موقع 24:
2025-06-12@22:06:34 GMT

دي زيربي يهدد مارسيليا بالاستقالة

تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT

دي زيربي يهدد مارسيليا بالاستقالة

هدد مدرب أولمبيك مارسيليا روبرتو دي زيربي بالاستقالة من منصبه بعد تواصل نتائج الفريق المخيبة للآمال على ملعب فيلودروم بالخسارة 1-3 أمام أوكسير في البطولة المحلية في ملعب فيلودروم أمس الجمعة.

يحتل مارسيليا المركز الثاني في ترتيب الدوري الفرنسي لكنه فاز بواحدة فقط من خمس مباريات على ملعبه هذا الموسم.

وخسر آخر مباراتين وتلقت شباكه ثلاثة أهداف في كل منهما.

Roberto De Zerbi : "J'en ai parlé avec Mehdi Benatia et Pablo Longoria, je viens de la rue, je dis les choses : si le problème c'est moi, je suis prêt à partir, je rends mon contrat, je pars sans l'argent, ça, je m'en fous..."#OMAJA | #TeamOM ????⚪️pic.twitter.com/vOhD6dh0E2

— #TeamOM Officiel (@TeamOM_Officiel) November 8, 2024

وقال دي زيربي، الذي عُين مدرباً للفريق في يونيو (حزيران) الماضي، للصحافيين بعد الهزيمة الأخيرة: "إذا كنت سبب المشكلة فأنا مستعد للرحيل. سأترك المال وأعيد عقدي".

وأضاف: "جئت إلى مارسيليا من أجل فيلودروم واللعب فيه. ولا أستطيع جعل اللاعبين يقدمون هنا ما أراه في التدريبات وفي المباريات خارج الملعب. إنه خطأي، إنها مسؤوليتي".

وتابع: "اللعب في فيلودروم يمثل ميزة. أرغب في أن أكون قادراً على تمرير أفكاري بشأن كرة القدم للأشخاص الذين يعملون معي. ولا يمكنني فعل ذلك".

ويحل مارسيليا ضيفاً على لانس صاحب المركز الثامن في 23 نوفمبر (تشرين الثاني). 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مارسيليا دي زيربي أولمبيك مارسيليا روبرتو دي زيربي

إقرأ أيضاً:

المكسيك تستعد لاستضافة كأس العالم الثالثة التاريخية

قبل عام من دخول المكسيك التاريخ كأول دولة تستضيف كأس العالم ثلاث مرات، يصطدم حلم تنظيم بطولة مبهرة بالتحديات العملية لتحديث ملعب أزتيكا الشهير لاستضافة الحدث الكروي الأبرز عالميًا.

تحت قبة ملعب أزتيكا المهيبة - حيث أبهر بيليه البرازيل عام 1970، وقاد مارادونا الأرجنتين إلى المجد عام 1986 - تتولى فرق البناء مهمة جسيمة تتمثل في نقل أحد أعرق الملاعب الرياضية إلى القرن الحادي والعشرين.

كأس العالم للأندية.. ريبييرو: الأهلي يستعد بشكل قوي لمباراة إنتر مياميبينهم منتخب عربي.. تعرف على المنتخبات المتأهلة إلى كأس العالم 2026

تزداد التحديات مع استضافة "عملاق سانتا أورسولا" المباراة الافتتاحية للبطولة، في مشهد عالمي سيُسلط الضوء على المكسيك منذ اليوم الأول.

ستزيد عمليات التجديد سعة الملعب من 87,000 إلى 90,000 متفرج، مع تركيز التحسينات على تلبية معايير الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) من خلال غرف تغيير ملابس جديدة، ومناطق ضيافة مُحسّنة، ومناطق مُجددة لكبار الشخصيات، ومقاعد إضافية في المساحات التي كانت تشغلها سابقًا كبائن وصالات.

في حين اعتبر المسؤولون الحكوميون ومسؤولو كرة القدم المشروع رمزًا للفخر الوطني، إلا أن عملية التجديد قوضت الثقة بين المطورين والسكان المحليين وأصحاب المصلحة الآخرين.

أعلن مسؤولو الملعب في فبراير أنهم حصلوا على خط ائتمان بقيمة 2.1 مليار بيزو (110.19 مليون دولار) من المجموعة المالية المحلية بانورتي - إلى جانب اسم جديد مثير للجدل: ملعب بانورتي.

تنص لوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) على أن يُشار إلى الملعب باسم "ملعب سيوداد دي مكسيكو" خلال كأس العالم، إلا أن تغيير العلامة التجارية أثار رد فعل عنيفًا من بعض المشجعين، الذين يرون في ذلك تضحيةً بتراث كرة القدم من أجل مصالح تجارية.

واقع قاسٍ


لا يُمثل رد الفعل العنيف على الاسم الجديد للملعب سوى جانب واحد من التوترات المتصاعدة. هدد أصحاب المقاعد والأجنحة - بعضهم تربطه علاقات تمتد لعقود - باتخاذ إجراءات قانونية بعد أن أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) أنه سيصادر مقاعدهم خلال البطولة، متجاوزًا بذلك العقود المبرمة.

وقد رفع أحد أعضاء الرابطة المكسيكية لأصحاب المقاعد دعوى قضائية للدفاع عن حقوق الدخول.

وخارج أسوار الملعب، يتعمق الإحباط بنفس القدر. إذ يخشى سكان سانتا أورسولا والأحياء المحيطة بها من أن تحسينات البنية التحتية الموعودة، مثل جسور المشاة وخطوط النقل، لن تعالج مشاكل جوهرية، بما في ذلك ضعف الإضاءة ونقص المياه والازدحام المروري المستمر.

وقال أحد السكان المحليين لموقع "إكسبانشن بوليتيكا": "لسنا الفناء الخلفي للملعب، لكننا دائمًا ما نُعامل بهذه الطريقة".

في المقابل، تواجه غوادالاخارا ومونتيري، المدينتان المضيفتان الأخريان في المكسيك، عقبات أقل. استضاف ملعب غوادالاخارا، الذي يتسع لـ 48,000 متفرج، والذي افتُتح عام 2010، فعاليات كبرى، بما في ذلك دورة الألعاب الأمريكية لعام 2011، بينما لا يحتاج ملعب مونتيري، الذي يتسع لـ 53,500 متفرج، والذي افتُتح عام 2015، إلا إلى تحسينات طفيفة - تتمثل في تركيب عشب جديد ونظام تهوية للملعب.

وقال أليخاندرو هوت، مدير مدينة مونتيري المضيفة: "سنركّب نظامًا لتهوية الملعب وتزويده بالأكسجين قبل استبدال العشب". وأضاف: "سيكون هذا إرثًا هامًا من كأس العالم وما بعدها".

مع استمرار أعمال البناء، يستعد فريق المكسيك بقيادة خافيير أغيري لصيف حاسم، حيث يخوض حملة الدفاع عن لقب الكأس الذهبية ومباريات ودية ضد تركيا هذا الأسبوع، تليها اليابان وكوريا الجنوبية في سبتمبر.

بعد فشلهم في تجاوز دور المجموعات في قطر 2022 - وهو أسوأ أداء لهم في كأس العالم منذ عام 1978 - يتوق المشجعون المكسيكيون إلى أكثر من مجرد بطولة منظمة جيدًا. إنهم يريدون أن يروا المكسيك تكسر لعنة "المباراة الخامسة" وتبلغ ربع النهائي لأول مرة منذ عام ١٩٨٦، آخر مرة استضافت فيها كأس العالم.

بالنسبة لأمة شغوفة بكرة القدم، لن ينبع الفخر من الاستضافة فحسب، بل من الإنجازات على جميع الأصعدة.

طباعة شارك المكسيك كأس العالم ملعب أزتيكا

مقالات مشابهة

  • العراق يخاطب الاتحادين الدولي والآسيوي بشأن ملعب مباريات الملحق
  • «ريستارت» يحافظ على المركز الثاني بإيرادات أفلام عيد الأضحى 2025 بهذا الرقم
  • جوجل تطالب المزيد من الموظفين بالاستقالة
  • أكثر من 4 مليون.. فيلم "ريستارت" يحتل المركز الثاني في دور العرض
  • المكسيك تستعد لاستضافة كأس العالم الثالثة التاريخية
  • فريق جامعة البترا يحصد المركز الثاني في هاكاثون IEEE لنماذج الذكاء الاصطناعي
  • منتخب العراق يتراجع في تصنيف الفيفا إلى المركز 59
  • هولدينغ القباج يفوز بصفقة بناء ملعب الحسن الثاني الأكبر في العالم
  • موظفون بالخارجية البريطانية يهددون بالاستقالة احتجاجا على حرب غزة
  • موظفو الخارجية البريطانية يهددون بالاستقالة.. اتهام لندن بالتواطؤ في حرب غزة