«الهجرة»: نظمنا رحلات ومؤتمرات لأبناء الجيلين الثاني والثالث لربطهم بوطنهم الأم
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
قالت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، إنّها حريصة على تنظيم الرحلات والمؤتمرات والزيارات المختلفة للشباب المصريين بالخارج، خاصة أبناء الجيلين الثاني والثالث، داخل المشروعات والمدن الجديدة، لربطهم بوطنهم الأم، وإطلاعهم على كل ما يحدث من تطور وتنمية على أرض الوطن.
مركز شباب الهجرةوأشارت وزيرة الهجرة، إلى دور مركز شباب الهجرة للحوار «ميدسي»، الذي يعد أحد الأذرع المهمة للوزارة، كونه حلقة الوصل بين الوزارة والشباب المصريين بالخارج في جميع الدول المضيفة، وما لهم من دور في التواصل مع الوزارة خلال الأزمات.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقدته وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، لاستعراض نتائج النسخة الرابعة من مؤتمر المصريين في الخارج، الذي عقدته الوزارة 31 يوليو الماضي، بجانب عرض جهود وأنشطة الوزارة خلال عام، بمقر الوزارة بمدينة العاصمة الإدارية الجديدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أنشطة الوزارة العاصمة الإدارية الجديدة المدن الجديدة المصريين بالخارج شباب المصريين فعاليات المؤتمر مركز شباب أبناء أرض الوطن المصریین بالخارج
إقرأ أيضاً:
الهجرة الدولية: قرابة 895 ألف مهاجر غير نظامي إلى ليبيا خلال 3 أشهر… منحنى تصاعدي منذ نهاية 2023
ليبيا – «الهجرة الدولية»: 894,890 مهاجرًا غير نظامي في ليبيا خلال مايو–يوليو… زيادة 3% عن آخر تحديث و18% سنويًا
أرقام وانتشار
كشفت «منظمة الهجرة الدولية» عن خلاصات تقرير «مصفوفة تتبّع النزوح» الخاص بتواجد المهاجرين غير النظاميين في ليبيا خلال أشهر مايو ويونيو ويوليو الماضية، موضحة أن إجمالي العدد بلغ 894,890 مهاجرًا من 45 جنسية متوزعين على 100 بلدية. وبيّنت الخلاصة تسجيل زيادة نسبتها 3% مقارنة بالتحديث السابق، و18% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024، مع استمرار المسار التصاعدي منذ ديسمبر 2023.
الدوافع وسوق العمل
أرجعت الخلاصة استمرار تدفق الهجرة غير النظامية أساسًا إلى الصعوبات الاقتصادية في بلدان المنشأ، إلى جانب الصراع وانعدام الأمن. وبحسب التقرير، أفاد 76% من المهاجرين بأنهم يحصلون على فرص للعمل داخل ليبيا.
قطاعات العمل والهشاشة
أشارت «الهجرة الدولية» إلى أن غالبية المهاجرين ينخرطون في قطاعات البناء والعمل المنزلي والزراعة، مع التأكيد على أن كثيرين منهم لا يزالون رهائن لظروف عمل غير مستقرة، ويواجهون محدودية في الوصول إلى الخدمات وضعفًا ماليًا واضحًا.
ترجمة المرصد – خاص