طارق الشناوي يكشف أسماء النجوم الغائبين عن موسم دراما رمضان المقبل
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال طارق الشناوي، الناقد الفني، إن السباق الرمضاني هذا العام يختلف عن الأعوام الماضية في ظل غياب بعض النجوم مثل الفنان كريم عبد العزيز، والفنان محمد رمضان، والفنان محمد إمام.
وأضاف "الشناوي"، خلال حواره مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج "حقك مع المشاكس"، المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، أن موسم دراما رمضان المقبل سيحمل مفاجأة ما دون أن يذكر تفاصيل، مشيرًا إلى أن غياب بعض النجوم قد يكون سببه تعاقد هؤلاء الفنانين مع المنصات لتقديم أعمال جديدة، معقبًا: "المنصات غيرت فكرة إن رمضان يكون الموسم الدرامي الأوحد".
وأوضح أن المنصات لعبت دورا إيجابيا على عكس ما كان يعتقد البعض، حيث تقلص عدد الحلقات، وانخفضت فكرة التكرار بصورة كبيرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: طارق الشناوي السباق الرمضاني موسم دراما رمضان المقبل
إقرأ أيضاً:
الشناوي: محمد هنيدي فنان موهوب بالفطرة.. وهذا هو التحدي الذي يواجهه
قال الناقد الفني طارق الشناوي، إن الفنان محمد هنيدي من الفنانين المبدعين الذين يكن لهم تقديرًا كبيرًا، واصفًا إياه بالممثل الفطري الموهوب الذي حقق نجاحًا جماهيريًا لا يمكن إنكاره، منذ انطلاقته الكبيرة في فيلم «إسماعيلية رايح جاي»، التي مثلت حالة جماهيرية غير مسبوقة، ثم تأكد هذا النجاح بفيلم «صعيدي في الجامعة الأمريكية».
وأشار "الشناوي"، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو حافظ، ببرنامج "كل الكلام"، المذاع على قناة "الشمس"، إلى أن التحدي الحقيقي الذي يواجه هنيدي حاليًا هو مرور الزمن، موضحًا أن الجمهور الذي أحب هنيدي منذ 30 عامًا قد كبر معه، بينما لم يستطع هنيدي حتى الآن إحداث انتقال واضح إلى مرحلة درامية جديدة تناسب تطوره العمري والفني، رغم امتلاكه الموهبة والشعبية التي تؤهله لذلك.
وأضاف أن الفنان محمد هنيدي، من الناحية الواقعية، أصبح في مرحلة عمرية مختلفة، وهو أمر طبيعي لأي فنان، وكان من الممكن أن ينتقل إلى أدوار جديدة أكثر نضجًا، مثل أدوار الأب أو الشخصيات المركبة، لكنه لم يتمكن بعد من اتخاذ هذه الخطوة بشكل كامل أو الإيمان بها فنيًا، وهو ما انعكس على اختياراته الأخيرة.
وأكد أن قبول فنان مثل أشرف عبد الباقي بأدوار أقل من البطولة المطلقة لا يعني بأي حال أن فنانًا مثل محمد هنيدي لا يصلح لتلك المساحة، مشددًا على أن القضية الأساسية تتعلق بالاختيار الصحيح والتطور الطبيعي لمسيرة الفنان، وليس بالمكانة أو التاريخ الفني.