عربي21:
2025-07-30@22:39:07 GMT

أجواء مشحونة ومواجهات ترافق لقاء فرنسا وإسرائيل

تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT

أجواء مشحونة ومواجهات ترافق لقاء فرنسا وإسرائيل

كما كان متوقعا، شهدت مباراة كرة القدم بين منتخبي فرنسا وإسرائيل، في إطار الجولة الخامسة من دور المجموعات لدوري الأمم، أجواء مشحونة وعرفت أحداث عنف داخل المدرجات. وعلى الرغم من إقامة المباراة في ملعب شبه فارغ، إلا أن اشتباكات اندلعت دفعت قوات الأمن للتدخل.

ورغم استدعاء نحو 4000 شرطي لتأمين هذا الحدث الرياضي، إلا أن الاضطرابات لم تتوقف، إذ اندلعت مشاجرات في المدرجات الشمالية، تحديدا فوق تجمع المشجعين الفرنسيين.

وقد شارك في هذه المشاجرات حوالي خمسين شخصا، وتم إنشاء حاجز أمني، وفقا لما أورده موقع “فوت ميركاتو”.

تجدر الإشارة إلى أنه سُمح فقط برفع الأعلام الفرنسية والإسرائيلية داخل الملعب، فيما حُظرت الأعلام الفلسطينية وأي “رسائل ذات طابع سياسي”، حسب تصريحٍ لمحافظ شرطة باريس، لوران نونيز.

كما تمت تغطية الصفوف الأمامية للمقاعد بقماش لمنع أي محاولة اقتحام، ونُصبت حواجز فوق اللوحات الإعلانية حول الملعب.

في سياق متصل، تظاهر مئات الأشخاص في سان دوني، بالقرب من باريس، مساء اليوم الخميس، لمطالبة فرنسا بـ”وقف الإبادة” في غزة، وذلك قبل مباراة المنتخب الفرنسي ونظيره الإسرائيلي على ملعب فرنسا، بحسب لما عاينته إحدى صحافيات وكالة الأنباء الفرنسية.

وتحت شعار “لا للعب مع الإبادة”، نظم هذا التجمع في اليوم نفسه الذي توصلت فيه لجنة خاصة بالأمم المتحدة إلى أن الأساليب الحربية التي تتبعها إسرائيل في قطاع غزة “تتماشى مع صفات الإبادة الجماعية”.

وخلال التجمع، وأمام مئات المتظاهرين المحتشدين في ساحة “الجبهة الشعبية” في سان دوني (سين سان دوني)، قال النائب عن حزب “فرنسا غير الخاضعة”، إريك كوكريل، الذي كان يرتدي وشاحا ثلاثي الألوان، قبل انطلاق المباراة بساعتين: “إنها مباراة ثانوية، لكن نادرا ما يُعلن عن حضور رئيس الجمهورية، ورئيس الوزراء، ووزير الداخلية، ورئيسين سابقين. كيف لا يتلقى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الرسالة: يمكنكم مواصلة الإبادة؟”.

وأضاف كوكريل: “فرنسا تتجاهل ما يحدث أو بالأحرى تتابع مباراة فرنسا-إسرائيل”، مشيرا إلى أن “مقاطعة أولى قد حققت نجاحا، حيث سجل أقل من 20 ألف شخص لحضور المباراة”.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية كرة القدم فرنسا أجواء مشحونة الإسرائيلي إسرائيل فرنسا مواجهات كرة القدم أجواء مشحونة المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

قبل ريال مدريد.. ماذا يقدم مبابي في «الموسم الثاني»؟

 
معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة «الصفقات الضائعة» من برشلونة! مبابي ضمن القائمة.. أساطير «القميص 10» في ريال مدريد!


بعد انتظار طويل، انتهى العام الأول لكيليان مبابي في العاصمة من دون الفوز بأي من الألقاب الثلاثة الكبرى، الدوري الإسباني، دوري أبطال أوروبا، كأس ملك إسبانيا، ومع ذلك فإن الأداء الفردي للمهاجم الفرنسي كان على قدر التوقعات، أو على الأقل هذا ما تقوله الأرقام.
سجل 31 هدفاً في الدوري، وحصد الحذاء الذهبي، وكان اللاعب الأكثر تسجيلاً للأهداف بموسمه الأول بجميع المسابقات في تاريخ ريال مدريد، متجاوزاً إيفان زامورانو وكريستيانو رونالدو، وعادة ما يكون العام الأول في النادي بمثابة فترة للتأقلم، لذا يُهدد مبابي بكسر هذه الأرقام المذهلة في موسمه الثاني، وهل يتفوق على كريستيانو رونالدو مجدداً؟
وأظهرت التجارب السابقة أن كيليان مبابي نجح باستمرار في تحسين سجله التهديفي والتمريرات الحاسمة في عامه الثاني مع النادي، حدث هذا له مع موناكو وباريس سان جيرمان، وفي موسمه الاحترافي الأول، سجل الفرنسي 6 أهداف، وقدّم 3 تمريرات حاسمة في 26 مباراة، بمعدل 0.35 هدف في المباراة.
وكان الموسم التالي بمثابة انطلاقته الحقيقية لاعباً من الطراز الرفيع، انتهى موسم 2016/2017 المميز، بتسجيله 28 هدفاً، و13 تمريرة حاسمة في 46 مباراة، بمعدل 0.89 هدف مباشر في المباراة.
وكان هذا التطور واضحاً أيضاً في موسمه الثاني مع باريس، ففي البداية حقق أرقام جيدة: 21 هدفاً و17 تمريرة حاسمة في 46 مباراة (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، لكن في موسمه الثاني، بلغ ذروة تألقه، حيث حطم هذه الأرقام القياسية، مسجلاً 39 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 43 مباراة فقط، بمعدل مساهمة في أكثر من هدف واحد في المباراة (1.32 نقطة في المباراة).
وهذا يعني أن لاعب كرة القدم الفرنسي يميل إلى مضاعفة سجله التهديفي تقريباً في موسمه الثاني، وهذه مساهمات كيليان مبابي التهديفية في أول موسمين له مع النادي «موناكو: 0.35 و0.89، سان جيرمان 0.83 و1.32، ريال مدريد 0.83».
وحقق مبابي الموسم المنقضي نفس معدل المشاركة التهديفية، كما فعل في موسمه الأول في باريس (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، وإذا سار على نفس النهج الذي اتبعه في سان جيرمان، فإن الفرنسي سيرفع سقف التوقعات في موسمه الثاني، ليصل إلى معدل 1.32 هدف في المباراة الواحدة، وهذا الرقم ليس غريباً في مدريد، إذ إنه نفس الرقم الذي سجله رونالدو في موسمه الثاني لاعباً في ريال مدريد، وسجل رونالدو أهدافاً أقل من مبابي في موسمه الأول، لكنه لم يتمكن من المشاركة إلا في 35 مباراة بسبب الإصابة، لذلك مكّنته أهدافه الـ33 و10 تمريرات حاسمة من تجاوز معدل المشاركة التهديفية (1.22 نقطة في المباراة).
ولم يكتفِ النجم البرتغالي بذلك، بل تألق تحت قيادة مورينيو في موسمه الثاني، حيث فاز بالحذاء الذهبي، وسجل أرقاماً مذهلة، 53 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 54 مباراة، وبلغ متوسط مشاركته التهديفية حوالي 1.32 هدف في المباراة، بما في ذلك الأهداف والتمريرات الحاسمة، وهو رقم من المتوقع أن يحققه مبابي إذا استمر في تطوره.

مقالات مشابهة

  • شاهد.. رسالة رونالدو بعد تسجيله في أول مباراة لجواو فيلكس مع النصر
  • توقّف مباراة مولودية الجزائر و الأولمبي الباجي لهذا السبب !
  • مصر تواجه جنوب السودان في مباراة قوية ببطولة الأفروباسكت للسيدات
  • قبل ريال مدريد.. ماذا يقدم مبابي في «الموسم الثاني»؟
  • بتروجت يواجه الأهلي وديا الأحد المقبل
  • قبل ريال مدريد.. ماذا يقدم مبابي في «الموسم الثاني»؟
  • ماذا بعد لقاء باريس بين دمشق وإسرائيل
  • مدرب توتنهام يُشعل أجواء ودية ديربي شمال لندن
  • موعد مباراة النصر وتولوز الفرنسي الأربعاء 30 يوليو 2025
  • الإسماعيلي يتعادل سلبيا مع زد بلقاء ودي اليوم