بعد خيانته لها .. صديقة نجم ليفربول ترفع دعوى قضائية ضده
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
وكالات
يواجه نجم ليفربول أليكسيس ماك أليستر أزمة قوية، بعدما قررت صديقته السابقة، رفع دعوى قضائية بعد عامين من تركها من أجل صديقتها، متهمة إياه بالخيانة.
وفي وقت سابق، كشفت كاميلا مايان صديقة ماك أليستر، أن اللاعب انفصل عنها بعد أيام من فوزه بكأس العالم مع منتخب التانغو، وعقب الانفصال بشهرين، قرر الارتباط بصديقتها المقربة .
ووفقًا لصحيفة “ذا صن” البريطانية، فإن نجم ليفربول يواجه دعوى قضائية من شريكته السابقة، كاميلا مايان، والتي كانت تواعده لخمس سنوات، وتطالبه بتعويض مالي عن السنوات التي عاشاها معًا في الخارج.
كما اتهمته بالاحتفاظ بممتلكاتها وخيانته لها مع إيلين كوفا، شريكته الحالية وصديقة طفولتها.
وفي سياق متصل، أوضح أليستر في تصريحات إعلامية أنه وكوفا يخططان لمستقبلهما معًا، قائلاً: “نحن بخير وسعداء، ونبني حياتنا هناك في إنجلترا، ونستمتع بالحياة معًا”.
وأضاف عن الدعوى القضائية المرفوعة ضده: “لقد تم إغلاق الوساطة، ولكن لم يكن هناك اتفاق، لقد تم رفع الدعوى منذ بعض الوقت وبدأت القضية منذ أكثر من عام ونصف، ومن جانبنا لم نعلن أي شيء”.
والجدير بالذكر أن ماك أليستر خاض 17 مباراة بقميص ليفربول الإنجليزي هذا الموسم، تحت قيادة آرني سلوت وسجل خلالهم هدًفا وحيدًا .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: دعوى قضائية ماك أليستر
إقرأ أيضاً:
شيفروليه تواجه دعاوى قضائية بسبب تعطل محركاتها فجأة
تواجه شركة جنرال موتورز (GM) سلسلة متصاعدة من الدعاوى القضائية، مع تزايد شكاوى المالكين بشأن أعطال ميكانيكية خطيرة في محركات V8، لا سيما طراز L87.
وتزعم أحدث دعوى جماعية أن الشركة كانت تعلم مسبقًا بوجود عيوب مصنعية خطيرة في هذه المحركات، لكنها لم تعالجها بالشكل الكافي.
محامل القضبان.. العيب الميكانيكي الذي يوقف المحرك فجأةوفقًا للدعوى، فإن محامل قضبان التوصيل في محرك L87 معرضة للتآكل أو الكسر، مما قد يؤدي إلى توقف المحرك بشكل مفاجئ أو حدوث ضرر داخلي بالغ، قد يصل إلى خروج أحد المكابس من كتلة المحرك.
يؤكد المدعون أن هذه الأعطال لم تكن نادرة بل تحدث بشكل متكرر، ويطالبون بتعويضات تشمل تكاليف الإصلاح، انخفاض قيمة المركبة، وفقدان الاستخدام.
دعوى قضائية ثانية تكشف عيوبًا إضافية في التصميمالأمر لا يتوقف عند هذه الدعوى؛ فقد رُفعت دعوى أخرى موازية في المنطقة الشرقية من ميشيجان، وتضمنت شكاوى مشابهة. لكنها ذهبت أبعد، مشيرة إلى عيوب في أبعاد عمود المرفق (Crankshaft) وتشطيب السطح، مما يشكل دليلًا إضافيًا على أن الخلل في تصميم المحرك أعمق من مجرد محامل تالفة.
ليست هذه المرة الأولى التي تواجه فيها جنرال موتورز اتهامات خطيرة بشأن محركات V8.
ففي وقت سابق من هذا الشهر، توصلت الشركة إلى تسوية ضخمة في قضية تخص محرك LC9 V8 سعة 5.3 لتر، والذي عانى من مشاكل في حلقات المكبس والتجميعات الداخلية.
وقد بلغت قيمة التسوية 150 مليون دولار، لكن المثير للجدل أن المحامين حصلوا على 57 مليون دولار، في حين لم يتجاوز نصيب أكبر ثلاثة مدّعين مبلغ 30 ألف دولار لكل منهم، ما أثار انتقادات واسعة حول عدالة توزيع التعويضات.
تثير هذه القضايا المتكررة تساؤلات جدية حول مدى التزام جنرال موتورز بالشفافية مع عملائها، وحرصها على معالجة العيوب بشكل جذري بدلًا من تسويات قانونية مكلفة.
كما قد تشكل هذه الدعاوى سابقة قانونية تمهد لمطالبات جماعية مستقبلية من أصحاب السيارات المتضررة.
في وقت تسعى فيه شركات السيارات العالمية إلى تعزيز ثقة المستهلك، تجد جنرال موتورز نفسها في موقف دفاعي متكرر بشأن جودة محركاتها.
وإذا لم تبادر الشركة إلى تحقيقات شاملة واستدعاءات مسؤولة، فإن موجة الدعاوى القضائية الحالية قد تتحول إلى أزمة علاقات عامة وثقة يصعب احتواؤها.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية