العثور علي جثة شاب غريق منذ 80 يوما بأسوان
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
العثور علي جثة شاب غريق منذ 80 يوما بالنيل، حيث نجح في فرق الإنقاذ النهري بمحافظة أسوان، في انتشال جثة غريق في مياه النيل، وتحديدا بقرية فارس بمركز كوم أمبو شمال محافظة أسوان، وتم إيداع الجثة في المشرحة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
حيث تلقي غرفة النجدة بمحافظة أسوان إخطاراً بالعثور علي جثة شاب مجهولة الهوية، وفور التحريات اللازمة تبين أن الجثة له وقت كبير في المياه لذلك تم الاطلاع علي المحاضر بحالات الغرق الموجودة بمحافظة أسوان، وتبين أن مواصفات الغريق لجثة شاب يدعي عبد الرحمن جمال فتحي من محافظة سوهاج، وكانت واقعة الغرق منذ 80 يوما.
وعلي الفور تم إبلاغ أسرة الشاب والتي تعرفت عليه وعلي الملابس الذي كان يرتديها أثناء واقعة الغرق، وتم إيداعه بمشرحة كوم أمبو لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وتعود تفاصيل الواقعة عندما غرق شاب بمنطقة البيارة منذ 80 يوما أثناء استقلاله عباره وأثناء نزول رجله إلي مياه النيل سقط في مياه النيل ليلقي مصرعه .
وتم تحرير محضر بالواقعة وإخطار جهات التحقيق لتباشر تحقيقاتها حيال الواقعة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: في انتشال جثة غريق في مياه النيل شاب غريق أسوان كوم امبو شاب مجهولة الهوية جثة شاب
إقرأ أيضاً:
البيئة تنفي وجود حريق في محمية سالوجا وغزال الطبيعية بأسوان
نفت وزارة البيئة ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن اندلاع حريق داخل محمية سالوجا وغزال الطبيعية بمحافظة أسوان، مؤكدة أن المحمية لم تتعرض لأي حرائق، وأنها آمنة تمامًا.
وأوضح مصدر مسؤول أن الحريق المحدود الذي جرى التعامل معه وقع في منطقة "الهيش" المتاخمة للمحمية، وليس داخل حدودها. وأضاف أن فرق الحماية المدنية تعاملت مع الحريق بسرعة، ولم تسجل أي خسائر في الغطاء النباتي للمحمية أو التنوع البيولوجي بداخلها.
وناشد إكرامى الأباصيرى مدير عام محميات القطاع الجنوبى والقائم بأعمال وكيل وزارة البيئة لشئون المحميات بأسوان، مواقع التواصل الاجتماعى تحري الدقة وعدم تداول الشائعات، مشددة على أهمية الرجوع للمصادر الرسمية قبل نشر أي معلومات.
وأوضح الأباصيرى إنه تُعد محمية سالوجا وغزال من أصغر المحميات الطبيعية في مصر، وتقع داخل نهر النيل شمال خزان أسوان، وتحديدًا على جزيرتين هما "سالوجا" و"غزال". وتتميز بتنوعها البيولوجي الفريد، حيث تضم أكثر من 90 نوعًا من الطيور المقيمة والمهاجرة، إضافة إلى نباتات نادرة، ما يجعلها بيئة مثالية للدراسة والبحث العلمي.
كما تعد المحمية مقصدًا مهمًا لمحبي الطبيعة والطيور، لما تتمتع به من هدوء وجمال طبيعي فريد، وهي محمية طبيعية منذ عام 1986.