الإدارية العليا : أعضاء هيئة التدريس بالأزهر غير خاضعين لقانون العاملين المدنيين
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
أكدت المحكمة الآدارية العليا ، إن المادة (66) من القانون رقم 103 لسنة 1961 بشأن إعادة تنظيم الأزهر والهيئات التي يشملها ، تنص على أنه " فيما عدا أعضاء هيئة التدريس بجامعة الأزهر وأعضاء الإدارات القانونية بهيئات الأزهر ، وبمراعاة أحكام هذا القانون ، وأحكام القانون رقم 19 لسنة 1973 وتعديلاته ، يطبق على العاملين في الأزهر بجميع هيئاته أحكام قانون نظام العاملين المدنيين بالدولة رقم 47 لسنة ١٩٧٨ والقوانين المعدلة له .
وذلك فيما يختص بتعيينهم وإجازاتهم وترقياتهم وتأديبهم وإنهاء خدمتهم وغير ذلك من شئونهم الوظيفية ".
وإن المادة (١٧) من قانون نظام العاملين المدنيين بالدولة الصادر بالقانون رقم (٤٧) لسنة ١٩٧٨- قبل إلغائه بالقانون رقم (٨١) لسنة ٢٠١٦- كانت تنص على أن " تعلن الوحدات عن الوظائف الخالية بها والتي يكون التعيين فيها بقرار من السلطة المختصة في صحيفتين يوميتين على الأقل، ويتضمن الإعلان البيانات المتعلقة بالوظيفة وشروط شغلها.
جاء ذلك في حكم قضائي أصدرته المحكمة الإدارية العليا ، وحمل الطعن رقم 100646 لسنة 69 ق.عليا .
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الرهوي يُكرّم عددًا من أعضاء اللجنة العليا للمؤتمر الـ3 فلسطين قضية الأمة المركزية
وشمل التكريم أعضاء اللجنة العليا - النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء العلامة محمد مفتاح ونائب رئيس مجلس الوزراء لشؤون الدفاع والأمن الفريق الركن جلال الرويشان ووزراء الصحة والبيئة الدكتور علي شيبان والإعلام هاشم شرف الدين والشباب والرياضة الدكتور محمد المولّد.
كما شمل التكريم رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر الدكتور عبدالرحمن الحمران ونائبه الدكتور أحمد العرامي، وعضو اللجنة الدكتور نصر الحجيلي، إضافة إلى تكريم رئيس لجنة العلاقات الدولية عبدالله أبو الرجال.
وأشاد رئيس مجلس الوزراء بمختلف الجهود والأدوار المهمة التي بذلها المكرمون في مختلف مراحل الإعداد والتحضير وصولًا إلى انعقاد المؤتمر الثالث.
وأكد أن تكريم أعضاء اللجنة العليا واللجان الفرعية اليوم هو تكريم لكافة المشاركين في التحضير للمؤتمر السنوي الخاص بقضية الأمة المركزية فلسطين الذي يشهد تطورًا عامًا بعد آخر في مختلف مساراته وأهدافه ومضامينه وحجم المشاركة النوعية محليًا وخارجيًا.
حضر التكريم مساعد مدير مكتب رئاسة الوزراء طه السفياني.