«اتعامل معهم بحذر».. 5 أبراج يميل أصحابها للعنف في تصرفاتهم
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
يسيطر على البعض أحيانًا حالة من العنف أثناء تصرفاتهم مع الآخرين، ربما لم يكن الأمر بإرادتهم، خاصة أن سلوك الشخص يعتمد بشكل أساسي على نمط البيئة التي يعيشها، وعلى نمط تربيته، كما أن الصفات العداونية والعنف في الشخصية تعتمد بشكل كبير علي الأبراج والكواكب، ولذلك نوضح في هذا التقرير الأبراج الفلكية التي تميل إلى العنف.
هناك العديد من الأبراج الفلكية التي يميل أصحابها إلى العنف أثناء تصرفاتهم مع الآخرين، ومن ضمنهم أصحاب برج الثور، حيث إن مولود هذا البرج يواجه أي أفعال تستفزه بعنف، وذلك على الرغم من أنه يظهر متزنا وعقلانيًا أمام الجميع.
وجاءت من ضمن الأبراج الفلكية التي تميل إلى العنف في تصرفاتها، أصحاب برج الأسد، حيث إن مولود هذا البرج عادة ما يكون لديه رد فعل عنيفة، لدرجة أنه أحيانا قد يخرج عن السيطرة على مشاعره، إذ يمتلك شعورا قويا بالذات، وقد تتأثر عواطفه بشدة أنانيته، وفقا لما ذكره موقع «horoscope».
لم تقتصر الأبراج الفلكية التي تميل إلى العنف في تصرفاتها عند الثور والأسد، ولكن ينضم إليهما أصحاب برج الحمل، وهو من الأبراج الأكثر عنفا وعدوانية، وذلك لأن مولود هذا البرج يمتلك صفات الشجاعة والتسرع ، كما أنه لا يتراجع عن القتال أبدًا.
مواليد برج الجدي من ضمن الأبراج الفلكية التي تميل إلى العنف، خاصة عندما يتعلق الأمر بكرامته، فهو حينها تسيطر عليه حالة من العنف والعدوانية التي لا يستطيع السيطرة عليها بسهولة.
كما أن برج الحوت من هذه الأبراج الفلكية، إذ يمتلك حالتين ويصل إلى مرحلة الخيال خلالهما، فعندما يكون هادئا لا يستطيع أحد أن يستفزه، أما عندما يبدأ حالته المضادة فإنه يكون عنيفا لدرجة كبيرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأبراج الفلكية برج الجدي برج الحوت مواليد برج الحمل موالید برج من الأبراج
إقرأ أيضاً:
الصحافي المغربي محمد البقالي بعد وصوله مطار محمد الخامس..أدركت اليوم لماذا المغاربة لديهم باب وحارة باسمهم في القدس
وصل الصحافي المغربي، محمد البقالي، صباح اليوم الثلاثاء، إلى مطار محمد الخامس بالدار البيضاء، وسط حضور عدد من النشطاء الداعمين للقضية الفلسطينة، وذلك بعد أن تم ترحيله من طرف السلطات الإسرائيلية إلى المغرب عبر مطار شارل ديغول في باريس، الذي وصله مساء أمس الاثنين.
وعبر البقالي عن شكره للشعب المغربي على تضامنه مع نشطاء سفينة « حنظلة »، قائلا إنه أدرك بعد إطلاق سراحه لماذا المغاربة لديهم باب وحارة بإسمهم في القدس، ومعتبرا أن تضامنهم مع « حنظلة » يعكس التفافهم وارتباطهم العميق بالقضية الفلسطينية، وليس فقط بالسفينة التي كانت مجرد حركة رمزية لكسر الحصار على غزة، على حد قوله.
وأضاف أن وصول السفينة إلى غزة كان سيعني كسر الحصار المضروب عليها، مردفا أن عدم وصولها يعني أيضا كسر حاجز الصمت حول المجاعة التي يموت جراءها عدد كبير من سكان القطاع.
وقال المتحدث إنه تعلم من هذه الرحلة التي دامت لعشرة أيام أن القضية الفلسطينية هي قضية إنسانية، لا ترتبط بدين معين أو جنسية محددة، مشيرا إلى أن ضمن نشطاء « حنظلة » كان هناك يهوديين، أحدهما أمريكي، والثاني إسرائيلي- أمريكي، إضافة إلى نشطاء من جنسيات أخرى تحدوا التبعات المجتمعية التي يمكن أن تنتج عن مشاركتهم في الرحلة.
وعن تعامل السلطات الإسرائيلية معهم، قال البقالي إن قوات البحرية بعد أن اقتحمت السفينة حاولت تقديم الطعام والشراب للنشطاء لتوثيق ذلك واستغلاله « في حملة علاقات عامة »، إلا أنهم أعلنوا منذ اللحظة الأولى إضرابهم عن الطعام، مما حال دون المخطط الإسرائيلي.
وفي أثناء التحقيق، أضاف البقالي أن التعامل معهم كان « سيئا جدا »، مشيرا إلى أن بعض الجنود الإسرائيليين الناطقين بالعربية وصفوهم بـ « الجرذان » و »الذباب »، كما تم تهديدهم بمتابعتهم بتهم تنظيم منظمة إرهابية واقتحام منطقة عسكرية.
وأردف أن التحقيق معهم تم على أساس اختراقهم للحدود، مشددا على أن الوثائق التي قدمت إليه للتوقيع عليها لم تتضمن أي التزام بعدم العودة إلى غزة مرة ثانية، وأن كل ما في الأمر هو وثيقة يتم ترحيل من وقع عليها قبل مرور 72 ساعة، فيما ينتظر من رفض ذلك حتى المثول أمام المحكمة.