قبل اجتماع المركزي.. اقتصادي: أسعار الفائدة المرتفعة عدو البورصات العالمية (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
قال الخبير الاقتصادي أيمن فودة، رئيس لجنة أسواق المال بمجلس الاقتصادي العربي الأفريقي، إن السوق المصري يترقب الاجتماع السابع وقبل الأخير بعام 2024، للجنة السياسة النقدية في البنك المركزي، يوم الخميس 21 نوفمبر، لحسم أسعار الفائدة.
وأوضح خلال حواره ببرنامج "أرقام وأسواق"، أن رفع أسعار الفائدة البنكية بمثابة العدو الرئيسي للبورصات العالمية .
وأشار إلى أن مؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة، يشهد رواجًا كبيرًا وخاصة من قبل الأفراد الذين يمثلوا نسبة كبيرة داخل تعاملات البورصة.
تسريع الخطى في الطروحات الحكومية
وأشار إلى أهمية تسريع الخطى في الطروحات الحكومية، والصفقات الاستثمارية للدولة، مشيدًا بمشروع رأس الحكمة الذي شكل نقطة جذب استثمارية هامة بالسوق المصرية، وشجعت على جذب شركات عالمية، وصولاً لإعلان مجموعة مدن القابضة الإماراتية اتفاقيات تعاون مع أول مجموعة من الشركاء والمستثمرين لتطوير مشروع رأس الحكمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسعار الفائدة السياسة النقدية حسم أسعار الفائدة بوابة الوفد أسعار الفائدة
إقرأ أيضاً:
ترامب يدعو الاحتياطي الاتحادي مجددا لخفض الفائدة
دعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الاثنين مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) مجددا إلى خفض أسعار الفائدة، قائلا إن ذلك سيساعد على تحفيز الاقتصاد.
وأضاف ترامب متحدثا إلى جانب رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر عقب لقائهما في أسكتلندا عن رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول: "أعتقد أنه يجب عليه ذلك"، في إشارة إلى خفض أسعار الفائدة.
وكان ترامب قال يوم الجمعة الماضي إنه عقد اجتماعا جيدا مع باول وإنه حصل على انطباع بأن باول قد يكون مستعدا لخفض أسعار الفائدة.
والتقى ترامب وباول الخميس الماضي خلال زيارة نادرة الحدوث أجراها الرئيس الأميركي إلى البنك المركزي لتفقد أعمال التجديد الجارية لمبنيين في مقره الرئيسي في واشنطن، والتي انتقدها البيت الأبيض بسبب تكلفتها الباهظة، وتبادل ترامب وباول وجهات النظر المتباينة حول تكلفة المشروع خلال الزيارة.
وانتهز ترامب الفرصة كذلك ليدعو باول علنا مجددا لخفض الفائدة فورا.
ومن المتوقع على نطاق واسع أن يبقي البنك المركزي سعر الفائدة القياسي عند نطاق 4.25 – 4.50% في اختتام اجتماع السياسة النقدية الذي يستمر يومين الأسبوع المقبل، وقال باول إنه ينبغي على الاحتياطي الاتحادي انتظار المزيد من البيانات قبل تعديل أسعار الفائدة.