مشكلة خطيرة في تحديث "واتس آب".. إليك الحل
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
واجه مستخدمو الإصدار التجريبي من تطبيق "واتس آب"، الذي تم طرحه في 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري، مشكلة في فتح الرسائل الخاصة بهم على نظام "أندرويد"، إذ يتم عرض شاشة خضراء تماماً بدلاً من المحادثات.
كما واجه آخرون مشكلة متعلقة بإغلاق التطبيق من تلقاء نفسه عند بدء التشغيل، وعدم الفتح على الرغم من المحاولات المتكررة، ما زاد من شكاوى المستخدمين مع الإصدار التجريبي الأخير من واتس آب.
The new whatsapp beta update is causing the entire screen in green while clicking on any chat.@WhatsApp @wa_status
Please fix it ASAP. pic.twitter.com/Ei1i8AY0ne
وكما هو الحال مع أي برنامج تجريبي، فإن واتس آب ليس محصناً من الأخطاء، ولا تمنح الإصدارات التجريبية المستخدمين نظرة على الميزات الجديدة والمقبلة فحسب، بل تساعد المطورين أيضاً على تحديد أي عيوب أو أخطاء في التطبيق.
وفي بعض الأحيان، قد تكون هذه الأخطاء بسيطة، مثل عدم عمل ميزة معينة، وفي أحيان أخرى، قد تكون كبيرة للغاية، لذلك من المخاطرة أن تقوم بتشغيل نسخ تجريبية على هاتفك الذكي الأساسي، حيث يمكن أن يؤدي أي خلل إلى منعك من استخدام التطبيق تماماً.
وإذا كنت ممن قاموا بتثبت الإصدار التجريبي 2.24.24.5 من "واتس آب"، فإن الخروج من هذا الإصدار هو الحل الأفضل للوصول إلى الرسائل الخاصة بك، بدلاً من الشاشة الخضراء المستمرة في الظهور.
وبالتالي تحتاج إلى تخفيض إصدار واتس آب، من خلال إلغاء تثبيت الإصدار الحالي، ثم تنزيل إصدار أقدم من التطبيق. أو استخدام "واتس آب" من الأجهزة الأخرى المصاحبة مثل الكمبيوتر الشخصي أو المحمول أو الجهاز اللوحي، أو هواتف أبل.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية واتس آب واتس آب واتس آب
إقرأ أيضاً:
الدوي: مصر حريصة على تقديم النصح للتوافق حول الحل في ليبيا
قال الكاتب الصحفي المصري بلال الدوي، إن استقرار ليبيا مسئولية شعبها، وعلى مصر أن نقدم النُصح، إذ أن التجارب من حولنا وما حدث خلال السنوات الماضية في بعض دول الشرق الأوسط وتمادى التدخلات الخارجية في شئون دول المنطقة، تجعلنا لا نتوانى فى تقديم يد العون للأشقاء الليبيين ونُخلص لهم، ونُصارحهم بحقيقة مخاوفنا من انجراف ليبيا نحو السير فى طريق مؤلم نهايته مسدودة لو -لا قدر الله- لم تحدث بينهم توافقات في الرؤى المستقبلية.
أضاف في مقال رأي بصحيفة الوطن المصرية، “سنقدم كل الدعم للخطوات الرامية لنزع سلاح الميليشيات وإعلاء صوت العقل الذى يقول إن الدولة فقط هى من تحتكر السلاح وهى من تُنفذ القانون وهى من تُطبقه.. (ليبيا) -الحبيبة – لن تكون إلا مُوحدة، وسيأتي اليوم الذي نراها فيه خالية من الميليشيات، خيرها الوافر لشعبها، ومُتجهة للتنمية وبها كافة الموارد اللازمة لجذب الاستثمار، رجالها يعلمون -كل العلم- بأن الهدف هو الحفاظ على أمنها واستقرارها”.