أباظة: مصر كانت وستكون ملجا أمن لكل طالب الاستجارة
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أكد النائب هاني أباظة عضو مجلس النواب، بانه لايزايد احد علي الدولة المصريه ام الدنيا، فان ابوابنا مفتوحه منذ الانبياء وحتي اليوم في عهد الرئيس السيسي، موكدا بان اللاجئين هم ضيوف مصر، واكد عليه دستور مصر بحق اللجوء السياسي اذا كان يدافع عن حقوق الانسان اوالسلام وغيرها.
وأضاف اباظه في كلمته في الجلسه العامه اليوم المخصصة لمناقشة قانون لجوء الاجانب، مؤكدا بان مصر لم ولن تتخلي عن هذه الحقوق للاجانب ومن يستجير بها حتي و ان هناك التردي شديد في الاوضاع الاقليمية فان واجبنا السياسي والانساني يحتم علينا ذلك ، ولفت اباظه الي ان حجم الانفاق علي اللاجئين كبير جدا وكان لابد من هذه القانون حتي نقيم الاعداد لتحدي عدد اللاجئين وغيره ، مشددا بان هذه الدولة كانت وستكون ملجا ءامن لكل طالب الاستجاره .
وأعلن اباظه موافقته وموافقة الهيئةالبرلمانيه لحزب الوفد نعلن الموافقه علي مشروع القانون من حيث المبدأ.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عضو مجلس النواب الدولة المصرية دستور مصر النائب هاني أباظة قانون لجوء الأجانب
إقرأ أيضاً:
أشرف العشماوي: «زمن الضباع» كانت أول رواياتي بعد محاولات قصصية بدائية وفاشلة
قال الروائي أشرف العشماوي، إن أول عمل أدبي كتبه كان رواية «زمن الضباع»، والتي مثلت البداية الرسمية له في عالم الأدب، مشيرًا إلى أن تلك الرواية ضمت كل ملامح التجربة الأولى من مزايا وعيوب، كما احتوت على معظم الأخطاء التي يقع فيها أي كاتب في عمله الأول.
وأضاف العشماوي، خلال حواره مع الإعلامية منة فاروق، في برنامج «ستوديو إكسترا»، على قناة «إكسترا نيوز»، أنه سبقت تلك الرواية عدة محاولات لكتابة القصص القصيرة، لكنه وصفها بأنها كانت بدائية وفاشلة، لدرجة أنه قام بمسحها نهائيًا من جهاز الكمبيوتر، مؤكدًا أنه لم يكن راضيًا عنها.
وأوضح أن الرواية كنوع أدبي تناسبه أكثر من القصة القصيرة، لأن الأخيرة تتطلب كثافة وتركز على لحظة توهج أو تنوير، بينما يفضل هو النفس الطويل والمساحات السردية الواسعة التي تتيحها الرواية، وهو ما يجعله أكثر ارتياحًا لهذا النوع من الكتابة.
وأشار العشماوي إلى أن الأسلوب الواقعي هو الأقرب إليه، لكنه لا يكتب الواقع كما هو، بل ينطلق من حادث بسيط أو لحظة واقعية ثم ينسج منها عالمًا خياليًا متكاملًا، لافتًا إلى أن بعض كبار الكُتاب الذين قرأوا «زمن الضباع» أخبروه أن بها بوادر موهبة حقيقية، وهو ما منحه الدافع لتقديم أعمال أقوى لاحقًا.