اكتسبت السيارة نيسان صني شعبية كبيرة داخل الشارع المصري، باختلاف اجيالها، حيث تعد من أشهر سيارات السيدان، والتي قدمت عبر موديلات متنوعة منها 2014.

عربية أوتوماتيك 2021 «فبريكا» بأرخص سعر في مصر .. تفاصيل كيا سبورتاج 2024 «كسر زيرو» أعلى فئة بانوراما| سعرها كام؟

وظهرت السيارة نيسان صني موديل 2014 في سوق السيارات المستعملة، بحالة الفبريكا من الداخل، مع طلاء خارجي محدث عدا السقف، وبسعر يبلغ 380 ألف جنيه.

 نيسان صني موديل 2014تجهيزات ومواصفات سيارة نيسان صني موديل 2014

 

تأتي السيارة نيسان صني موديل 2014 بمصابيح أمامية حادة الشكل، تختلف عن موديلات 2015 وما بعدها من تلك الفئة، وكذلك لقياسات الناحية الخلفية والمرايا الجانبية ايضا.

 نيسان صني موديل 2014

بينما تعتمد السيارة على مفهوم رباعي الأبواب، اضافة إلى شبكة باللون الاسود ذات مقاطع عرضية، ومصابيح ضباب على جانبي الصادم، ومقصورة داخلية تتسع لـ 5 أفراد.

 نيسان صني موديل 2014

زودت السيارة نيسان صني موديل 2014 بفرامل مانعة للانغلاق ABS، وبرنامج التوزيع الالكتروني، مع عدد 2 من الوسائد الهوائية لحماية السائق والراكب الأمامي، وقفل مركزي للأبواب وريموت تحكم.

 نيسان صني موديل 2014

تضم السيارة مرايات جانبية كهربائية التحكم من الداخل، نظام صوتي ترفيهي مشغل اسطوانات، مدخل AUX، إنذار مانع للسرقة، 4 زجاج كهربائي، مقاعد قماشية قياسية، مكيف هواء يدوي ساخن وبارد.

 

القدرات الفنية للسيارة نيسان صني موديل 2014

 

تستمد السيارة نيسان صني موديل 2014 أوامر الحركة من ناقل سرعات أوتوماتيكي الاداء 4 غيار جر أمامي، مدعوم بمحرك رباعي الاسطوانات 4 سلندر، سعة 1500 سي سي، بقوة 108 حصانا، و134 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نيسان صني نيسان صني سوق المستعمل

إقرأ أيضاً:

احذر عدوك مرة

ليس عدونا، وعدو الأمة هو العدو الذي نعرفه جميعًا، ولا يعني أن هذا العدو هو الخطر الوحيد الذي يتربص مع خصومه بالأمة وبالوطن، بل هناك أعداء أخطر من ذلك بكثير، ونقصد بهم أعداء الداخل، وهؤلاء المنافقون والمخادعون الذين يعيشون بيننا، وينعمون من خير الوطن، رغم أنهم يتبنون أفكارًا تكفيرية، ويقومون بالأعمال الإرهابية والتخريبية، وتبني أجندات ومخططات خارجية تستهدف النيل من أمن الوطن واستقراره، ومثل هؤلاء لا يتوقفون عن القيام بكل الأعمال الخبيثة والشريرة، ومنها خداع الأهل والسلطات، إثارة الشائعات الكاذبة والمغرضة، والتشكيك عبر وسائلهم الخبيثة في الداخل والخارج تجاه ما تقوم به الدولة بمؤسساتها من إنجازات على المستوى الداخلي والإقليمي، إن هؤلاء وللأسف يعيشون بيننا، لا يتوقفون عن إيذاء الوطن، يتمنون اللحظة الملائمة للانقضاض عليه، ولهذا تنطبق عليهم الحكمة المتوارثة التي تقول "احذر عدوك مرة، واحذر صديقك ألف مرة، فلربما كان الصديق أعلم بالمضرة". ما يدلل على أن هؤلاء العابثون بأمن الوطن هم أشد أعدائه وأعداء الأمة، فهم لا يبالون بتداعيات المخاطر التي تنجم عن أعمالهم، وتعرض الوطن للدمار والخراب، أو بتمكينهم الأعداء من تحقيق أهدافهم، ما يستوجب علينا جميعًا أن ننتبه لهم، وأن نتعلم من أخطاء الماضي، ونستفيد من تجارب الدول المحيطة بنا، وما وقع بها من خراب ودمار، وتخلف عن الركب، وعلينا جميعًا تقع المسئوليات الجسام، للحفاظ على الوطن، فعلى الشعب أولا أن يكون يقظًا تجاه هؤلاء، وألا يرحمهم، أو يتعاطف معهم، حتى لا يكون شريكًا في الخراب الذي من الممكن أن يحل بالوطن، وعليه جميعًا أن نسترجع وحدتنا وتماسكنا ووعينا كما كنا في فترة الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي، وغيرها من فترات الوعي والإرادة، ومنها فترة الثلاثين من يونيو التي استرد منها الشعب والجيش من الخونة المنافقين عملاء الخارج.

أما المسئولية الكبرى فتقع على سلطاتنا الأمنية، وعلى جيشنا وأجهزة مخابراتنا التي يشهد لها بالكفاءة، عليهم أن يكونوا دومًا يقظين، وأن تعمل أجهزتنا الرقابية والمخابراتية بكامل جاهزيتها في الخارج قبل الداخل، فما يحدث الآن من مخططات خارجية بالتزامن مع تداعيات حرب العدو الصهيوني على الأراضي الفلسطينية في غزة والضفة، وفي لبنان وسوريا وغيرها، خير شاهد على ما يحاك لنا، فبسبب انشغالنا بتلك الأحداث والملفات الخارجية جعلتنا نركز أكثر على تلك الأزمات وعلى حماية حدودنا، وهو الأمر الذي جعل أعداء الأمة يتحركون من تحت الركاب من جديد، فالحرائق التي انتشرت فجأة في القاهرة والمدن المصرية، انتشار الشائعات المغرضة، إيقاع الفتنة بين المؤسسات والقطاعات المصرية، ومنها الأندية المصرية، ناهيك عن تغلغل هؤلاء الخونة وانتشارهم مرة أخرى في بعض المساجد والزوايا، مستهدفين ومستقطبين الشباب والبسطاء، ونشاطهم، وفي الأحزاب والتكتلات السياسية داخل مصر، ونشاط بعض من تلك العناصر الخبيثة في خارج مصر من خلال التقرب للسفارات، والقنصليات المصرية وخداع الدولة، وبخاصة في البلدان الغربية كفرنسا وألمانيا، والأخطر من ذلك هو عودة الجماعات الإرهابية، وعلى رأسها حركة حسم التكفيرية، ما يدل على انتعاش هذا الفكر الشيطاني، واستهداف الوطن من جديد، ما يستوجب أن تضرب أجهزتنا الأمنية هؤلاء الخونة بيد من نار، وأن توازن سلطاتنا الأمنية بين عملها في الداخل، وبين مشاكلنا الإقليمية، ليتبقى فقط هاجس واحد يشكل خطرًا علينا، ويعد بمثابة قنبلة موقوتة، ألا وهو العدد الكبير من اللاجئين من السوريين والسودانيين، وغيرهم من الذين لا تعرف انتماءاتهم، وأيديولوجياتهم، والذين يشكلون عبئًا كبيرًا على الأمن والاقتصاد المصري، ومزاحمتهم للمصريين في حياتهم اليومية، دون وجود سقف زمني لرحيل هؤلاء إلى أوطانهم بعد استقرار بعضها.

ومع كل ذلك، لا يجب أن تغفل القيادة السياسية عن الاهتمام بالمواطن المصري، وحماية حقوقه، وتوفير الرعاية والحياة الكريمة التي يستحقها الكادحون من أبناء الشعب، ودعم شبابنا، والقيام بكل عمل يستهدف مصلحة المواطن أولاً، والقيام بكل ما من شأنه أن يعيد الانتماء بقوة للوطن من جديد.

مقالات مشابهة

  • بسبب ركن السيارة... أطلق عليه النار وأصابه برصاصتين في بطنه ويده
  • لبحث تطورات غزة.. لقاء رباعي بنيويورك بين وزير الخارجية ونظرائه في مصر وقطر والأردن
  • الغرامة جزاء مدير ابتز صاحب شركة للحصول على مليون ونصف جنيه
  • تصل إلى نصف مليون جنيه.. سكودا أوكتافيا أوتوماتيك
  • اركب دايهاتسو سيريون هاتشباك بـ 250 ألف جنيه
  • القبض على السائق وضع قدمه على نافذة السيارة أثناء القيادة أعلى الدائري
  • احذر عدوك مرة
  • إنقاذ مريض من شلل رباعي بعملية دقيقة بمستشفى المجمع الطبي بطنطا
  • بربع مليون جنيه.. فورد مونديو أوتوماتيك
  • اركب رينو 19 سيدان بـ 90 ألف جنيه