«حياة كريمة»: تقديم 35 مليون خدمة للمواطنين على مدار 5 سنوات
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
تواصل مؤسسة حياة كريمة منذ 5 سنوات، جهودها المتواصلة لخدمة المواطنين والفئات المستحقة للرعاية، مؤكدة استمرار العمل إيمانا منها بالدور الذي يلعبه فريق المبادرة الذين يعملون بلا كلل، لصناعة فرق حقيقي في حياة الناس، وإدخال الخير إلى كل بيت مصري، مشيرة إلى تقديم 35 مليون خدمة للمستحقين حتى الآن.
عدد المستفيدين من الخدمات الصحية 1.8 مليون شخص
وأوضحت حياة كريمة أنها تمكنت من الوصول لـ33 مليون مستفيد، بمساعدة 50 ألف متطوع على مدار 5 سنوات، من خلال 4100 جمعية قاعدية، موضحة أن عدد المستفيدين من الخدمات الصحية التي تقدمها المؤسسة بلغ 1.8 مليون شخص، بينما عدد المستفيدين من دعم الحالات الإنسانية بلغ 135 ألفا، بالإضافة إلى 24 مليون مستفيد من الدعم الغذائي.
فتح 51 منفذا تسويقياوأضافت أنها تمكنت من فتح 51 منفذا تسويقيا، لافتة إلى إحلال وتجديد 237 منزلا ووحدات صحية بقرية الزعفرانة خلال عامين، موضحة أن عدد المستفيدين من التمكين الاقتصادي بلغ 80 ألفا، إلى جانب 600 شاحنة إغاثة دولية، و2.5 مليون مستفيد من مبادرات التوعية والتثقيف، فضلا عن 30 منفذا لبيع اللحوم والدواجن المدعمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة مؤسسة حياة كريمة الخدمات الصحية التمكين الاقتصادي عدد المستفیدین من
إقرأ أيضاً:
شفاء الأورمان: تقديم 600 خدمة طب نووى لأطفال الصعيد خلال عام
واصلت مستشفى شفاء الأورمان لعلاج الأورام بالأقصر ، تعزيز خدماتها المتخصصة، لدعم الأطفال مرضى السرطان، خلال عام فى الفترة من أول يونيو 2024 وحتى الآن، بتقديم عددا قياسيا بلغ 600 خدمة طب نووى متقدمة، في إطار التوسع باستخدام الوسائل التشخيصية والعلاجية عالية الدقة في مواجهة الأورام المعقدة.
وتعد وحدة الطب النووى في شفاء الأورمان ، من الوحدات القليلة المتخصصة في صعيد مصر التى تستخدم تقنيات المسح الذرى ، والتصوير الإشعاعي الوظيفي، لتحديد خصائص الورم ونشاطه يدقة بالغة، وهو ما يتيح للفريق الطبي اتخاذ قرارات علاجية متقدمة، تشمل الجرعات المستهدفة من العلاج الكيميائي أو الاشعاعى.
وأوضح الدكتور هانى حسين ، المدير التنفيذي لمستشفيات شفاء الأورمان ، أن إدخال وتطوير خدمات الطب النووى للاطفال ، يمثل طفرة في دقة التشخيص، وخدمة العلاج، موضحا أن هذه التقنية تمكننا من تتبع الخلايا السرطانية النشطة ، ومراقبة استجابة الجسم للعلاج، مؤكدا على أن هذه التقنية تمكننا من تتبع الخلايا السرطانية النشطة ، ومراقبة استجابات الجسم للعلاج، وهو تطور بالغ الأهمية في رحلة شفاء الأطفال.
من جانبه، أكد محمود فؤاد، الرئيس التنفيذي لمؤسسة شفاء الأورمان، على أن الجميع بعمل على دعم التكنولوجيا الطبية المتقدمة مثل الطب النووي والذى يفتح آفاقا جديدة في علاج اورام الأطفال ، مشددا على أن شفاء الأورمان بكامل إمكانياتها تستثمر في كل تقنية تنقذ حياة طفل ، وتوفرها مجانا لكل من يحتاجها.