“وتر حساس” .. زواج صبا مبارك السري يضعها في مأزق خلال الأحداث
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
كلما خرجت صبا مبارك من مأزق تجد نفسها متورطة في غيره مع من حولها بسبب زواجها السري، وعلى رأسهم شقيقتها التي لا تتوقف عن الشك فيها، فهل ستكون شقيقتها هي السبب في كشف سرها للجميع؟ هذا ما تجيب عنه الأحداث المشوقة لمسلسل “وتر حساس” الذي يُعرض حالياً على قنوات أون وأون دراما بالتوازي مع منصة Yango Play محققاً نسبة مشاهدة عالية.
بعد زواجهما السري، تذهب سلمى (صبا مبارك) ورشيد (محمد علاء) إلى شاليه خاص بالعائلة، بعد أن ادعى كل منهما سفره في مهمة عمل خارج مصر، ليتفاجأ الاثنان بكاميليا ابنة خالة سلمى وزوجة رشيد تلحق بهما إلى الشاليه بعد أن تتبعت مسار سيارة زوجها التي كانت قد وضعت فيها جهاز تتبع (جي بي إس).
وبعد محاولات للهرب تقطع الأنفاس، استطاعت سلمى النفاد من هذا المأزق لتدخل في غيره مع شقيقتها داليا عندما تعود إلى المنزل، وانسياقاً وراء شكها المعتاد في شقيقتها، تذهب داليا إلى غرفة سلمى في غياب الأخيرة، لتفتش في حقائبها وتجد أن جواز السفر لم يسجل به أية جهة للسفر خارج مصر، لتتأكد شكوكها حول ادعاءات سلمى.
وهو ما يطرح التساؤل ويزيد من حالة الفضول حول ما إذا كانت داليا ستسبق كاميليا في كشف سر سلمى.
مسلسل “وتر حساس” من إخراج وائل فرج، وتأليف أمين جمال ومينا بباوي ومحمد فضل، وبطولة صبا مبارك، إنجي المقدم، هيدي كرم، محمد علاء، محمد العمروسي، هاجر عفيفي، لطيفة فهمي، تميم عبده، أحمد طارق نور ومحمد علي رزق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صبا مبارك وتر حساس جي بي إس صبا مبارک
إقرأ أيضاً:
???? عبد الرحيم دقلو في مأزق جديد ورُعب من المواجهة المحتملة
الضغط على ما يسمى بالإدارة المدنية في دارفور لإعلان الاستنفار القسري، وتهديد النظار والعمد بالسجن والغرامة وفرض الجباية عليهم وتوفير الطعام يعني أن المليشيا تعاني بالفعل من قلة الزاد والمقاتلين وهروبهم، وهلاك القوة الرئيسية، وهذا بالضرورة وضع عبد الرحيم في مأزق جديد ورُعب من المواجهة المحتملة،
ما اضطره لتجميع ما تبقى من القوات والمرتزقة والدفع بهم إلى كردفان، ولذلك أصبحت مدن مثل نيالا والضعين بلا دفاعات قوية، ينهش مخاوفها متحرك الصياد، وترتجف من وقع هديره وتكبيراته، فيما توقفت الهجمات العنيفة على الفاشر الصامدة، لأن الهجوم عليها بلا طائل،
والأهم من ذلك أن المعركة الكبرى سوف تكون في كردفان، معركة كسر العظم التي أعد لها الجيش، ويديرها بخطط وتكتيكات حربية متنوعة وناجحة، يفتح الصندوق ويغلقه أحيانًا، فيلتقط الدعامة الطعم، وينتهي الأمر بأكبر محرقة لهم كما حدث في الخوي، وربما يحدث في الدبيبات والنهود، ولذلك فإن سحب قوة التمرد من دارفور إلى كردفان قد يبدو بأنه كرّة للمليشيا، لكنه سوف يؤدي إلى عزلها وتدميرها في أرض سحق تم تجهيزها لها، وفتح كافة الطرق، بعد ذلك، أمام الطوفان الأخضر، وهو الخيار الأفضل والأقل كُلفة بإذن الله.
عزمي عبد الرازق