كأس رئيس الدولة للخيول العربية ينطلق في المغرب الأحد
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
يحتضن مضمار الدار البيضاء "انفا الرملي" في المملكة المغربية، غداً الأحد، المحطة الـ13 ضمن أجندة سلسلة سباقات كأس رئيس الدولة للخيول العربية الأصيلة بنسختها الـ31.
تقام سلسلة سباقات كأس رئيس الدولة للخيول العربية الأصيلة، بدعم وتوجيهات نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، واهتمامه بتطوير سباقات الخيول العربية، ودعم ملاك ومربي الخيل العربي في كافة دول العالم.
كما تقام المنافسات ضمن الملتقى الدولي السنوي لسباقات الخيول على كأس ملك المغرب محمد السادس.
ويشهد السباق الذي يقام لمسافة 1750 متراً، مشاركة نخبة الخيول العربية الأصيلة في المغرب وأوروبا، من عمر 4 أعوام فما فوق، ضمن فئة ليستد.
وتعد محطة المغرب من المحطات الرئيسية المهمة في أجندة السباقات السنوية، كما تجسد الروابط التاريخية والعلاقات الأخوية بين الإمارات والمغرب، وتعكس الحرص على دعم المربين ومرابط الخيل العربي، وتوفير جميع الإمكانات لهم لتقدم وازدهار مسيرة الخيل العربي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية كأس رئيس الدولة للخيول العربية الأصيلة المغرب كأس رئيس الدولة للخيول العربية الأصيلة المغرب رئیس الدولة
إقرأ أيضاً:
القهوة السادة… طقوس العيد الأصيلة في كل بيت
صراحة نيوز ـ في كل بيت عربي، وخاصة خلال أيام العيد، لا تكتمل الفرحة إلا بفنجان من القهوة السادة. تلك القهوة التي لا يضاف إليها السكر، لكنها محمّلة بالمعاني والمودة، وتُقدّم للضيوف كرمز للترحيب والتقدير.
القهوة السادة لا تُقدَّم فقط كمشروب، بل كجزء من طقوس وعادات متوارثة تعبّر عن الأصالة والضيافة. وفي العيد، تصبح القهوة أول ما يُقدَّم للزائرين بعد عبارات التهاني وتبادل الأمنيات الطيبة.
في بعض المناطق، خاصة في دول الخليج وبلاد الشام، تُحضَّر القهوة السادة بعناية فائقة، وتُقدَّم في فناجين صغيرة، غالبًا دون سكر، وفي بعض الأحيان مع حبات التمر أو قطع الحلوى التقليدية. وتحرص الأسر على تقديمها للضيوف الكبار كنوع من الاحترام.
يقول الحاج أبو سامي، وهو أحد كبار السن من محافظة الطائف: “القهوة السادة أيام العيد ما هي بس مشروب، هي رسالة. لما تقدمها لضيفك، كأنك تقول له: البيت بيتك، والعيد عيدك معنا.”
تبقى القهوة السادة في العيد أكثر من مجرد مشروب، بل هي لغة تواصل بين القلوب، وعلامة على حسن الضيافة والفرح بالمناسبات السعيدة.