في ذكرى ميلاده.. قصة مقتل المخرج نيازي مصطفى لغز لم يكشف حتى الآن
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
يتزامن اليوم 11 من شهر نوفمبر مع ذكرى ميلاد المخرج الكبير نيازى مصطفى الذى ولد زي النهاردة عام 1910 أي قبل 114 عامًا مرت على ميلاد واحد من أهم المخرجين في سماء السينما المصرية، ويستعرض اليوم السابع في النقاط التالية قصة مقتل المخرج الكبير والتي شكلت لغزا لم يحل حتى الآن.
يعد نيازي مصطفى، أحد رواد الإخراج السينمائى فى مصر، وكان له العديد من البصمات السينمائية، التى ما زالت عالقة فى أذهان الكثيرين حتى وقتنا الحاضر ويطلق عليه الكثيرون لقب «شيخ المخرجين».
فى 19 أكتوبر عام 1986، رحل المخرج نيازى مصطفى فى ظروف غامضة ومثيرة، بعد مقتله فى يوم تصوير المشهد الأخير لفيلم " القرادتى".
وطبقًا للتحقيقات التى أجرتها النيابة، كان طباخ نيازى أول من اكتشف مقتله، وذكر فى أقواله أن نيازى قُتل داخل غرفة نومه، وكان مكبل اليدين من الخلف بكرافتة، واستخدمت شفرة حادة فى قطع شرايين يده، وكمم الجانى فمه بقطعة من القماش حتى لا يصدر صوتًا، وانتهى التحقيق إلى تقييد الجريمة ضد مجهول.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: نيازى مصطفى المخرج نيازي مصطفى اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
«كنت هاخد 20 ألف جنيه بس».. مصطفي يونس يكشف كواليس بداية الخلافات مع محمود الخطيب في الأهلي
كشف مصطفى يونس، نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق، كواليس جديدة، بشأن خلافاته مع محمد الخطيب، رئيس مجلس إدارة القلعة الحمراء.
وتشهد علاقة محمود الخطيب ومصطفى يونس، حالة من التوتر، نظرًا لاعتراض يونس على السياسة الإدارية التي يدير بها الخطيب القلعة الحمراء.
وقال مصطفى يونس، في فيديو عبر منصة «يوتيوب»: «الأمور كانت طبيعية بيني وبين محمود الخطيب، بعد انتخابات الأهلي قبل الماضية، فوجئت بمكالمة من مرتجي وخالد الدرندلي، قالولي (الكابتن الخطيب، معانا وإن شاء الله هتشتغل معانا في القناة إنت والكابتن مصطفى عبده، وهتاخدوا أعلى أجر انتوا الاتنين )، قولتله (ده بيتنا ونشتغل ببلاش)»
وأضاف: «اتكلمت بعدها مع مصطفى عبده، وكان غاضب جدًا بسبب البرنامج وقالي (بعدين هفهمك)، بعدها اتكلمت مع خالد مرتجي قالي (بادجت البرنامج 20 ألف جنيه)»
وتابع: «الكلام ان مصطفى عبده، هياخد 20 ألف جنيه وأسامة حسني بياخد 250 ألف في الشهر! أنا ومصطفى عبده، ناخذ 20 ألف في الشهر والكابتن الخطيب، بيدي قريبه 250 ألف!».
وأتم: «اعتقد كل ده كان المقصود بيه أنا، عشان أبعد لأني بقول أه ولأ، مصطفى عبده، اشتغل بعدها، وبعدها بدأت الخلافات مع الخطيب».