة الفيدرالية". وأضاف البيان أن هذه الممارسات تمثل "انحرافًا خطيرًا عن قواعد استقلال المؤسسات التعليمية".
وبينما أكدت لجنة اعتماد نيو إنجلاند – وهي جهة مستقلة وغير ربحية – أنها تسلمت الإخطار الرسمي من الوزارتين، أشارت إلى أن الحكومة الفيدرالية لا تملك صلاحية مباشرة لإلغاء اعتماد أي جامعة. وأوضحت اللجنة أن القواعد المتبعة تمنح المؤسسات التي يُكتشف خرقها للمعايير فترة قد تصل إلى أربع سنوات لتصحيح أوضاعها.
وكان من المقرر أن تُراجع اللجنة اعتماد جامعة "هارفارد" مجددًا في منتصف عام 2027، لكن التطورات الأخيرة قد تُفضي إلى تقديم موعد هذا التقييم إذا ثبتت الادعاءات الحكومية.
خلفية سياسية أوسعويأتي هذا النزاع في وقت تتزايد فيه الانتقادات الجمهورية لما تصفه إدارة ترامب بـ"الانحرافات الأيديولوجية في الأوساط الأكاديمية الأمريكية"، خصوصًا في الجامعات التي يُنظر إليها باعتبارها مراكز نفوذ لليبراليين والتقدميين.
كما يشكّل هذا الخلاف جزءًا من حملة أوسع بدأها ترامب منذ عودته إلى الساحة السياسية ضد ما يسميه "اليسار الراديكالي في التعليم"، حيث لمّح مرارًا إلى نية إدارته "تطهير" الجامعات من الممارسات التي يعتبرها "معادية للقيم الأمريكية".