بتجرد:
2025-08-01@13:25:47 GMT

بعد اتهامه بفرض ابنه على التمثيل.. أحمد السقا يردّ

تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT

بعد اتهامه بفرض ابنه على التمثيل.. أحمد السقا يردّ

متابعة بتجــرد: في الجزء الثاني من حواره مع الإعلامي معتز الدمرداش في برنامج “ضيفي”، الذي يقدمه على قناة الشرق، رد الفنان أحمد السقا على الاتهامات التي طالته الفترة الماضية بفرض ابنه ياسين على الوسط الفني، مشيرًا إلى أنه لا يفرضه على الوسط لكنه فقط يعطيه بعض النصائح.

قال السقا: “ياسين ابني وإن مكنتش هدعمه هدعم مين، بس أدعمه إني أوجه ليه نصايح لكن إني أفرضه مقدرش لأن الجمهور مبيتفرضش عليه حد”.

تابع: “أنا واثق فيه هو شاطر ومدرسش تمثيل بس درس كمان إخراج ومونتاج وسينما وصوت وتصوير درس كل عناصر الصناعة”.

وأكد أحمد السقا أنه يقدم المساعدة دائما لابنه قائلاً: “لو احتاجني ممكن أساعده وأدربه وهو عنده مدرب تمثيل لأنه مهما كان هيتكسف مني لما يكون عنده مدرب تمثيل هيسمع الكلام أكتر”.

وتذكر السقا نصيحة والده له قبل دخوله مجال التمثيل وقال: “والدي مكنش معارض إني أدخل التمثيل وقالي نصيحة وهي “شغلانتك دي ملهاش لقب إنت مش دكتور ولا مهندس يا تبقى اسمك يا متبقاش”.

main 2024-11-11Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

مسرح العرائس

كان مسرح العرائس في ستينيات القرن الماضي يقدم المتعة والجمال والدهشة في آنٍ واحد. ولعل أبرز نقاط قوته تمثلت في إدارته التي اضطلع بها الفنان المتميز صلاح السقا، عبر انفتاحه التام على تجارب الخارج، شرقا وغربا، في مجال مسرح العرائس، مع استلهامٍ موازٍ للتراث والفلكلور الشعبي، لتقديم تجربة مسرحية مصرية خالصة.

وقد نجح السقا في تحقيق رؤيته، فجعل من هذا المسرح الصغير قبلة لكل محبي فن العرائس في مصر، كما جذب اهتمام الأطفال لمتابعة عروض مدهشة تداعب خيالهم وتحفّزهم، بل وتجعلهم في كثير من الأحيان جزءا من اللعبة المسرحية نفسها.

وتعرّف جمهور مسرح الطفل من خلاله على فن المسرح الأسود، وهو نوع مسرحي يعتمد على إضاءة خاصة تُعرف بـ"الألترا فايلوت"، تُظهر فقط اللون الفسفوري في محيط خشبة مسرح سوداء بالكامل، وكان ذلك مبهرا بحق، وقدّم عالما سحريا شديد الثراء والجمال.

كما كان البانتوميم أو التمثيل الإيمائي محط اهتمام كبير، خاصة عند تفاعل الممثل الإيمائي مع الدمية (الماريونيت)، وهو ما كان يعدّ في حينه تجربة مذهلة وفريدة من نوعها.

وبالطبع، لا يمكن الحديث عن مسرح العرائس دون ذكر أوبريت "الليلة الكبيرة"، هذا العمل الخالد الذي يُعدّ نموذجا فنيا رفيعا في استلهام التراث الشعبي وصياغته في تجربة جمالية عالية الإبداع والفنية.

وقد حشد له صلاح السقا كل مقوّمات النجاح: اتفق مع صلاح جاهين على كتابة النص بكلماته الشعرية البديعة، واستعان بـسيد مكاوي للتلحين والغناء، وتولى هو بنفسه مهمة الإخراج، فيما صمّم العرائس الفنان الكبير ناجي شاكر، الذي أبدع في إخراجها بصورة مدهشة. وهكذا خرج العمل إلى النور، محققا حضورا استثنائيا في الذاكرة الجمعية المصرية.

أجيالٌ كاملة تسنّى لها مشاهدته مرارا عبر شاشات التلفزيون أو من خلال إعادة تقديمه ضمن ريبيرتوار المسرح، فحفظت عن ظهر قلب مشاهده وأغانيه الخالدة، كمقاطع: "أنا شجيع السيما"، و"يا غزال يا غزال"، "يا ولاد الحلال بنت تايهة".. وغيرها.

هكذا كان المسرح.. هكذا كان الجمال.. وهكذا نأمل، بكل شوق، في عودة هذا الجمال إلى مسرح العرائس في مصرنا الحبيبة.

مقالات مشابهة

  • عراقي يقتل ابنته لأنها فتحت الباب لشقيقها المطرود
  • التمثيل التجاري ببيروت تطلق ملتقى لترويج الاستثمار في مصر
  • بـ 58 مليون جنيه.. آخر إيرادات فيلم أحمد وأحمد بالسينمات
  • مفوضية السليمانية: نسبة تمثيل النساء في برلمان كوردستان أعلى من الانتخابات الاتحادية
  • ربيع ياسين عن أزمة أحمد عبد القادر: ايه المشكلة أن يلعب للزمالك.. هناك زملكاوية يلعبون في الأهلي
  • أحمد السقا ينعى لطفي لبيب بـ كلمات مؤثرة: «وداعًا الفنان القدير»
  • أحمد السقا ينعى لطفي لبيب بكلمات مؤثرة
  • أحمد أبو مسلم: الأهلي لا يُدار بالعلاقات.. وربيع ياسين نموذج للكفاءة
  • مسرح العرائس
  • «أحمد وأحمد» يحتفظ بـ المركز الثاني في إيرادات الأفلام بهذا الرقم